الفيديوهات التي انتشرت أخيراً وتضمنت مشاهد لعمليات إشعال النار في إطارات السيارات واختطاف شوارع وطرقات في بعض المناطق وممارسة أعمال التخريب وتعطيل حياة الناس وحرصت الفضائيات السوسة على بثها وإعادة بثها مرات واستغلتها لتحقيق غايات ذوي نعمتها، تلك الفيديوهات عبرت عن الخفي الذي لا يزال يسعى إليه بعض فاقدي العقول ممن اختاروا التفريط في الوطن وليس عن الحزن على شخص استوفى ما كتب الله له من رزق في الحياة الدنيا.
ما حصل في الأيام القليلة الماضية من ممارسات مخالفة للقانون ومتجرِئة على إجراءات السيطرة على انتشار فيروس كورونا لم يكن إلا استغلالاً لحدث بغية إعادة نشر الفوضى في البلاد والإساءة إلى الحكومة وللظفر بمشاهد تقتات عليها تلك الفضائيات وتفرح من لا يزال واقعاً تحت تأثير أولئك الذين سيسعون إلى أكثر من هذا حتى بعد الانتهاء من تنصيب من يريدون تنصيبه لاستكمال اللعبة في إيران.
وجود شخص ما في السجن لا يعني أنه سيصاب بكورونا، ووجوده خارجه لا يعني أنه في مأمن منه، فالفيروس لا يفرق بين ضحاياه ويتواجد في كل الأمكنة. ووجود ذلك الشخص في السجن لا يعني أنه سيموت، ووجوده خارجه لا يعني أنه في مأمن من الموت، فالموت يأتي في كل حين، ولكل أجل كتاب.
لا بأس أن يفسر البعض الأمور ويحللها بشكل خاطئ فهذا عقله وهو حقه، ولكن ألف بأس وبأس على استغلال أي حادث واستغلال عواطف البسطاء لنشر الفوضى وإعادة أعمال التخريب وتعطيل حياة الناس وتعريضهم للخطر.
تلك المشاهد التي لا تليق بالبحرين وأهلها ورقصت عليها الفضائيات السوسة جزء من خطة تم اعتمادها وتم تكليف مجموعة من وكلاء مريدي السوء في الداخل بتنفيذها. وليس أسهل من استغلال خبر وفاة نزيل بمركز الإصلاح والتأهيل بكورونا للقيام بهذه المهمة، حتى والجميع يعلم بأنه حصل على ما يلزم من رعاية وتوفي في المستشفى.
ما حصل في الأيام القليلة الماضية من ممارسات مخالفة للقانون ومتجرِئة على إجراءات السيطرة على انتشار فيروس كورونا لم يكن إلا استغلالاً لحدث بغية إعادة نشر الفوضى في البلاد والإساءة إلى الحكومة وللظفر بمشاهد تقتات عليها تلك الفضائيات وتفرح من لا يزال واقعاً تحت تأثير أولئك الذين سيسعون إلى أكثر من هذا حتى بعد الانتهاء من تنصيب من يريدون تنصيبه لاستكمال اللعبة في إيران.
وجود شخص ما في السجن لا يعني أنه سيصاب بكورونا، ووجوده خارجه لا يعني أنه في مأمن منه، فالفيروس لا يفرق بين ضحاياه ويتواجد في كل الأمكنة. ووجود ذلك الشخص في السجن لا يعني أنه سيموت، ووجوده خارجه لا يعني أنه في مأمن من الموت، فالموت يأتي في كل حين، ولكل أجل كتاب.
لا بأس أن يفسر البعض الأمور ويحللها بشكل خاطئ فهذا عقله وهو حقه، ولكن ألف بأس وبأس على استغلال أي حادث واستغلال عواطف البسطاء لنشر الفوضى وإعادة أعمال التخريب وتعطيل حياة الناس وتعريضهم للخطر.
تلك المشاهد التي لا تليق بالبحرين وأهلها ورقصت عليها الفضائيات السوسة جزء من خطة تم اعتمادها وتم تكليف مجموعة من وكلاء مريدي السوء في الداخل بتنفيذها. وليس أسهل من استغلال خبر وفاة نزيل بمركز الإصلاح والتأهيل بكورونا للقيام بهذه المهمة، حتى والجميع يعلم بأنه حصل على ما يلزم من رعاية وتوفي في المستشفى.