رويترز
انخفضت أسعار النفط للجلسة الثانية على التوالي اليوم الجمعة، مع صعود الدولار بفضل احتمال زيادة أسعار الفائدة في الولايات المتحدة.
وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 0.44% إلى 72.76 دولار للبرميل، بحلول الساعة 12:10 بتوقيت غرينتش، لتواصل انخفاضا نسبته 1.8 بالمئة سجلته أمس الخميس. ويتجه العقد صوب أول خسارة أسبوعية في أربعة أسابيع.
ونزلت العقود الآجلة لخام "غرب تكساس الوسيط" الأمريكي بنسبة 0.27% إلى 70.85 دولار للبرميل، بعد أن هبطت 1.5 بالمئة أمس الخميس. ويتجه خام غرب تكساس أيضا صوب تسجيل أول تراجع أسبوعي في أربعة أسابيع.
وصعد الدولار بقوة في جلستين منذ توقع مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي زيادات محتملة لأسعار الفائدة في 2023، وهو موعد مبكر عما كان يتوقعه مراقبو السوق في السابق. ويؤدي ارتفاع الدولار لزيادة تكلفة النفط بالعملات الأخرى مما يقلص الطلب.
وتعززت المعنويات السلبية بفعل تصريحات لكبير مفاوضي إيران أمس الخميس والذي قال إن المحادثات بين طهران وواشنطن بشان إحياء اتفاق إيران النووي المبرم في 2015 اقتربت أكثر من أي وقت مضى من التوصل إلى اتفاق.
وقال محللو بنك "إيه إن زد" في مذكرة للعملاء: "تجدد المفاوضات يثير القلق من أن هذا ربما يؤدي لرفع العقوبات الأمريكية، مما يتمخض عن فيضان من النفط يضرب السوق على الرغم من هذا، فإن العوامل الأساسية تشير إلى أن السوق ما زالت تشهد حالة تقارب بين العرض والطلب".
انخفضت أسعار النفط للجلسة الثانية على التوالي اليوم الجمعة، مع صعود الدولار بفضل احتمال زيادة أسعار الفائدة في الولايات المتحدة.
وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 0.44% إلى 72.76 دولار للبرميل، بحلول الساعة 12:10 بتوقيت غرينتش، لتواصل انخفاضا نسبته 1.8 بالمئة سجلته أمس الخميس. ويتجه العقد صوب أول خسارة أسبوعية في أربعة أسابيع.
ونزلت العقود الآجلة لخام "غرب تكساس الوسيط" الأمريكي بنسبة 0.27% إلى 70.85 دولار للبرميل، بعد أن هبطت 1.5 بالمئة أمس الخميس. ويتجه خام غرب تكساس أيضا صوب تسجيل أول تراجع أسبوعي في أربعة أسابيع.
وصعد الدولار بقوة في جلستين منذ توقع مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي زيادات محتملة لأسعار الفائدة في 2023، وهو موعد مبكر عما كان يتوقعه مراقبو السوق في السابق. ويؤدي ارتفاع الدولار لزيادة تكلفة النفط بالعملات الأخرى مما يقلص الطلب.
وتعززت المعنويات السلبية بفعل تصريحات لكبير مفاوضي إيران أمس الخميس والذي قال إن المحادثات بين طهران وواشنطن بشان إحياء اتفاق إيران النووي المبرم في 2015 اقتربت أكثر من أي وقت مضى من التوصل إلى اتفاق.
وقال محللو بنك "إيه إن زد" في مذكرة للعملاء: "تجدد المفاوضات يثير القلق من أن هذا ربما يؤدي لرفع العقوبات الأمريكية، مما يتمخض عن فيضان من النفط يضرب السوق على الرغم من هذا، فإن العوامل الأساسية تشير إلى أن السوق ما زالت تشهد حالة تقارب بين العرض والطلب".