أعلنت الأمم المتحدة أن عدد النازحين بسبب الحروب والأزمات في العالم بلغ 82.4 مليون شخص. وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي خلال عرض للميول السنوية اليوم (الجمعة) «82.4 مليون.. سنة تاسعة من الارتفاع المتواصل. هذا بالتحديد ضعف العدد المسجل قبل 10 سنوات». وأضاف التقرير السنوي للنزوح القسري الذي تصدره المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أن نحو 70% من النازحين كانوا في 5 دول (سورية وفنزويلا وأفغانستان وجنوب السودان وميانمار).
وحذر من أنه إذا استمرت هذه الاتجاهات فمن المحتمل أن نشهد زيادة أخرى من هذا العدد المذكور 82.4 مليون وكشف أن الأطفال يشكلون نحو 42% من إجمالي النازحين.
ولفت إلى أن الزيادة في عدد النازحين ترجع جزئياً إلى بؤر توتر جديدة تشمل شمال موزمبيق ومنطقة الساحل بغرب أفريقيا وإقليم تيجراي في إثيوبيا، فضلاً عن تصاعد التوتر في نزاعات قديمة في أفغانستان والصومال.
وخلص تقرير المفوضية إلى أنه خلال عام 2020 جرى إعادة توطين 34400 لاجئ رسمياً في أنحاء العالم وهو ثلث العدد المسجل في العام السابق. وجرى توطين هؤلاء في الولايات المتحدة وكندا. ودفعت النزاعات والكوارث عشرات ملايين الأشخاص إلى النزوح ضمن بلدانهم عام 2020، ليسجّل العدد الإجمالي للنازحين داخلياً حول العالم رقماً قياسياً.
وحذر من أنه إذا استمرت هذه الاتجاهات فمن المحتمل أن نشهد زيادة أخرى من هذا العدد المذكور 82.4 مليون وكشف أن الأطفال يشكلون نحو 42% من إجمالي النازحين.
ولفت إلى أن الزيادة في عدد النازحين ترجع جزئياً إلى بؤر توتر جديدة تشمل شمال موزمبيق ومنطقة الساحل بغرب أفريقيا وإقليم تيجراي في إثيوبيا، فضلاً عن تصاعد التوتر في نزاعات قديمة في أفغانستان والصومال.
وخلص تقرير المفوضية إلى أنه خلال عام 2020 جرى إعادة توطين 34400 لاجئ رسمياً في أنحاء العالم وهو ثلث العدد المسجل في العام السابق. وجرى توطين هؤلاء في الولايات المتحدة وكندا. ودفعت النزاعات والكوارث عشرات ملايين الأشخاص إلى النزوح ضمن بلدانهم عام 2020، ليسجّل العدد الإجمالي للنازحين داخلياً حول العالم رقماً قياسياً.