أشاد الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة، بنتائج الزيارة الرسمية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إلى المملكة المتحدة الصديقة حيث التقى سموه بصاحب السمو الملكي الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة أمير ويلز، و السيد بوريس جونسون رئيس وزراء المملكة المتحدة، و السيد دومينيك راب وزير خارجية المملكة المتحدة.
وأعرب سفير مملكة البحرين في لندن عن اعتزازه بمخرجات هذه الزيارة، والتي تأتي تأكيدًا على عمق العلاقات التاريخية الوطيدة التي تجمع بين البلدين الصديقين والممتدة لأكثر من مائتي عام من العلاقات الثنائية المميزة والتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية وهي علاقات مبنية على أسس وركائز متينة في ظل الحرص المتبادل بين البلدين على توطيد التعاون المشترك وتوفير بيئة مناسبة لدعم الرؤى المشتركة نحو مزيد من التعاون والتنسيق الثنائي بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.
وأكد سفير مملكة البحرين في لندن على الجهود الكبيرة المبذولة من قبل قيادة البلدين وحرصهما العظيم على تعزيز هذه العلاقة الاستراتيجية المهمة والمحورية، ليس فقط لتحقيق المصالح المشتركة بين البلدين، ولكن أيضا تشكل هذه الجهود رافعة مهمة وتأتي كداعم لتحقيق أمن المنطقة واستقرارها وازدهارها، والبلدين الصديقين يسهمان إسهاما كبيرا في هذا المجال.
وأوضح سفير مملكة البحرين في لندن أن الاجتماعات التي بحثت عددًا من الموضوعات ذات الأهمية تم التطرق خلالها كذلك لجهود البلدين في مواجهة تداعيات فيروس كورونا، نظرا إلى أن مملكة البحرين والمملكة المتحدة في مصاف الدول المتميزة في التعامل مع الجائحة، بما في ذلك الدفع ببرامج التطعيمات المضادة المختلفة، وبحث كيفية الاستفادة من الخبرات الموجودة في البلدين في المجال الصحي والعلمي والبحثي للتعامل الأمثل مع الجائحة، كما رحبت مملكة البحرين بدعوة المملكة المتحدة للمشاركة في مؤتمر قمة المناخ (COP26) الذي سيُعقد في مدينة غلاسغو البريطانية هذا العام.
وأشار سفير مملكة البحرين في لندن بأن الجانبين قد أكدا خلال الاجتماعات عن تقديرهما للجهود المبذولة من قبل مجموعات العمل الثنائية المختلفة القائمة بين البلدين، التي تتناول سبل زيادة وتطوير حجم الشراكة بين الدولتين على مختلف الأصعدة بما يعزز التعاون الثنائي المشترك، وبخاصة العمل على تطوير و تسهيل وزيادة التجارة البينية بين البلدين بما فيها مناقشة التجارة الحرة وتوسيع دائرة الاتفاقيات التي تعطي إضافة نوعية لخلق فرص من التعاون الاقتصادي وتسهل فرص الاستثمار المباشر في البلدين بما يعزز مستوى التبادل التجاري ويحفز الشراكة الاقتصادية.
وأعرب سفير مملكة البحرين في لندن عن اعتزازه بمخرجات هذه الزيارة، والتي تأتي تأكيدًا على عمق العلاقات التاريخية الوطيدة التي تجمع بين البلدين الصديقين والممتدة لأكثر من مائتي عام من العلاقات الثنائية المميزة والتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية وهي علاقات مبنية على أسس وركائز متينة في ظل الحرص المتبادل بين البلدين على توطيد التعاون المشترك وتوفير بيئة مناسبة لدعم الرؤى المشتركة نحو مزيد من التعاون والتنسيق الثنائي بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.
وأكد سفير مملكة البحرين في لندن على الجهود الكبيرة المبذولة من قبل قيادة البلدين وحرصهما العظيم على تعزيز هذه العلاقة الاستراتيجية المهمة والمحورية، ليس فقط لتحقيق المصالح المشتركة بين البلدين، ولكن أيضا تشكل هذه الجهود رافعة مهمة وتأتي كداعم لتحقيق أمن المنطقة واستقرارها وازدهارها، والبلدين الصديقين يسهمان إسهاما كبيرا في هذا المجال.
وأوضح سفير مملكة البحرين في لندن أن الاجتماعات التي بحثت عددًا من الموضوعات ذات الأهمية تم التطرق خلالها كذلك لجهود البلدين في مواجهة تداعيات فيروس كورونا، نظرا إلى أن مملكة البحرين والمملكة المتحدة في مصاف الدول المتميزة في التعامل مع الجائحة، بما في ذلك الدفع ببرامج التطعيمات المضادة المختلفة، وبحث كيفية الاستفادة من الخبرات الموجودة في البلدين في المجال الصحي والعلمي والبحثي للتعامل الأمثل مع الجائحة، كما رحبت مملكة البحرين بدعوة المملكة المتحدة للمشاركة في مؤتمر قمة المناخ (COP26) الذي سيُعقد في مدينة غلاسغو البريطانية هذا العام.
وأشار سفير مملكة البحرين في لندن بأن الجانبين قد أكدا خلال الاجتماعات عن تقديرهما للجهود المبذولة من قبل مجموعات العمل الثنائية المختلفة القائمة بين البلدين، التي تتناول سبل زيادة وتطوير حجم الشراكة بين الدولتين على مختلف الأصعدة بما يعزز التعاون الثنائي المشترك، وبخاصة العمل على تطوير و تسهيل وزيادة التجارة البينية بين البلدين بما فيها مناقشة التجارة الحرة وتوسيع دائرة الاتفاقيات التي تعطي إضافة نوعية لخلق فرص من التعاون الاقتصادي وتسهل فرص الاستثمار المباشر في البلدين بما يعزز مستوى التبادل التجاري ويحفز الشراكة الاقتصادية.