أعلنت اليوم جامعة AMA الدولية البحرين عن تغيير اسم الجامعة إلى جامعة البحرين للتكنولوجيا في خطوة تعكس استراتيجيتها المعلنة مؤخرا والتحسينات المدروسة التي ستشمل برامجها الأكاديمية، المقررات الدراسية، القيادة، الحوكمة والبنية التحتية.
يأتي اسم جامعة البحرين للتكنولوجيا الذي اعتمد من قبل مجلس الإدارة مؤخراً، انطلاقاً من رؤية وهدف جديدين للمؤسسة وتماشيا مع مجموعة من التحسينات التي يجري تنفيذها حالياً.
تتمثل الرؤية الجديدة للجامعة في أنه "من خلال إرساء أساس متين في التكنولوجيا، سوف تكون جامعة البحرين للتكنولوجيا سباقة في اكتشاف وتطبيق التكنولوجيا التي ستساهم في النمو الاقتصادي والتنمية، مع مواصلة إلهام الطلبة والأجيال الجديدة القادمة." كما تعكس هذه الرؤية هدف الجامعة الرئيسي الذي أعيدت صياغته بغرض "تعزيز المعرفة البشرية وتعليم الطلبة في مجالات العلوم، التكنولوجيا وإدارة الاعمال وغيرها من المجالات الأكاديمية التي ستفيد المجتمع والعالم الجديد الذي نعيش فيه."
وتم تصميم الهوية الجديدة للجامعة مع أخذ الطلبة في الاعتبار، من خلال التركيز على التصميم الشبابي والحديث باستخدام مواد مطبوعة بحروف وألوان تنبض بالحركة والحياة. سوف يتم تدشين الاسم الجديد عقب الكشف عنه اليوم وسوف ينعكس على كافة الجوانب المتعلقة بهوية الجامعة والتسويق والاتصالات.
وقال هشام الريس، رئيس مجلس إدارة جامعة البحرين للتكنولوجيا، "نحن سعداء بالإعلان عن الاسم الجديد. تجسد جامعة البحرين للتكنولوجيا الأهداف والتوجيهات التي حددها مجلس الإدارة للجامعة والتي تؤكد على أن العلوم والتكنولوجيا هما أساس النجاح في عالمنا الرقمي، المتطور بخطى سريعة والذي يشهد منافسة عالية. بالإضافة إلى تطلعنا إلى تدشين الاسم الجديد للجامعة، فإننا نؤكد أيضا التزام جامعة البحرين للتكنولوجيا وتفانيها تجاه إرساء معايير التميز وتوفير تعليم عالمي المستوى."
وقال الدكتور حسن الملا، رئيس الجامعة، "مع وجود اسم جديد واستراتيجية حديثة، فإننا متحمسون جدا لهذه الحقبة الجديدة التي ستشهد تطوير جامعة البحرين للتكنولوجيا. إننا نعمل بكل جهد لصياغة مستقبل أفضل للجامعة ولطلابنا واختيار اسم جديد يتلاءم تماما مع توجهاتنا الجديدة، مما يعد إنجازا حقيقيا وخطوة هامة من بين العديد من التغيرات الإيجابية والتحسينات التي يتم تنفيذها. حيث تم اتخاذ إجراءات حاسمة كي تصبح الجامعة من كبرى الجامعات الإقليمية التي تقدم برامج أكاديمية ومقررات على أعلى مستوى من الجودة، إضافة إلى طاقم أكاديمي عالي التأهيلً، وحرم جامعي ومرافق على أعلى مستوى من الحداثة والتطور."
يأتي اسم جامعة البحرين للتكنولوجيا الذي اعتمد من قبل مجلس الإدارة مؤخراً، انطلاقاً من رؤية وهدف جديدين للمؤسسة وتماشيا مع مجموعة من التحسينات التي يجري تنفيذها حالياً.
تتمثل الرؤية الجديدة للجامعة في أنه "من خلال إرساء أساس متين في التكنولوجيا، سوف تكون جامعة البحرين للتكنولوجيا سباقة في اكتشاف وتطبيق التكنولوجيا التي ستساهم في النمو الاقتصادي والتنمية، مع مواصلة إلهام الطلبة والأجيال الجديدة القادمة." كما تعكس هذه الرؤية هدف الجامعة الرئيسي الذي أعيدت صياغته بغرض "تعزيز المعرفة البشرية وتعليم الطلبة في مجالات العلوم، التكنولوجيا وإدارة الاعمال وغيرها من المجالات الأكاديمية التي ستفيد المجتمع والعالم الجديد الذي نعيش فيه."
وتم تصميم الهوية الجديدة للجامعة مع أخذ الطلبة في الاعتبار، من خلال التركيز على التصميم الشبابي والحديث باستخدام مواد مطبوعة بحروف وألوان تنبض بالحركة والحياة. سوف يتم تدشين الاسم الجديد عقب الكشف عنه اليوم وسوف ينعكس على كافة الجوانب المتعلقة بهوية الجامعة والتسويق والاتصالات.
وقال هشام الريس، رئيس مجلس إدارة جامعة البحرين للتكنولوجيا، "نحن سعداء بالإعلان عن الاسم الجديد. تجسد جامعة البحرين للتكنولوجيا الأهداف والتوجيهات التي حددها مجلس الإدارة للجامعة والتي تؤكد على أن العلوم والتكنولوجيا هما أساس النجاح في عالمنا الرقمي، المتطور بخطى سريعة والذي يشهد منافسة عالية. بالإضافة إلى تطلعنا إلى تدشين الاسم الجديد للجامعة، فإننا نؤكد أيضا التزام جامعة البحرين للتكنولوجيا وتفانيها تجاه إرساء معايير التميز وتوفير تعليم عالمي المستوى."
وقال الدكتور حسن الملا، رئيس الجامعة، "مع وجود اسم جديد واستراتيجية حديثة، فإننا متحمسون جدا لهذه الحقبة الجديدة التي ستشهد تطوير جامعة البحرين للتكنولوجيا. إننا نعمل بكل جهد لصياغة مستقبل أفضل للجامعة ولطلابنا واختيار اسم جديد يتلاءم تماما مع توجهاتنا الجديدة، مما يعد إنجازا حقيقيا وخطوة هامة من بين العديد من التغيرات الإيجابية والتحسينات التي يتم تنفيذها. حيث تم اتخاذ إجراءات حاسمة كي تصبح الجامعة من كبرى الجامعات الإقليمية التي تقدم برامج أكاديمية ومقررات على أعلى مستوى من الجودة، إضافة إلى طاقم أكاديمي عالي التأهيلً، وحرم جامعي ومرافق على أعلى مستوى من الحداثة والتطور."