كل فعل وكل قول وكل أمر يصدر عن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملكنا الغالي حفظه الله ورعاه يحمل رسائل سامية معني بها شعبه العزيز.
خطابات قائد مسيرتنا هي منهاج حياة وخارطة طريق لمملكة البحرين، كانت ومازالت في كل واحدة منها تمثل أساساً لحياتنا، تمثل دعائم لبناء الإنسان البحريني المخلص لوطنه المثابر لأجل رفعته والمضحي بنفسه لأجل استمرار البحرين حرة شامخة آمنة وروضة رحبة للإنجازات.
رأينا قبل يومين استقبال جلالة الملك المفدى لأبطال البحرين أعضاء فريق الحرس الملكي الذين حققوا إنجازاً تاريخياً لمملكة البحرين ببلوغهم قمة إيفرست، وتابعنا من خلال الفيلم التوثيق الذي تحدث فيه سمو الشيخ ناصر بن حمد كيف كانت المتابعة الدائمة لجلالته لإنجاز الفريق وكيف خاطبهم مهنئاً إياهم بهذا الإنجاز، وكيف كانت الرسالة التي رسخها جلالته حينما أكد خلال حديثه مع أبطال هذا الإنجاز بأن «رسالة مملكة البحرين من أعلى قمة عالمية هي أن يعم السلام والأمن على العالم أجمع».
نعم هو ملك الإنسانية والسلام وعراب التعايش والتسامح، حمد بن عيسى الرجل الذي تنبض البحرين باسمه، والذي ندعو له بطول العمر والصحة وأن يحفظ الله به البحرين ويديم عزها في ظله ويغدق عليها بالنعم والإنجازات.
في البحرين الغالية، لأجل هذا العلم ولأجل هذا الملك لن تتوقف عجلة التنمية، لن يتراجع المخلصون عن بذل المزيد في خدمة بلادهم والتضحية من أجله. وحينما دشن سمو الشيخ ناصر حملة «عشان_هذا_العلم» لم تقتصر على الجانب الرياضي فقط، بل «هذا العلم» هو أساس لحياة كل بحريني مخلص لبلاه، هو شعار سيدوم للأبد في قلب كل مخلص بلا شك، وهو ما حرك به سمو الشيخ ناصر الغيرة الوطنية لدى الجميع، وخيراً فعل سمو الشيخ خالد حينما ثبت هذا الشعار أساساً لكل الفعاليات الرياضية البحرينية ليكون جذوة حماس متقدة دائمة.
لأجل هذا العلم ولأجل جلالة الملك الكل يعمل اليوم لخدمة هذا الوطن في كافة المحافل، فلأجل هذه الثوابت الغالية نجد الجهود المبذولة لحماية البحرين وأهلها ومن يقيم فيها من وباء كورونا، ولأجل هذه الثوابت تجد عمليات البناء والنهوض والتطوير مستمرة، لأجل هذه الثوابت نجد أبطالنا البواسل في الداخلية والجيش ينذرون أنفسهم فداء لهذا الوطن، نجد المخلصون ملتصقون أكثر وأكثر بهذا الوطن، يذودون عنه ويدافعون عنه ولا يرخصون به.
دائماً نقول تمعنوا في خطابات جلالة الملك حفظه الله، فكلام قائدنا ووالدنا الغالي موجه دائماً لأبنائه، توجيهاته بحد ذاتها مصنع للرجال، كلماته تبني الإنسان بمبادئ الوطنية، ونهجه السلام والمحبة والتعايش.
لأجل هذا العلم، ولأجل جلالة الملك، ولأجل بحريننا الغالية كلنا إخلاص وثبات ووطنية طالما في القلب نبض وعزم.
دمت ذخراً وعزاً وسنداً للبحرين وأهلها يا جلالة الملك.
خطابات قائد مسيرتنا هي منهاج حياة وخارطة طريق لمملكة البحرين، كانت ومازالت في كل واحدة منها تمثل أساساً لحياتنا، تمثل دعائم لبناء الإنسان البحريني المخلص لوطنه المثابر لأجل رفعته والمضحي بنفسه لأجل استمرار البحرين حرة شامخة آمنة وروضة رحبة للإنجازات.
رأينا قبل يومين استقبال جلالة الملك المفدى لأبطال البحرين أعضاء فريق الحرس الملكي الذين حققوا إنجازاً تاريخياً لمملكة البحرين ببلوغهم قمة إيفرست، وتابعنا من خلال الفيلم التوثيق الذي تحدث فيه سمو الشيخ ناصر بن حمد كيف كانت المتابعة الدائمة لجلالته لإنجاز الفريق وكيف خاطبهم مهنئاً إياهم بهذا الإنجاز، وكيف كانت الرسالة التي رسخها جلالته حينما أكد خلال حديثه مع أبطال هذا الإنجاز بأن «رسالة مملكة البحرين من أعلى قمة عالمية هي أن يعم السلام والأمن على العالم أجمع».
نعم هو ملك الإنسانية والسلام وعراب التعايش والتسامح، حمد بن عيسى الرجل الذي تنبض البحرين باسمه، والذي ندعو له بطول العمر والصحة وأن يحفظ الله به البحرين ويديم عزها في ظله ويغدق عليها بالنعم والإنجازات.
في البحرين الغالية، لأجل هذا العلم ولأجل هذا الملك لن تتوقف عجلة التنمية، لن يتراجع المخلصون عن بذل المزيد في خدمة بلادهم والتضحية من أجله. وحينما دشن سمو الشيخ ناصر حملة «عشان_هذا_العلم» لم تقتصر على الجانب الرياضي فقط، بل «هذا العلم» هو أساس لحياة كل بحريني مخلص لبلاه، هو شعار سيدوم للأبد في قلب كل مخلص بلا شك، وهو ما حرك به سمو الشيخ ناصر الغيرة الوطنية لدى الجميع، وخيراً فعل سمو الشيخ خالد حينما ثبت هذا الشعار أساساً لكل الفعاليات الرياضية البحرينية ليكون جذوة حماس متقدة دائمة.
لأجل هذا العلم ولأجل جلالة الملك الكل يعمل اليوم لخدمة هذا الوطن في كافة المحافل، فلأجل هذه الثوابت الغالية نجد الجهود المبذولة لحماية البحرين وأهلها ومن يقيم فيها من وباء كورونا، ولأجل هذه الثوابت تجد عمليات البناء والنهوض والتطوير مستمرة، لأجل هذه الثوابت نجد أبطالنا البواسل في الداخلية والجيش ينذرون أنفسهم فداء لهذا الوطن، نجد المخلصون ملتصقون أكثر وأكثر بهذا الوطن، يذودون عنه ويدافعون عنه ولا يرخصون به.
دائماً نقول تمعنوا في خطابات جلالة الملك حفظه الله، فكلام قائدنا ووالدنا الغالي موجه دائماً لأبنائه، توجيهاته بحد ذاتها مصنع للرجال، كلماته تبني الإنسان بمبادئ الوطنية، ونهجه السلام والمحبة والتعايش.
لأجل هذا العلم، ولأجل جلالة الملك، ولأجل بحريننا الغالية كلنا إخلاص وثبات ووطنية طالما في القلب نبض وعزم.
دمت ذخراً وعزاً وسنداً للبحرين وأهلها يا جلالة الملك.