سكاي نيوز
استنكر المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، وجود 5 جيوش أجنبية في سوريا، مشددا على ضرورة "حل هذه المشكلة".
وقال بيدرسون في تصريحات لـ "سكاي نيوز":" هناك 3 مناطق في سوريا تخضع لسيطرة قوى مختلفة، وهذا الوضع يجب أن يتغير".
وانضم مبعوث الأمم المتحدة لسوريا، إلى الداعين للحفاظ على التفويض لإيصال المساعدات الإنسانية إلى السوريين عبر الحدود دون المرور بدمشق، وهو أمر ترفضه موسكو.
وقال بيدرسون في وقت سابق أمام مجلس الأمن إن "المدنيين في أنحاء البلاد في حاجة ماسة إلى مساعدات حيوية وتعزيز قدرتهم على الصمود، ومن بالغ الأهمية الحفاظ على الوصول وتوسيعه، بما في ذلك من خلال العمليات عبر الحدود والخطوط الأمامية".
وشدد المبعوث على ضرورة الاستجابة الواسعة عبر الحدود لمدة 12 شهرا إضافية لإنقاذ الأرواح، بحسب وكالة فرانس برس.
يسري التفويض عبر الحدود منذ عام 2014، لكنه قُلّص بشكل كبير العام الماضي عبر الإبقاء على نقطة دخول حدودية واحدة، هي معبر باب الهوى (شمال غرب) مع تركيا، وتنتهي صلاحية التفويض في 10 يوليو/ تموز.
وفي وقت سابق، أعلن المبعوث الأممي لسوريا اعتزامه زيارة العاصمة الروسية موسكو قريبا، وقال خلال جلسة مجلس الأمن الدولي في نيويورك: "سأتوجه من هنا إلى روما للتشاور مع وزراء الخارجية المشاركين في اللقاء الوزاري حول سوريا، الذي دعت إليه كل من إيطاليا والولايات المتحدة. آمل أن أتوجه إلى موسكو قريبًا".
ودعا بيدرسن في منتصف مارس/آذار الماضي، الأطراف السورية إلى إظهار الرغبة في إنهاء الصراع، منتقدا ما وصفه بانقسام المجتمع الدولي حيال الأزمة مع حلول الذكرى العاشرة لاندلاعها، داعيا "الأطراف السورية للتفاوض حول تسوية عبر عملية يقودها السوريون بدعوة من الأمم المتحدة لتنفيذ القرار رقم 2254".
وأعلنت إيطاليا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا الولايات المتحدة، في بيان مشترك، 15 مارس/آذار الماضي بمناسبة الذكرى العاشرة لبدء الأزمة السورية، بأنها "لن تسمح باستمرار الأزمة لعشر سنوات أخرى".
استنكر المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، وجود 5 جيوش أجنبية في سوريا، مشددا على ضرورة "حل هذه المشكلة".
وقال بيدرسون في تصريحات لـ "سكاي نيوز":" هناك 3 مناطق في سوريا تخضع لسيطرة قوى مختلفة، وهذا الوضع يجب أن يتغير".
وانضم مبعوث الأمم المتحدة لسوريا، إلى الداعين للحفاظ على التفويض لإيصال المساعدات الإنسانية إلى السوريين عبر الحدود دون المرور بدمشق، وهو أمر ترفضه موسكو.
وقال بيدرسون في وقت سابق أمام مجلس الأمن إن "المدنيين في أنحاء البلاد في حاجة ماسة إلى مساعدات حيوية وتعزيز قدرتهم على الصمود، ومن بالغ الأهمية الحفاظ على الوصول وتوسيعه، بما في ذلك من خلال العمليات عبر الحدود والخطوط الأمامية".
وشدد المبعوث على ضرورة الاستجابة الواسعة عبر الحدود لمدة 12 شهرا إضافية لإنقاذ الأرواح، بحسب وكالة فرانس برس.
يسري التفويض عبر الحدود منذ عام 2014، لكنه قُلّص بشكل كبير العام الماضي عبر الإبقاء على نقطة دخول حدودية واحدة، هي معبر باب الهوى (شمال غرب) مع تركيا، وتنتهي صلاحية التفويض في 10 يوليو/ تموز.
وفي وقت سابق، أعلن المبعوث الأممي لسوريا اعتزامه زيارة العاصمة الروسية موسكو قريبا، وقال خلال جلسة مجلس الأمن الدولي في نيويورك: "سأتوجه من هنا إلى روما للتشاور مع وزراء الخارجية المشاركين في اللقاء الوزاري حول سوريا، الذي دعت إليه كل من إيطاليا والولايات المتحدة. آمل أن أتوجه إلى موسكو قريبًا".
ودعا بيدرسن في منتصف مارس/آذار الماضي، الأطراف السورية إلى إظهار الرغبة في إنهاء الصراع، منتقدا ما وصفه بانقسام المجتمع الدولي حيال الأزمة مع حلول الذكرى العاشرة لاندلاعها، داعيا "الأطراف السورية للتفاوض حول تسوية عبر عملية يقودها السوريون بدعوة من الأمم المتحدة لتنفيذ القرار رقم 2254".
وأعلنت إيطاليا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا الولايات المتحدة، في بيان مشترك، 15 مارس/آذار الماضي بمناسبة الذكرى العاشرة لبدء الأزمة السورية، بأنها "لن تسمح باستمرار الأزمة لعشر سنوات أخرى".