شكا مواطنون مسافرون من تعطل رحلتهم التي كانت مقررة أن تنطلق الساعة 9 صباحا من البحرين إلى تركيا لكنها تأخرت عن موعدها المقرر والسبب تأخر مسافر عن الصعود للطائرة.
وتحدث المسافرون باستياء عن تأخر رحلتهم لأكثر من ساعة ونصف، حيث لم تغلق أبواب الطائرة قبل الـ 10:30، في حين كان وقت إقلاع الطائرة في الـ 9 صباحاً والسبب "مسافر متأخر" في الرحلة المتوجهة من المنامة إلى إسطنبول.
وقالوا إن الأجواء داخل الطائرة كانت شديدة الحرارة، ونظام التكييف لم يعمل بالشكل المطلوب، ولم يتم تقديم أي اعتذار، والسبب الوحيد الذي تم التحدث عنه هو "تأخر المسافر"، فهل يمكن تعطيل مصالح الجميع، وتأخير رحلة بسبب شخص واحد فقط!.
وقال أحد المسافرين: "نأمل أن يكون هنالك التزاماً باللوائح المنظمة للطيران، ووقف مثل هذه التجاوزات؛ للحفاظ على حقوق المسافرين، ومنع الضرر البالغ الذي تحدثه مثل هذه الأخطاء الجسيمة وغير المبررة في صناعة الطيران والتي تؤثر على سمعة شركة الطيران، وخاصة فيما يتعلق بمصلحة المسافرين أو حقوقهم".
وتابع: "عانينا من حر شديد داخل الطائرة ولا نعلم سبب ذلك، ولم يتم تقديم أي اعتذار، أو شرح ما يجري للمسافرين، وحتى لم تغادر الطائرة بموعدها!".
وتحدث المسافرون باستياء عن تأخر رحلتهم لأكثر من ساعة ونصف، حيث لم تغلق أبواب الطائرة قبل الـ 10:30، في حين كان وقت إقلاع الطائرة في الـ 9 صباحاً والسبب "مسافر متأخر" في الرحلة المتوجهة من المنامة إلى إسطنبول.
وقالوا إن الأجواء داخل الطائرة كانت شديدة الحرارة، ونظام التكييف لم يعمل بالشكل المطلوب، ولم يتم تقديم أي اعتذار، والسبب الوحيد الذي تم التحدث عنه هو "تأخر المسافر"، فهل يمكن تعطيل مصالح الجميع، وتأخير رحلة بسبب شخص واحد فقط!.
وقال أحد المسافرين: "نأمل أن يكون هنالك التزاماً باللوائح المنظمة للطيران، ووقف مثل هذه التجاوزات؛ للحفاظ على حقوق المسافرين، ومنع الضرر البالغ الذي تحدثه مثل هذه الأخطاء الجسيمة وغير المبررة في صناعة الطيران والتي تؤثر على سمعة شركة الطيران، وخاصة فيما يتعلق بمصلحة المسافرين أو حقوقهم".
وتابع: "عانينا من حر شديد داخل الطائرة ولا نعلم سبب ذلك، ولم يتم تقديم أي اعتذار، أو شرح ما يجري للمسافرين، وحتى لم تغادر الطائرة بموعدها!".