كلمة ارتجالية وجهها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة لعدد من الطلبة والطالبات المتفوقين في المدارس الحكومية والخاصة وذلك عبر نظام الاتصال المرئي.
حملت الكلمة عدداً من المضامين المهمة للطلبة المتفوقين مفادها أنهم عماد المستقبل وأنهم الثروة الحقيقية لهذا الوطن.
وكرر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة طلبه للمتفوقين في التفكير في كيفية خدمة الوطن بما حباهم الله من علم ومهارات. وهو السؤال المفصلي الذي يجب أن يسأله كل فرد منا لنفسه ويبدأ بتطبيق الإجابة على أرض الواقع كل في مجال تخصصه.
قال سيدي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للطلبة المتفوقين إنه كان ينوي الالتقاء بهم شخصياً من أجل تهنئتهم لولا الظروف الحالية لانتشار جائحة كورونا (كوفيد19) والتي تستوجب علينا تطبيق الإجراءات الاحترازية، مؤكداً أنه لا بد من أن تجمعه الأيام مع هؤلاء المتفوقين الذين سيحملون راية مستقبل الوطن في القريب العاجل، واصفا هؤلاء المتفوقين بأنهم يشكلون النخبة العلمية التي تشكل 1%، هذه النسبة التي يجب أن تتقدم صفوف العطاء والبذل والتضحية من أجل خدمة الوطن ورفعة شأنه.
كما أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في خطابه أن مملكة البحرين تعتبر العنصر البشري الثروة الحقيقية، مؤكداً حرص جلالة الملك حفظه الله ورعاه وتوجيهاته الملكية السامية بتقديم الدعم والمبادرات من أجل الاهتمام بالمورد البشري البحريني وتقديم كافة الدعم وتذليل الصعوبات من أجل ضمان رفعته وتقدمه.
* رأيي المتواضع:
التفوق والتميز الدراسي شيء رائع جداً، وتكريم المتفوقين يظل في الذاكرة طيلة الحياة، فمازلت مثلا أتباهى على أقراني قائلة «أنا كرمني الشيخ خليفة»، لارتباط التكريم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير الراحل خليفة بن سلمان رئيس الوزراء، رحمه الله، بالتفوق، فسموه رحمه الله كان يحرص شخصياً على تكريم المتفوقين من جميع المراحل.
وبما أنه نهج ثابت نرى الحرص على المضي قدماً في تقدير وتكريم المتفوقين علمياً ودراسياً، ونرى قيادتنا الرشيدة تحرص على تكريم المتفوقين، وتقديم البعثات والمنح لهم ليواصلوا مشوار العلم والمعرفة.
حملت الكلمة عدداً من المضامين المهمة للطلبة المتفوقين مفادها أنهم عماد المستقبل وأنهم الثروة الحقيقية لهذا الوطن.
وكرر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة طلبه للمتفوقين في التفكير في كيفية خدمة الوطن بما حباهم الله من علم ومهارات. وهو السؤال المفصلي الذي يجب أن يسأله كل فرد منا لنفسه ويبدأ بتطبيق الإجابة على أرض الواقع كل في مجال تخصصه.
قال سيدي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للطلبة المتفوقين إنه كان ينوي الالتقاء بهم شخصياً من أجل تهنئتهم لولا الظروف الحالية لانتشار جائحة كورونا (كوفيد19) والتي تستوجب علينا تطبيق الإجراءات الاحترازية، مؤكداً أنه لا بد من أن تجمعه الأيام مع هؤلاء المتفوقين الذين سيحملون راية مستقبل الوطن في القريب العاجل، واصفا هؤلاء المتفوقين بأنهم يشكلون النخبة العلمية التي تشكل 1%، هذه النسبة التي يجب أن تتقدم صفوف العطاء والبذل والتضحية من أجل خدمة الوطن ورفعة شأنه.
كما أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في خطابه أن مملكة البحرين تعتبر العنصر البشري الثروة الحقيقية، مؤكداً حرص جلالة الملك حفظه الله ورعاه وتوجيهاته الملكية السامية بتقديم الدعم والمبادرات من أجل الاهتمام بالمورد البشري البحريني وتقديم كافة الدعم وتذليل الصعوبات من أجل ضمان رفعته وتقدمه.
* رأيي المتواضع:
التفوق والتميز الدراسي شيء رائع جداً، وتكريم المتفوقين يظل في الذاكرة طيلة الحياة، فمازلت مثلا أتباهى على أقراني قائلة «أنا كرمني الشيخ خليفة»، لارتباط التكريم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير الراحل خليفة بن سلمان رئيس الوزراء، رحمه الله، بالتفوق، فسموه رحمه الله كان يحرص شخصياً على تكريم المتفوقين من جميع المراحل.
وبما أنه نهج ثابت نرى الحرص على المضي قدماً في تقدير وتكريم المتفوقين علمياً ودراسياً، ونرى قيادتنا الرشيدة تحرص على تكريم المتفوقين، وتقديم البعثات والمنح لهم ليواصلوا مشوار العلم والمعرفة.