ضمنت وزارة التربية والتعليم استدامة الخدمات التعليمية في جميع المؤسسات التعليمية بمملكة البحرين، بما يراعي ظروف الجائحة، بما في ذلك استمرار مراكز التعليم المستمر في تقديم خدماتها بالصورة المطلوبة طيلة العام الدراسي 2020/2021.
وقد جاءت هذه النتائج الطيبة نتيجة لاعتماد نظام التعليم عن بعد في تعليم الكبار، من خلال الفصول الافتراضية، والبوابة التعليمية، والمحتوى الرقمي، والدروس المتلفزة، وغيرها من منصات متاحة، مع توفير البنية التحية، والدعم اللوجستي، والإجراءات الاحترازية، وإتاحة التسجيل الإلكتروني في مختلف البرامج، والتركيز على الكفايات الرئيسية في المناهج الدراسية، وإعداد جداول دراسية موحدة لعرض جميع الدروس.
كما تم توجيه الدارسين لوجود دروس مرئية على قنوات اليوتيوب كمرجع دراسي، وتوفير معلمين متخصصين في لغة الإشارة للدراسين من فئة الصم والبكم الملتحقين ببرامج التعليم المسائي، ودمج الدارسين من ذوي الاحتياجات الخاصة (أصحاب الهمم) في مراكز التعليم المستمر، ومنح صلاحية الدخول على البوابة التعليمية ومايكروسوفت (Teams ) لمنتسبي المراكز، والرد على استفسارات الدارسين وأولياء أمورهم، ومتابعة تفاعل المعلمين والدارسين مع قنوات التعليم الرقمية والمتلفزة، إضافة إلى تزويد مشرفي المراكز بالمستجدات في مجال التعليم عن بعد، وتعريف الدارسين بنظام التقويم الاستثنائي، وتفعيل وسائل التواصل الاجتماعي، هذا إضافةً إلى أنه في وقت سابق قبل القرارات الأخيرة من اللجنة التنسيقية تم تطبيق التعليم بالحضور الشخصي لمن يرغب، من خلال فتح مركزين، مع أخذ الإجراءات الاحترازية.
وتم كذلك إعداد نظام تقويم استثنائي لأداء الدارسين في مراحل التعليم الأساسي المعادل ومرحلة التعليم الثانوي الموازي، وإعداد التطبيقات التعليمية الالكترونية لتقويم الأداء بحسب المادة الدراسية، إلى جانب متابعة تنفيذ المعلمين لعملية التقويم، بما يضمن التزامهم بالأساليب المعتمدة، ومتابعة أداء الدارسين من خلال السجل المخصص لرصد الحضور اليومي الافتراضي وحل التطبيقات التعليمية، إلى جانب إعداد دليل استرشادي للتعليم في مراكز التعليم المستمر، وهو خاص بالتعليم عن بعد خلال الجائحة، ويتضمن مسئوليات وأدوار مشرف المركز، والمعلم، والدارس.
أما بالنسبة للرؤى والتطلعات المستقبلية، فإنه يجري تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع التطور التكنولوجي، وتدريب المعلمين على البرامج الإلكترونية الحديثة، وتطوير طرائق وأساليب التعليم والتعلم، وطرح برامج توعوية وتدريبية للجمهور، نابعة من احتياجات المجتمع، والتنوع في طرح البرامج التي تساعد على محو الأمية الحاسوبية، وتوفير منصات تعليمية مختلفة تخدم التعليم عن بعد، وفتح مراكز إضافية تخدم التعليم الثانوي الموازي.
وقد جاءت هذه النتائج الطيبة نتيجة لاعتماد نظام التعليم عن بعد في تعليم الكبار، من خلال الفصول الافتراضية، والبوابة التعليمية، والمحتوى الرقمي، والدروس المتلفزة، وغيرها من منصات متاحة، مع توفير البنية التحية، والدعم اللوجستي، والإجراءات الاحترازية، وإتاحة التسجيل الإلكتروني في مختلف البرامج، والتركيز على الكفايات الرئيسية في المناهج الدراسية، وإعداد جداول دراسية موحدة لعرض جميع الدروس.
كما تم توجيه الدارسين لوجود دروس مرئية على قنوات اليوتيوب كمرجع دراسي، وتوفير معلمين متخصصين في لغة الإشارة للدراسين من فئة الصم والبكم الملتحقين ببرامج التعليم المسائي، ودمج الدارسين من ذوي الاحتياجات الخاصة (أصحاب الهمم) في مراكز التعليم المستمر، ومنح صلاحية الدخول على البوابة التعليمية ومايكروسوفت (Teams ) لمنتسبي المراكز، والرد على استفسارات الدارسين وأولياء أمورهم، ومتابعة تفاعل المعلمين والدارسين مع قنوات التعليم الرقمية والمتلفزة، إضافة إلى تزويد مشرفي المراكز بالمستجدات في مجال التعليم عن بعد، وتعريف الدارسين بنظام التقويم الاستثنائي، وتفعيل وسائل التواصل الاجتماعي، هذا إضافةً إلى أنه في وقت سابق قبل القرارات الأخيرة من اللجنة التنسيقية تم تطبيق التعليم بالحضور الشخصي لمن يرغب، من خلال فتح مركزين، مع أخذ الإجراءات الاحترازية.
وتم كذلك إعداد نظام تقويم استثنائي لأداء الدارسين في مراحل التعليم الأساسي المعادل ومرحلة التعليم الثانوي الموازي، وإعداد التطبيقات التعليمية الالكترونية لتقويم الأداء بحسب المادة الدراسية، إلى جانب متابعة تنفيذ المعلمين لعملية التقويم، بما يضمن التزامهم بالأساليب المعتمدة، ومتابعة أداء الدارسين من خلال السجل المخصص لرصد الحضور اليومي الافتراضي وحل التطبيقات التعليمية، إلى جانب إعداد دليل استرشادي للتعليم في مراكز التعليم المستمر، وهو خاص بالتعليم عن بعد خلال الجائحة، ويتضمن مسئوليات وأدوار مشرف المركز، والمعلم، والدارس.
أما بالنسبة للرؤى والتطلعات المستقبلية، فإنه يجري تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع التطور التكنولوجي، وتدريب المعلمين على البرامج الإلكترونية الحديثة، وتطوير طرائق وأساليب التعليم والتعلم، وطرح برامج توعوية وتدريبية للجمهور، نابعة من احتياجات المجتمع، والتنوع في طرح البرامج التي تساعد على محو الأمية الحاسوبية، وتوفير منصات تعليمية مختلفة تخدم التعليم عن بعد، وفتح مراكز إضافية تخدم التعليم الثانوي الموازي.