أكد رجل الأعمال، وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني، إبراهيم الشيخ، أن "السوق البحرينية واعدة بالفرص"، داعياً "الشباب البحريني إلى ضرورة الانخراط في سوق العمل ومواجهة كافة التحديات المتعلقة بإثبات الوجود في العمل".
ونوه إلى "ضرورة أن تكون أفكار الشباب خلال المرحلة المقبلة تتمتع بالإبداع والمبادرة في طرح المشروعات الخلاقة الناجحة التي تفيد المجتمع، وتتماشى مع الأوضاع الحالية".
وذكر أنه "على الشباب التحلي بالصبر وعدم الاستسلام للظروف وخلق الفرص، لأنه في الأزمات تخلق الفرص"، مشيراً إلى أن "البحرين مقبلة على الخير الكثير بسواعد أبنائها، لاسيما وأن المملكة تعد من البلدان الواعدة بالفرص الكبيرة والكثيرة".
وشدد الشيخ على أن "القيادة الرشيدة في مملكة البحرين خلقت بيئة عمل صحية في جو استثماري يسمح بالتنافسية والتميز"، لافتاً إلى أن "مملكة البحرين محمية ببيئة أعمال تلفت أنظار العالم".
ونوه الشيخ إلى "ضرورة استغلال الشباب البحريني الإنجازات الكبيرة التي تنعم بها المملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه"، مبيناً أنه "على الشباب أن يتحلى بالإيجابية لاسيما وأن أبواب العمل مفتوحة والسوق متاحة للجميع والحركة التجارية تنتظر من ينخرط فيها لإثبات وجوده وطرح أفكاره ومشاريعه".
ودعا الشيخ رواد الأعمال إلى "إعادة خطط التسويق بطريقة تثمر نتائج إيجابية، لأن الأزمات والتحديات هي التي تخلق الفرص".
واعتبر رجل الأعمال وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني أن "طوق النجاة في أيدي رواد الاعمال أنفسهم، والفرص كثيرة وواعدة وابتكارها يتطلب التحرك السريع والتكيف مع كل مرحلة على حدة".
ونصح "الشباب بضرورة العمل على تطوير الذات لاسيما في العمل والإقبال على الانضمام لسوق العمل خاصة وأن جميع الظروف مهيئة للانضمام لسوق العمل، وفي الوقت ذاته، لا يتوقع الشباب أنه هناك من سيأتي ويمسك يده للعمل، ولكن لابد أن يكون قرار العمل والانخراط في السوق نابع من الشاب أو الشابة".
ودعا إلى "عدم تلويث الأفكار بأمور لا تأتي بالخير للبلد وللمجتمع والتركيز على اقتناص الفرص وكل ما هو مفيد لمملكة البحرين، لاسيما وأن مملكة البحرين تنعم بالأمن والأمان والاستقرار لأنهم ركائز أساسية للنمو".
وقال إن "القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة وفرت القوانين والتشريعات لخلق بيئة صحية للأعمال وهي قاعدة أساسية وسليمة وقوية للعمل والجد والاجتهاد من أجل النهوض بالاقتصاد الوطني وتحريك عجلة السوق وتشجيع الاستثمارات".
وتطرق الشيخ إلى "الدعم الحكومي في ظل جائحة كورونا (كوفيد19) ومدى تلمس الوضع الاقتصادي من الحزم الداعمة للقطاع التجاري باعتبار أن المبادرات الحكومية تعد عامل تحفيز ودعم لا محدود للقطاع التجاري، وبالتالي رجال الأعمال مطالبون بالتحرك نحو تطوير الأعمال وعدم السكون وانتظار طوق النجاة".
رجل الأعمال وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني، شدد على "ضرورة ألا يستسلم رواد الأعمال للظروف، بل إن النشاط والحماس هو من يحميهم ويحمي شركاتهم، ويضمن استمراريتها التي هي من استمراريتهم، لأن البحريني دائما منتج ومبدع وملهم " .
وأشار إلى "ضرورة إقبال الشباب على المشروعات التجارية واستغلال الفرص الاقتصادية المتاحة، كما أنه لابد أن يتحلى الشباب بالمثابرة والإصرار على الجد والاجتهاد والإيجابية، لاسيما وأن سوق البحرين واعد بالفرص التي يجب أن يستغلها الشباب من أجل دفع عجلة الاقتصاد وتعزيز عملية النهوض به " .
وخلص الشيخ إلى "ضرورة اقتناص الفرص المتاحة في البحرين والتي قلما تتكرر أو تتوفر في بلدان أخرى"، لافتا الى "ضرورة أن يتكيف رواد الأعمال الشباب مع الأنظمة والقوانين والقرارات بالاضافة إلى تحديات الاسواق والمتغيرات التي قد يتعرض لها الاقتصاد وذلك بتطوير أفكاره وأن تكون خارج الصندوق، خاصة وأن الإحصائيات الرسمية كشفت أن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أضحى اليوم من أهم القطاعات التي ترتكز عليها اقتصاديات الدول في العالم، لاسيما وأن هذا القطاع يُمثّل 98% من مجموع السجلات التجارية بالبحرين، وهو أحد العوامل الرئيسية المساهمة في دعم التنوع الاقتصادي، وتوفير فرص العمل".
ونوه إلى "ضرورة أن تكون أفكار الشباب خلال المرحلة المقبلة تتمتع بالإبداع والمبادرة في طرح المشروعات الخلاقة الناجحة التي تفيد المجتمع، وتتماشى مع الأوضاع الحالية".
وذكر أنه "على الشباب التحلي بالصبر وعدم الاستسلام للظروف وخلق الفرص، لأنه في الأزمات تخلق الفرص"، مشيراً إلى أن "البحرين مقبلة على الخير الكثير بسواعد أبنائها، لاسيما وأن المملكة تعد من البلدان الواعدة بالفرص الكبيرة والكثيرة".
وشدد الشيخ على أن "القيادة الرشيدة في مملكة البحرين خلقت بيئة عمل صحية في جو استثماري يسمح بالتنافسية والتميز"، لافتاً إلى أن "مملكة البحرين محمية ببيئة أعمال تلفت أنظار العالم".
ونوه الشيخ إلى "ضرورة استغلال الشباب البحريني الإنجازات الكبيرة التي تنعم بها المملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه"، مبيناً أنه "على الشباب أن يتحلى بالإيجابية لاسيما وأن أبواب العمل مفتوحة والسوق متاحة للجميع والحركة التجارية تنتظر من ينخرط فيها لإثبات وجوده وطرح أفكاره ومشاريعه".
ودعا الشيخ رواد الأعمال إلى "إعادة خطط التسويق بطريقة تثمر نتائج إيجابية، لأن الأزمات والتحديات هي التي تخلق الفرص".
واعتبر رجل الأعمال وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني أن "طوق النجاة في أيدي رواد الاعمال أنفسهم، والفرص كثيرة وواعدة وابتكارها يتطلب التحرك السريع والتكيف مع كل مرحلة على حدة".
ونصح "الشباب بضرورة العمل على تطوير الذات لاسيما في العمل والإقبال على الانضمام لسوق العمل خاصة وأن جميع الظروف مهيئة للانضمام لسوق العمل، وفي الوقت ذاته، لا يتوقع الشباب أنه هناك من سيأتي ويمسك يده للعمل، ولكن لابد أن يكون قرار العمل والانخراط في السوق نابع من الشاب أو الشابة".
ودعا إلى "عدم تلويث الأفكار بأمور لا تأتي بالخير للبلد وللمجتمع والتركيز على اقتناص الفرص وكل ما هو مفيد لمملكة البحرين، لاسيما وأن مملكة البحرين تنعم بالأمن والأمان والاستقرار لأنهم ركائز أساسية للنمو".
وقال إن "القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة وفرت القوانين والتشريعات لخلق بيئة صحية للأعمال وهي قاعدة أساسية وسليمة وقوية للعمل والجد والاجتهاد من أجل النهوض بالاقتصاد الوطني وتحريك عجلة السوق وتشجيع الاستثمارات".
وتطرق الشيخ إلى "الدعم الحكومي في ظل جائحة كورونا (كوفيد19) ومدى تلمس الوضع الاقتصادي من الحزم الداعمة للقطاع التجاري باعتبار أن المبادرات الحكومية تعد عامل تحفيز ودعم لا محدود للقطاع التجاري، وبالتالي رجال الأعمال مطالبون بالتحرك نحو تطوير الأعمال وعدم السكون وانتظار طوق النجاة".
رجل الأعمال وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني، شدد على "ضرورة ألا يستسلم رواد الأعمال للظروف، بل إن النشاط والحماس هو من يحميهم ويحمي شركاتهم، ويضمن استمراريتها التي هي من استمراريتهم، لأن البحريني دائما منتج ومبدع وملهم " .
وأشار إلى "ضرورة إقبال الشباب على المشروعات التجارية واستغلال الفرص الاقتصادية المتاحة، كما أنه لابد أن يتحلى الشباب بالمثابرة والإصرار على الجد والاجتهاد والإيجابية، لاسيما وأن سوق البحرين واعد بالفرص التي يجب أن يستغلها الشباب من أجل دفع عجلة الاقتصاد وتعزيز عملية النهوض به " .
وخلص الشيخ إلى "ضرورة اقتناص الفرص المتاحة في البحرين والتي قلما تتكرر أو تتوفر في بلدان أخرى"، لافتا الى "ضرورة أن يتكيف رواد الأعمال الشباب مع الأنظمة والقوانين والقرارات بالاضافة إلى تحديات الاسواق والمتغيرات التي قد يتعرض لها الاقتصاد وذلك بتطوير أفكاره وأن تكون خارج الصندوق، خاصة وأن الإحصائيات الرسمية كشفت أن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أضحى اليوم من أهم القطاعات التي ترتكز عليها اقتصاديات الدول في العالم، لاسيما وأن هذا القطاع يُمثّل 98% من مجموع السجلات التجارية بالبحرين، وهو أحد العوامل الرئيسية المساهمة في دعم التنوع الاقتصادي، وتوفير فرص العمل".