رفعت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة محافظة مملكة البحرين على موقعها ضمن الفئة الأولى وللعام الرابع على التوالي في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية المعني بتصنيف الدول في مجال مكافحة الإتجار بالأشخاص، والذي يعد أعلى تصنيف دولي في هذا المجال.
مؤكدة أن هذه المكانة الرفيعة والانجاز الدولي المتميز هو نتاج الرعاية الكريمة والتوجيهات الملكية السامية من لدن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، والجهود المضنية والمتابعة الحثيثة والاهتمام الكبير من الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما تشهده مملكة البحرين من انجازات مستمرة ورائدة، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشارت إلى أن ما تحقق من انجاز دولي يؤكد ما تشهده مملكة البحرين من تقدم كبير واهتمام واسع في تعزيز حقوق الانسان ومكافحة الاتجار بالأشخاص، وان ثقافة حقوق الانسان في مملكة البحرين تراعي الجميع دون استثناء، وتحرص على تعزيز المفاهيم والمبادئ الانسانية، وفق منظومة تشريعية متطورة، واجراءات رسمية متقدمة، واهتمام مجتمعي راسخ ، مستمد من الثقافة الوطنية الأصيلة في دولة القانون والمؤسسات.
واضافت ان هذا الانجاز الدولي دليل بارز لنجاح وتميز الاستراتيجية الوطنية في تعزيز حقوق الانسان، وفي مكافحة الاتجار بالاشخاص ، ارتكازا على المبادئ الإنسانية والحضارية، وتوافقا مع المعايير والتوصيات الدولية. وان النموذج البحريني في هذا المجال غدا نموذجا رائدا ومتميزا، ومبادرات اصلاح وتطوير رفيعة في سوق العمل، وقصة نجاح مستمرة ومتواصلة، تحققت بفضل رعاية واهتمام القيادة الحكيمة، وحرص ومتابعة الحكومة الموقرة، وتعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية، والاجراءات المتميزة في الجهات المختصة، وسواعد ابناء الوطن المخلصين، بإرادة وطنية واصرار وعزيمة وثبات وتخطيط.
معربة عن بالغ التقدير والاشادة بتعاون وتكامل الجهود الوطنية في مختلف الوزارات والمؤسسات والهيئات في تحقيق هذا الانجاز والمحافظة عليه باستمرار.
مؤكدة أن هذه المكانة الرفيعة والانجاز الدولي المتميز هو نتاج الرعاية الكريمة والتوجيهات الملكية السامية من لدن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، والجهود المضنية والمتابعة الحثيثة والاهتمام الكبير من الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما تشهده مملكة البحرين من انجازات مستمرة ورائدة، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشارت إلى أن ما تحقق من انجاز دولي يؤكد ما تشهده مملكة البحرين من تقدم كبير واهتمام واسع في تعزيز حقوق الانسان ومكافحة الاتجار بالأشخاص، وان ثقافة حقوق الانسان في مملكة البحرين تراعي الجميع دون استثناء، وتحرص على تعزيز المفاهيم والمبادئ الانسانية، وفق منظومة تشريعية متطورة، واجراءات رسمية متقدمة، واهتمام مجتمعي راسخ ، مستمد من الثقافة الوطنية الأصيلة في دولة القانون والمؤسسات.
واضافت ان هذا الانجاز الدولي دليل بارز لنجاح وتميز الاستراتيجية الوطنية في تعزيز حقوق الانسان، وفي مكافحة الاتجار بالاشخاص ، ارتكازا على المبادئ الإنسانية والحضارية، وتوافقا مع المعايير والتوصيات الدولية. وان النموذج البحريني في هذا المجال غدا نموذجا رائدا ومتميزا، ومبادرات اصلاح وتطوير رفيعة في سوق العمل، وقصة نجاح مستمرة ومتواصلة، تحققت بفضل رعاية واهتمام القيادة الحكيمة، وحرص ومتابعة الحكومة الموقرة، وتعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية، والاجراءات المتميزة في الجهات المختصة، وسواعد ابناء الوطن المخلصين، بإرادة وطنية واصرار وعزيمة وثبات وتخطيط.
معربة عن بالغ التقدير والاشادة بتعاون وتكامل الجهود الوطنية في مختلف الوزارات والمؤسسات والهيئات في تحقيق هذا الانجاز والمحافظة عليه باستمرار.