وكالات + فرانس برس
توصلت منظمة "الكشافة الأميركية" إلى تسوية بقيمة 850 مليون دولار مع عشرات آلاف الرجال الذين يقولون إنهم "تعرّضوا لاعتداءات جنسية"، في خطوة رئيسية نحو حل سيل من الدعاوى القضائية التي أدت إلى إفلاس المنظمة التي تأسست قبل 111 عاماً.
وأفادت المنظمة أمام محكمة الإفلاس الأميركية في ديلاوير بأن اقتراحها يحظى بدعم من "ممثلي نحو 60 ألف ناجٍ من الانتهاكات"، ويوفر إطاراً لحل عالمي لدعاوى الانتهاكات، بحسب ما أوردت وكالة "رويترز".
وقالت مجموعات تمثل ضحايا الانتهاكات، في بيان مشترك، إن الاتفاق الذي يتطلب موافقة المحكمة "يحقق توافقاً" بين قطاع كبير من المدّعين، وكذلك منظمة الكشافة، وأكثر من 250 مجلساً محلياً.
وفي فبراير /شباط 2020، تقدمت منظمة الكشافة التي تأسست عام 1910 للحصول على الحماية من الدائنين، بعدما وجدت نفسها محاصرة بدعاوى الاعتداءات الجنسية.
وتقدم 95 ألف شخص بدعاوى قضائية، يتهمون فيها أعضاء من الكشافة الأميركية "بوي سكاوتس أوف أميركا" بانتهاكهم جنسياً، وتتراوح أعمارهم ما بين 10 أعوام وأكثر من 90 عاماً.
وفي أبريل 2019، أظهرت شهادة المحكمة بأن المنظمة تعتقد أن أكثر من 7800 من قادتها السابقين كانوا متورطين في الاعتداء الجنسي على أكثر من 12 ألف طفل على مدار 72 عاماً، بحسب ما أوردت وكالة "فرانس برس".
توصلت منظمة "الكشافة الأميركية" إلى تسوية بقيمة 850 مليون دولار مع عشرات آلاف الرجال الذين يقولون إنهم "تعرّضوا لاعتداءات جنسية"، في خطوة رئيسية نحو حل سيل من الدعاوى القضائية التي أدت إلى إفلاس المنظمة التي تأسست قبل 111 عاماً.
وأفادت المنظمة أمام محكمة الإفلاس الأميركية في ديلاوير بأن اقتراحها يحظى بدعم من "ممثلي نحو 60 ألف ناجٍ من الانتهاكات"، ويوفر إطاراً لحل عالمي لدعاوى الانتهاكات، بحسب ما أوردت وكالة "رويترز".
وقالت مجموعات تمثل ضحايا الانتهاكات، في بيان مشترك، إن الاتفاق الذي يتطلب موافقة المحكمة "يحقق توافقاً" بين قطاع كبير من المدّعين، وكذلك منظمة الكشافة، وأكثر من 250 مجلساً محلياً.
وفي فبراير /شباط 2020، تقدمت منظمة الكشافة التي تأسست عام 1910 للحصول على الحماية من الدائنين، بعدما وجدت نفسها محاصرة بدعاوى الاعتداءات الجنسية.
وتقدم 95 ألف شخص بدعاوى قضائية، يتهمون فيها أعضاء من الكشافة الأميركية "بوي سكاوتس أوف أميركا" بانتهاكهم جنسياً، وتتراوح أعمارهم ما بين 10 أعوام وأكثر من 90 عاماً.
وفي أبريل 2019، أظهرت شهادة المحكمة بأن المنظمة تعتقد أن أكثر من 7800 من قادتها السابقين كانوا متورطين في الاعتداء الجنسي على أكثر من 12 ألف طفل على مدار 72 عاماً، بحسب ما أوردت وكالة "فرانس برس".