عمر البلوشي:
خاض نادي المحرق حصصه التدريبية الأولى خلال اليومين الماضيين بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون وذلك استعداداً لمنافسات الموسم الرياضي القادم 2022/2021، حيث يسعى المحرق إلى محو الصورة المهزوزة التي ظهر بها الفريق الموسم الماضي وخروجه من الموسم بلقب كأس الاتحاد فقط.
ويعمل نادي المحرق خلال الفترة الحالية على إنهاء كافة الترتيبات اللازمة لتجديد العقود وإبرام التعاقدات مع اللاعبين الوطنيين، في ظل المساعي إلى الانتهاء من ملف المحترفين خلال الفترة الحالية وخاصة مع الأنباء التي تشير إلى حسم النادي تعاقده مع محترفان برازيلي وجزائري، في ظل المفاوضات مع محترفين آخرين للتوصل إلى اتفاق مع أحدهم والانتهاء من ملف التعاقدات مع الأجانب.
ويتطلع المحرق إلى إرضاء جماهيره هذا الموسم بتقديم مستويات أفضل مما كان عليه في الموسمين الماضيين، حيث شهد أداء الفريق تراجعاً ملحوظاً بقيادة المدرب البرازيلي كارلوس باكيتا في موسمه الأول، ومن ثم تواصل هذا التراجع في موسمه الثاني مع الفريق والذي شهد إقالته وتعيين المدرب الوطني عيسى السعدون بديلاً له، حيث تمكن من إظهار الفريق بمستوى أفضل مما كان عليه مع باكيتا.
وقد حل المحرق في المركز الرابع خلال الموسم الماضي وبفارق 18 نقطة عن الرفاع بطل الدوري، وذلك في أسوء موسم يشهده النادي طوال تاريخه بحلوله في هذا المركز المتأخر وبهذا الفارق الكبير من النقاط، حيث يترتب على النادي إعادة ترتيب أوراق الكرة المحرقاوية من أجل عودة الفريق إلى موقعه الطبيعي في مقدمة الترتيب العام للدوري.
خاض نادي المحرق حصصه التدريبية الأولى خلال اليومين الماضيين بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون وذلك استعداداً لمنافسات الموسم الرياضي القادم 2022/2021، حيث يسعى المحرق إلى محو الصورة المهزوزة التي ظهر بها الفريق الموسم الماضي وخروجه من الموسم بلقب كأس الاتحاد فقط.
ويعمل نادي المحرق خلال الفترة الحالية على إنهاء كافة الترتيبات اللازمة لتجديد العقود وإبرام التعاقدات مع اللاعبين الوطنيين، في ظل المساعي إلى الانتهاء من ملف المحترفين خلال الفترة الحالية وخاصة مع الأنباء التي تشير إلى حسم النادي تعاقده مع محترفان برازيلي وجزائري، في ظل المفاوضات مع محترفين آخرين للتوصل إلى اتفاق مع أحدهم والانتهاء من ملف التعاقدات مع الأجانب.
ويتطلع المحرق إلى إرضاء جماهيره هذا الموسم بتقديم مستويات أفضل مما كان عليه في الموسمين الماضيين، حيث شهد أداء الفريق تراجعاً ملحوظاً بقيادة المدرب البرازيلي كارلوس باكيتا في موسمه الأول، ومن ثم تواصل هذا التراجع في موسمه الثاني مع الفريق والذي شهد إقالته وتعيين المدرب الوطني عيسى السعدون بديلاً له، حيث تمكن من إظهار الفريق بمستوى أفضل مما كان عليه مع باكيتا.
وقد حل المحرق في المركز الرابع خلال الموسم الماضي وبفارق 18 نقطة عن الرفاع بطل الدوري، وذلك في أسوء موسم يشهده النادي طوال تاريخه بحلوله في هذا المركز المتأخر وبهذا الفارق الكبير من النقاط، حيث يترتب على النادي إعادة ترتيب أوراق الكرة المحرقاوية من أجل عودة الفريق إلى موقعه الطبيعي في مقدمة الترتيب العام للدوري.