أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، أن تنظيم المؤتمر الأول لطب القلب الرياضي مطلع ديسمبر المقبل، وتدشين حملة توعوية مصاحبة للمؤتمر متعددة البرامج التثقيفية وتمتد إلى موعد انعقاده تحت شعار "نبض الرياضي"، يمثلان حدثاً رياضياً وصحياً تتفرد به المملكة على مستوى دول الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن ذلك يعكس جدية المملكة في التعامل مع حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية.
وقال إن استقطاب مملكة البحرين لتنظيم هذا النوع من المؤتمرات، يعكس مدى حرص الحكومة على تقديم الرعاية الصحية للمواطنين، مؤكداً أن القطاع الصحي بالمملكة يشهد تطوراً مستمراً في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء المستمرة لتطوير المنظومة الصحية بالمملكة.
وثمن الأمين العام الرعاية الكريمة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب لأعمال المؤتمر والحملة التوعوية، مشيراً إلى أن تلك الرعاية تأتي في إطار متابعة سموه المستمرة لمستجدات موضوع حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة، وتوجيهات سموه لتنفيذ ما صدر عن اللجنة المكلفة بدراسة هذا الموضوع من توصيات وخطط عمل.
وأشاد بجهود أعضاء اللجنة المكلفة بدراسة أسباب حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية خلال الفترة الماضية، وما صدر عن اللجنة من توصيات تسهم في معالجة هذا الملف، وتنشر الوعي المجتمعي بين المواطنين بأسس الممارسة الصحيحة للرياضة، مؤكداً دعم الأمانة العامة للمجلس لجهود تنفيذ تلك التوصيات لتحقيق الأهداف والنتائج المرجوة.
وثمن الأمين العام سرعة تجاوب وزيرة الصحة، فائقة الصالح، لتنفيذ مخرجات وتوصيات اللجنة، عبر تنظيم المؤتمر الأول لطب الرياضيين، وإطلاق الحملة الوطنية المصاحبة للمؤتمر تحت شعار "نبض الرياضي" للتوعية بالأسس الصحيحة لممارسة الرياضة والحفاظ على صحة القلب، الأمر الذي يعكس العلاقة التكاملية بين وزارات ومؤسسات المملكة لتنفيذ البرامج والأهداف المشتركة، التي تصب في صالح الحفاظ على صحة المواطنين بشكل عام والرياضيين بشكل خاص.
وقال إن الجهود الوطنية لدراسة أسباب وفيات الرياضيين أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية والعمل على معالجتها، تأتي متوافقة مع السياسات التي وضعها المجلس الأعلى للشباب والرياضة لتوفير مناخاً رياضياً صحياً للمواطنين، موضحاً في هذا الصدد أن المجلس أدرج ضمن سياساته محوراً يتعلق بـ "جعل الرياضة أسلوب حياة"، باعتبار أن الرياضة تغرس أفضل القيم والانضباط والاحترام المتبادل، فضلاً عن دورها في بناء الفرد السليم بدنياً وعقلياً واجتماعياً.
وأشار إلى أن تنفيذ تلك السياسات يستلزم وعياً صحياً بالممارسات الصحيحة التي تحقق الأمان للرياضيين والممارسين، وأن ذلك يعد الهدف الرئيسي لتنظيم مؤتمر "القلب الرياضي" والحملة التوعوية المصاحبة له، حيث تسعى تلك الفعاليات التي ستكون ناطقة باللغتين العربية والإنجليزية، إلى تثقيف المواطنين والمقيمين، ونشر الوعي من خلال ما ستقدمه من محتوي إرشادي وتثقيفي وتوعوي على يد نخبة من الأطباء والمتخصصين، مؤكداً أن المؤتمر سيستقطب أفضل الخبرات الدولية لتقديم ورش وأوراق عمل تتناول أحد ما تم التوصل إليه في هذا المجال.
وأكد الأمين العام أن المجلس سيواصل دعم جهود اللجنة المكلفة بدراسة أسباب الوفيات اللجنة المكلفة بدراسة أسباب حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية حتى تنتهي من تنفيذ أهدافها وتوصياتها، متمنياً نجاح مؤتمر "القلب الرياضي" والحملة التوعوية الوطنية المصاحبة له في نشر الوعي المجتمعي بالأسس الصحيحة لممارسة الرياضة.
وقال إن استقطاب مملكة البحرين لتنظيم هذا النوع من المؤتمرات، يعكس مدى حرص الحكومة على تقديم الرعاية الصحية للمواطنين، مؤكداً أن القطاع الصحي بالمملكة يشهد تطوراً مستمراً في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء المستمرة لتطوير المنظومة الصحية بالمملكة.
وثمن الأمين العام الرعاية الكريمة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب لأعمال المؤتمر والحملة التوعوية، مشيراً إلى أن تلك الرعاية تأتي في إطار متابعة سموه المستمرة لمستجدات موضوع حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة، وتوجيهات سموه لتنفيذ ما صدر عن اللجنة المكلفة بدراسة هذا الموضوع من توصيات وخطط عمل.
وأشاد بجهود أعضاء اللجنة المكلفة بدراسة أسباب حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية خلال الفترة الماضية، وما صدر عن اللجنة من توصيات تسهم في معالجة هذا الملف، وتنشر الوعي المجتمعي بين المواطنين بأسس الممارسة الصحيحة للرياضة، مؤكداً دعم الأمانة العامة للمجلس لجهود تنفيذ تلك التوصيات لتحقيق الأهداف والنتائج المرجوة.
وثمن الأمين العام سرعة تجاوب وزيرة الصحة، فائقة الصالح، لتنفيذ مخرجات وتوصيات اللجنة، عبر تنظيم المؤتمر الأول لطب الرياضيين، وإطلاق الحملة الوطنية المصاحبة للمؤتمر تحت شعار "نبض الرياضي" للتوعية بالأسس الصحيحة لممارسة الرياضة والحفاظ على صحة القلب، الأمر الذي يعكس العلاقة التكاملية بين وزارات ومؤسسات المملكة لتنفيذ البرامج والأهداف المشتركة، التي تصب في صالح الحفاظ على صحة المواطنين بشكل عام والرياضيين بشكل خاص.
وقال إن الجهود الوطنية لدراسة أسباب وفيات الرياضيين أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية والعمل على معالجتها، تأتي متوافقة مع السياسات التي وضعها المجلس الأعلى للشباب والرياضة لتوفير مناخاً رياضياً صحياً للمواطنين، موضحاً في هذا الصدد أن المجلس أدرج ضمن سياساته محوراً يتعلق بـ "جعل الرياضة أسلوب حياة"، باعتبار أن الرياضة تغرس أفضل القيم والانضباط والاحترام المتبادل، فضلاً عن دورها في بناء الفرد السليم بدنياً وعقلياً واجتماعياً.
وأشار إلى أن تنفيذ تلك السياسات يستلزم وعياً صحياً بالممارسات الصحيحة التي تحقق الأمان للرياضيين والممارسين، وأن ذلك يعد الهدف الرئيسي لتنظيم مؤتمر "القلب الرياضي" والحملة التوعوية المصاحبة له، حيث تسعى تلك الفعاليات التي ستكون ناطقة باللغتين العربية والإنجليزية، إلى تثقيف المواطنين والمقيمين، ونشر الوعي من خلال ما ستقدمه من محتوي إرشادي وتثقيفي وتوعوي على يد نخبة من الأطباء والمتخصصين، مؤكداً أن المؤتمر سيستقطب أفضل الخبرات الدولية لتقديم ورش وأوراق عمل تتناول أحد ما تم التوصل إليه في هذا المجال.
وأكد الأمين العام أن المجلس سيواصل دعم جهود اللجنة المكلفة بدراسة أسباب الوفيات اللجنة المكلفة بدراسة أسباب حالات الوفيات أثناء ممارسة الرياضة في المماشي والصالات الرياضية حتى تنتهي من تنفيذ أهدافها وتوصياتها، متمنياً نجاح مؤتمر "القلب الرياضي" والحملة التوعوية الوطنية المصاحبة له في نشر الوعي المجتمعي بالأسس الصحيحة لممارسة الرياضة.