نشرت شركة "موزيلا" دراسة جديدة أجرتها على الفيديوهات التي تقترحها خوارزمية منصة "يوتيوب" الذكية، خلصت إلى أنها تقترح على المستخدمين مشاهدة مقاطع فيديو "مزعجة" ومخالفة لسياساته.
وأوضحت الدراسة أن 71% من الفيديوهات التي يندم المستخدمون على مشاهدتها، تكون من اقتراح خوارزميات "يوتيوب" الذكية، ضمن تبويب "الفيديوهات المقترحة" (Recommended Videos)، بحسب ما نشره موقع CNET.
يقترحها ثم يحذفها
وركزت "موزيلا" في دراستها على أن نسبة المستخدمين ممن يبلغون على فيديوهات مزعجة يندمون على مشاهدتها، أعلى في الدول التي لا تتخذ من اللغة الإنجليزية لغة أساسية لديها، وخاصة في دول البرازيل وألمانيا وفرنسا.
وكذلك أشار التقرير إلى أن "يوتيوب" يقترح أيضاً على المستخدمين فيديوهات، يقوم فيما بعد بحذفها، لمخالفتها معاييره وقواعده الخاصة بالمحتوى.
كما أكد باحثو "موزيلا" أن 9% من الفيديوهات المقترحة، التي وردت في عينة الدراسة، تم حذفها من منصة "يوتيوب"، موضحين أن عملية الحذف قد تكون من جانب المستخدم صاحب الفيديو أو من جانب "يوتيوب" لمخالفة الفيديو سياسات المنصة.
يُذكر أن "يوتيوب" يعتبر أكبر منصة إلكترونية للمحتوى المصور على الإنترنت، حيث إن الفيديوهات على متنه تحصد مشاهدات شهرية تصل إلى ملياري مشاهدة، إلى جانب معدل استخدام يومي يصل إلى مليار ساعة، وترجع نسبة 70% من مدة المشاهدة اليومية إلى الفيديوهات المقترحة.
وأوضحت الدراسة أن 71% من الفيديوهات التي يندم المستخدمون على مشاهدتها، تكون من اقتراح خوارزميات "يوتيوب" الذكية، ضمن تبويب "الفيديوهات المقترحة" (Recommended Videos)، بحسب ما نشره موقع CNET.
يقترحها ثم يحذفها
وركزت "موزيلا" في دراستها على أن نسبة المستخدمين ممن يبلغون على فيديوهات مزعجة يندمون على مشاهدتها، أعلى في الدول التي لا تتخذ من اللغة الإنجليزية لغة أساسية لديها، وخاصة في دول البرازيل وألمانيا وفرنسا.
وكذلك أشار التقرير إلى أن "يوتيوب" يقترح أيضاً على المستخدمين فيديوهات، يقوم فيما بعد بحذفها، لمخالفتها معاييره وقواعده الخاصة بالمحتوى.
كما أكد باحثو "موزيلا" أن 9% من الفيديوهات المقترحة، التي وردت في عينة الدراسة، تم حذفها من منصة "يوتيوب"، موضحين أن عملية الحذف قد تكون من جانب المستخدم صاحب الفيديو أو من جانب "يوتيوب" لمخالفة الفيديو سياسات المنصة.
يُذكر أن "يوتيوب" يعتبر أكبر منصة إلكترونية للمحتوى المصور على الإنترنت، حيث إن الفيديوهات على متنه تحصد مشاهدات شهرية تصل إلى ملياري مشاهدة، إلى جانب معدل استخدام يومي يصل إلى مليار ساعة، وترجع نسبة 70% من مدة المشاهدة اليومية إلى الفيديوهات المقترحة.