ضمن جهود وزارة التربية والتعليم في التشجيع على مواصلة التعليم، وتوفير الفرص المناسبة لاستكماله، مهما تقدم العمر، استطاعت الطالبة سمية مراد القصاب، بالعزيمة والإصرار، تحقيق هدف التخرج من المرحلة الثانوية، رغم بلوغها سن الـ ٣١.
تقول الخريجة من مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات، إنه يمكن التغلب على أشد التحديات، إذا وُجد الصبر والطموح، وأنا لم أتخل عن حلم التخرج من الثانوية أبداً، ووجدت في تعليم المنازل الذي توفره وزارة التربية والتعليم، الفرصة التي يمكنني خلالها تحقيق حلمي.
وأضافت أنه رغم الجائحة وظروفها الاستثنائية، إلا أن الخدمات التعليمية استمرت على أكمل وجه، ولم ينقطع تواصل مدرستي معي على صعيد الدروس أو تقديم الامتحانات بالوسائل المناسبة.
ودعت سمية كل من تأخر عن استكمال دراسته لأي ظرف من الظروف، إلى الاستفادة من الفرص التي توفرها الوزارة ضمن جهودها للتعليم المستمر مدى الحياة، فالعلم لا عمر محدد له.
وشكرت معلماتها وأسرتها على الدعم الكبير.
تقول الخريجة من مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات، إنه يمكن التغلب على أشد التحديات، إذا وُجد الصبر والطموح، وأنا لم أتخل عن حلم التخرج من الثانوية أبداً، ووجدت في تعليم المنازل الذي توفره وزارة التربية والتعليم، الفرصة التي يمكنني خلالها تحقيق حلمي.
وأضافت أنه رغم الجائحة وظروفها الاستثنائية، إلا أن الخدمات التعليمية استمرت على أكمل وجه، ولم ينقطع تواصل مدرستي معي على صعيد الدروس أو تقديم الامتحانات بالوسائل المناسبة.
ودعت سمية كل من تأخر عن استكمال دراسته لأي ظرف من الظروف، إلى الاستفادة من الفرص التي توفرها الوزارة ضمن جهودها للتعليم المستمر مدى الحياة، فالعلم لا عمر محدد له.
وشكرت معلماتها وأسرتها على الدعم الكبير.