عباس المغني:
أكد رئيس مجلس إدارة شركة إنوفست محمد الشلفان، أن الشركة تملك مشروع سكن عمال ويضم 12 مبنى عقارياً مدراً للدخل، سيشهد توسعة إضافية تتمثل في إضافة 111 وحدة سكنية، مشيراً إلى أن لدى "إنوفست" العديد من مواطن القوى التي يمكن تفعيلها لضمان عوائد أفضل على المدى القصير.
وأضاف أن لدى الشركة محفظة مشاريع منذ تأسيسها وحتى الآن تبلغ 18 مشروعاً متنوعاً، وتأمل المجموعة في المرحلة القصيرة المقبلة الظفر بمجموعة من العقود الإنشائية من خلال شركة تامكون للمقاولات، ذراع المقاولات لمجموعة إنوفست، والتي سيكون لها دور بارز في المساهمة في تطوير المشاريع الإسكانية المرتقبة في المنطقة بما تملكه تامكون من خبرات تؤهلها لذلك حيث نفذت مشاريع بقيمة ما يقارب 75 مليون دينار تمثلت في تطوير 1560 وحدة سكنية في المدينة الجنوبية في المملكة، كما تعد تامكون من الشركات الرائدة في القطاع الإنشائي ذات التصنيف "AA".
وأوضح، أن لدى الشركة خيارات متعددة بخصوص مساحات متميزة من الأراضي تحت شركاتها التابعة وأبرزها أراضي منطقة العرين بمساحة 200 ألف قدم، حيث تنتظر الأرض اعتماد المخطط النهائي من هيئة التخطيط وسيكون أمام الشركة خيار البيع أو التطوير مما سيعزز التدفقات النقدية لديها.
وعلى صعيد القطاع اللوجستي والتخزين، فتمتلك "إنوفست" بالشراكة مع مستثمرين استراتيجيين حصة جوهرية في شركة تخزين للمستودعات والمخازن وهي الوحيدة في البحرين التي تعنى بمجال التخزين الذاتي حيث تم المحافظة على نسبة الإشغال فيها بمعدل 80% على الرغم من التحديات التي تسببت بها الجائحة. كذلك يتم الإعداد للتوسع في هذا القطاع واستهداف المدن الحديثة والمناطق المأهولة، كل ذلك يعكس طبيعة التنوع في المشاريع التي تقع تحت مظلة مجموعة إنوفست.
وكشف الشلفان، أن الخطة المستقبلية ترتكز بالدرجة الأولى على النهوض بالشركة وتطوير وتفعيل جميع أنشطتها وإعادة هيكلة استثماراتها المحلية والإقليمية بعوائد مجزية لتعزيز مصادر الدخل حيث سيتم التركيز والاحتفاظ بالاستثمارات التشغيلية التي تتسم بالاستدامة والدفاعية في وقت الأزمات.
ومن أبرز التحديات التي يضعها مجلس الإدارة على سلم الأولويات، تحقيق أداء جيد ومجز للمساهمين من خلال تعظيم حقوق المساهمين وهيكلة الأصول عبر تطوير الأصول الجيدة التي تتماشى مع الرؤية الجديدة والتحديات الاستثنائية التي نتجت عن أزمة جائحة كورونا (كوفيدـ19) والتي ستتطلب نهجاً مغايراً واستثمارات نوعية متوائمة مع المتغيرات التي فرضت نفسها.
أكد رئيس مجلس إدارة شركة إنوفست محمد الشلفان، أن الشركة تملك مشروع سكن عمال ويضم 12 مبنى عقارياً مدراً للدخل، سيشهد توسعة إضافية تتمثل في إضافة 111 وحدة سكنية، مشيراً إلى أن لدى "إنوفست" العديد من مواطن القوى التي يمكن تفعيلها لضمان عوائد أفضل على المدى القصير.
وأضاف أن لدى الشركة محفظة مشاريع منذ تأسيسها وحتى الآن تبلغ 18 مشروعاً متنوعاً، وتأمل المجموعة في المرحلة القصيرة المقبلة الظفر بمجموعة من العقود الإنشائية من خلال شركة تامكون للمقاولات، ذراع المقاولات لمجموعة إنوفست، والتي سيكون لها دور بارز في المساهمة في تطوير المشاريع الإسكانية المرتقبة في المنطقة بما تملكه تامكون من خبرات تؤهلها لذلك حيث نفذت مشاريع بقيمة ما يقارب 75 مليون دينار تمثلت في تطوير 1560 وحدة سكنية في المدينة الجنوبية في المملكة، كما تعد تامكون من الشركات الرائدة في القطاع الإنشائي ذات التصنيف "AA".
وأوضح، أن لدى الشركة خيارات متعددة بخصوص مساحات متميزة من الأراضي تحت شركاتها التابعة وأبرزها أراضي منطقة العرين بمساحة 200 ألف قدم، حيث تنتظر الأرض اعتماد المخطط النهائي من هيئة التخطيط وسيكون أمام الشركة خيار البيع أو التطوير مما سيعزز التدفقات النقدية لديها.
وعلى صعيد القطاع اللوجستي والتخزين، فتمتلك "إنوفست" بالشراكة مع مستثمرين استراتيجيين حصة جوهرية في شركة تخزين للمستودعات والمخازن وهي الوحيدة في البحرين التي تعنى بمجال التخزين الذاتي حيث تم المحافظة على نسبة الإشغال فيها بمعدل 80% على الرغم من التحديات التي تسببت بها الجائحة. كذلك يتم الإعداد للتوسع في هذا القطاع واستهداف المدن الحديثة والمناطق المأهولة، كل ذلك يعكس طبيعة التنوع في المشاريع التي تقع تحت مظلة مجموعة إنوفست.
وكشف الشلفان، أن الخطة المستقبلية ترتكز بالدرجة الأولى على النهوض بالشركة وتطوير وتفعيل جميع أنشطتها وإعادة هيكلة استثماراتها المحلية والإقليمية بعوائد مجزية لتعزيز مصادر الدخل حيث سيتم التركيز والاحتفاظ بالاستثمارات التشغيلية التي تتسم بالاستدامة والدفاعية في وقت الأزمات.
ومن أبرز التحديات التي يضعها مجلس الإدارة على سلم الأولويات، تحقيق أداء جيد ومجز للمساهمين من خلال تعظيم حقوق المساهمين وهيكلة الأصول عبر تطوير الأصول الجيدة التي تتماشى مع الرؤية الجديدة والتحديات الاستثنائية التي نتجت عن أزمة جائحة كورونا (كوفيدـ19) والتي ستتطلب نهجاً مغايراً واستثمارات نوعية متوائمة مع المتغيرات التي فرضت نفسها.