حسن الستري - "تصوير سهيل الوزير"
مازالت مدينة سلمان الإسكانية، خالية من معظم الخدمات الأساسية، وذلك على الرغم من مرور أكثر من 6 أشهر على البدء بتسليم الوحدات، في وقت يعيش قاطنو المدينة بين مطرقة المطالب وسندان البدء بالتنفيذ.
وأكد مواطنون، أنه على الرغم من أن المدينة تعتبر نموذجية، إلا أنها تفتقد أبرز الخدمات الأساسية، بينها الحاجة الماسة إلى مركز صحي يخدمهم بدلاً من التوجه إلى مراكز بعيدة في حال حدوث طارئ لا سمح الله، داعين إلى إنشاء مساجد ومدارس ورياض للأطفال، إضافة إلى تركيب أبراج الاتصالات خصوصاً وأن بعض الأهالي اجتهدوا بوضع كبائن على أراضٍ مخصصة لبناء مساجد ولكن لا يعد حلاً.
وناشد الأهالي، بتوفير جميع احتياجات الشباب من ملاعب ومراكز رياضية وثقافية بالمنطقة، حتى يتمكنوا من تنمية مواهبهم وقضاء أوقات فراغهم فيما هو مفيد.
مازالت مدينة سلمان الإسكانية، خالية من معظم الخدمات الأساسية، وذلك على الرغم من مرور أكثر من 6 أشهر على البدء بتسليم الوحدات، في وقت يعيش قاطنو المدينة بين مطرقة المطالب وسندان البدء بالتنفيذ.
وأكد مواطنون، أنه على الرغم من أن المدينة تعتبر نموذجية، إلا أنها تفتقد أبرز الخدمات الأساسية، بينها الحاجة الماسة إلى مركز صحي يخدمهم بدلاً من التوجه إلى مراكز بعيدة في حال حدوث طارئ لا سمح الله، داعين إلى إنشاء مساجد ومدارس ورياض للأطفال، إضافة إلى تركيب أبراج الاتصالات خصوصاً وأن بعض الأهالي اجتهدوا بوضع كبائن على أراضٍ مخصصة لبناء مساجد ولكن لا يعد حلاً.
وناشد الأهالي، بتوفير جميع احتياجات الشباب من ملاعب ومراكز رياضية وثقافية بالمنطقة، حتى يتمكنوا من تنمية مواهبهم وقضاء أوقات فراغهم فيما هو مفيد.