أكدت النائب الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم أن التوجيهات السديدة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، جعلت من مملكتنا الحبيبة واحة للتعايش والسلام والمحبة بين مختلف الأديان، وان التقدير الدولي بمنح جلالته الدكتوراه الفخرية من جامعة موسكو ما هو الا دليل على دور جلالته في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
وأوضحت أن ممارسة الجميع لحرياتهم الدينية وفق ما كفله الدستور جعل البحرين مثالاً يحتذى به لدول المنطقة والعالم في حرية التعبير عن الرأي والممارسة للشعائر والتي نفخر بالمستوى التي وصلت اليه البحرين في توفير الاجراءات الكفيلة بانجاح المبادرات والتنظيم الذي يعطي انطباعًا وحرصًا على عملية انجاحها وتسخير الامكانيات والدعم المقدم من الأجهزة الأمنية والتي تقوم بها وزارة الداخلية مشكورةً بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة.
وأضافت بأن إطلاق مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي لوسام الملك حمد للتعايش السلمي يأتي ليعزز ويؤكد دور جلالته في نشر المحبة والسلام بين الجميع ويرسخ قيم التسامح والتعايش بين الأديان.
وبينت بأن مكرمات جلالة الملك المفدى للجمعيات الخيرية وصرف المكرمة الملكية السامية للمآتم والروضات الحسينية جريًا على عادة جلالته الحميدة في كل عام تأتي لتعزز الترابط والتعايش الذي تمتاز به البحرين.
مشيدة في الوقت ذاته بالجهود التي تبذلها إدارة الأوقاف الجعفرية في متابعة توزيع المكرمة الملكية على المآتم والحسينات في مختلف مناطق البحرين.
ولفتت بأن التاريخ واضح كوضوح الشمس بأن البحرين كانت ولازالت تفتح بابها لإقامة الشعائر الحسينية وهيأت المناخ للشيعة لأحياء المناسبات الدينية وقد عرض تلفزيون البحرين العديد من التغطيات المصورة والمباشرة والتي من بينها للعلامة الشيخ أحمد العصفور، والذي قدم رحمه الله عطاءً دينيًا وعلميًا مشهودًا وترك بصمة واضحة في هذا المجال، وأعطى العديد من الدروس والعبر والمواقف التي تركت أثرًا في مجتمعنًا وعكست شخصية فريدة من نوعها تميزت بالتواضع وسعة الصدر.
وأوضحت أن ممارسة الجميع لحرياتهم الدينية وفق ما كفله الدستور جعل البحرين مثالاً يحتذى به لدول المنطقة والعالم في حرية التعبير عن الرأي والممارسة للشعائر والتي نفخر بالمستوى التي وصلت اليه البحرين في توفير الاجراءات الكفيلة بانجاح المبادرات والتنظيم الذي يعطي انطباعًا وحرصًا على عملية انجاحها وتسخير الامكانيات والدعم المقدم من الأجهزة الأمنية والتي تقوم بها وزارة الداخلية مشكورةً بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة.
وأضافت بأن إطلاق مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي لوسام الملك حمد للتعايش السلمي يأتي ليعزز ويؤكد دور جلالته في نشر المحبة والسلام بين الجميع ويرسخ قيم التسامح والتعايش بين الأديان.
وبينت بأن مكرمات جلالة الملك المفدى للجمعيات الخيرية وصرف المكرمة الملكية السامية للمآتم والروضات الحسينية جريًا على عادة جلالته الحميدة في كل عام تأتي لتعزز الترابط والتعايش الذي تمتاز به البحرين.
مشيدة في الوقت ذاته بالجهود التي تبذلها إدارة الأوقاف الجعفرية في متابعة توزيع المكرمة الملكية على المآتم والحسينات في مختلف مناطق البحرين.
ولفتت بأن التاريخ واضح كوضوح الشمس بأن البحرين كانت ولازالت تفتح بابها لإقامة الشعائر الحسينية وهيأت المناخ للشيعة لأحياء المناسبات الدينية وقد عرض تلفزيون البحرين العديد من التغطيات المصورة والمباشرة والتي من بينها للعلامة الشيخ أحمد العصفور، والذي قدم رحمه الله عطاءً دينيًا وعلميًا مشهودًا وترك بصمة واضحة في هذا المجال، وأعطى العديد من الدروس والعبر والمواقف التي تركت أثرًا في مجتمعنًا وعكست شخصية فريدة من نوعها تميزت بالتواضع وسعة الصدر.