ما زالت الحالة الصحية للفنانة دلال عبدالعزيز غير مستقرة بشكل كبير، حيث إنها لا تزال تعاني من تآكل رئتها، التي أصيبت بضرر كبير إثر إصابتها بفيروس كورونا الذي كان السبب الرئيسي وراء تدهور حال زوجها الفنان سمير غانم ورحيله.
ونقلت صحيفة الوطن عن مصادر مقربة قولها إن دلال عبدالعزيز تشعر برحيل زوجها، ولكنها تحاول أن تكذب إحساسها، وتتردد في حديثها الذي لا يطول كثيرا، حيث تقول دوما: «أنا راضية بأمر الله»، ولكن الأطباء أخبروا ابنتيها بأهمية عدم تأكيد شعورها بوفاة زوجها، حتى لا يؤثر عليها ويقلل رغبتها في تلقي العلاج، ومحاولة على أن زوجها على قيد الحياة وفي حاجة لها، ما يجعلها متحمسة للعلاج والخروج من المستشفى.
ورغم مرور نحو شهرين على مرض الفنانة دلال عبدالعزيز، وبقائها في العناية المركزة إلا أنها حتى تلك اللحظة لا تعلم بخبر وفاة زوجها سمير غانم.
وأضافت الصحيفة ابنتيها «دنيا وإيمي»، إن دلال عبدالعزيز كلما تحاول السؤال عن زوجها الفنان سمير غانم، يكون رد ابنتيها عليها أن حالته الصحية غير مستقرة، ولا تختلف كثيرا عن حالتها، بالإضافة إلى أنه غير قادر على الحديث.
ونقلت صحيفة الوطن عن مصادر مقربة قولها إن دلال عبدالعزيز تشعر برحيل زوجها، ولكنها تحاول أن تكذب إحساسها، وتتردد في حديثها الذي لا يطول كثيرا، حيث تقول دوما: «أنا راضية بأمر الله»، ولكن الأطباء أخبروا ابنتيها بأهمية عدم تأكيد شعورها بوفاة زوجها، حتى لا يؤثر عليها ويقلل رغبتها في تلقي العلاج، ومحاولة على أن زوجها على قيد الحياة وفي حاجة لها، ما يجعلها متحمسة للعلاج والخروج من المستشفى.
ورغم مرور نحو شهرين على مرض الفنانة دلال عبدالعزيز، وبقائها في العناية المركزة إلا أنها حتى تلك اللحظة لا تعلم بخبر وفاة زوجها سمير غانم.
وأضافت الصحيفة ابنتيها «دنيا وإيمي»، إن دلال عبدالعزيز كلما تحاول السؤال عن زوجها الفنان سمير غانم، يكون رد ابنتيها عليها أن حالته الصحية غير مستقرة، ولا تختلف كثيرا عن حالتها، بالإضافة إلى أنه غير قادر على الحديث.