إرم نيوز
ألقت الأجهزة الأمنية في مطار الكويت الدولي القبض على مواطنة إثر اعتدائها على عناصر الأمن والشرطة في المطار فور قدومها على متن إحدى الرحلات من تركيا.
ووفقاً لحسابات إخبارية محلية فإن المواطنة ”وصلت من تركيا إلى مطار الكويت وهي بحالة غير طبيعية، وقامت بالتعدي على رجال أمن المطار وتوجيه الشتائم لهم".
وأوضحت ”أنه وأثناء محاولة الشرطة النسائية في المطار السيطرة عليها، قامت بالاعتداء عليهنَ ليتم القبض عليها وتسجيل قضية بحقها".
ولم يتم الكشف عن تفاصل أخرى حول هوية السيدة أو الأسباب التي جعلتها تبدو بحالة غير طبيعية وتعتدي على عناصر الأمن والشرطة.
وقبل نحو شهر ونصف الشهر، ضبطت الأجهزة الأمنية في مطار الكويت شخصا بحالة غير طبيعية بعد تسلله إلى مدرج المطار وصعوده إحدى الطائرات في المطار الأميري، ليتم إخلاء سبيله بعد يومين حيث تبين ”أنه يعاني من أمراض نفسية وتسلل إلى الطائرة بحجة السفر إلى مكة".
وفي آب/ أغسطس 2020، أعادت الكويت فتح حركة الطيران، بقدرة استيعاب مخفضة للركاب، إلا أنها حظرت دخول غير المواطنين القادمين من أكثر من 30 دولة بينها دول عربية، بناء على تعليمات السلطات الصحية المحلية.
كما سمحت الكويت لغير المواطنين بالرجوع إليها ابتداءً من مطلع آب/ أغسطس المقبل، شريطة حصولهم على جرعتين من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المعتمد لديها، إضافة إلى إجراء فحص (PCR) قبل الوصول بـ 72 ساعة يفيد بسلبية الإصابة.
وتتوزع الشرطة النسائية في معظم قطاعات وزارة الداخلية بدءا من الأمن العام في المخافر وفي الأمن الخاص بالقوات الخاصة وحماية الشخصيات النسائية وكذلك في قطاع البحث الجنائي ممثلا بإدارات المباحث، وكذلك في الجرائم الإلكترونية وفي الأدلة الجنائية وفي قطاع العمليات ممثلا بعمليات وزارة الداخلية.
بينما تخلو القطاعات الأخرى من الشرطة النسائية وهي قطاع دوريات المرور والنجدة وكذلك خفر السواحل، وتعد أعلى رتبة حصلن عليها عناصر الشرطة النسائية هي رتبة ”مقدم" وهي من نصيب الضابطات من الدفعة الأولى.
وبدأت وزارة الداخلية منذ شهر أيار/ مايو الماضي بتوسيع مهام الشرطة النسائية عبر الدفع بها في نقاط التفتيش خلال الحظر الجزئي، وتسيير دوريات راجلة من العنصر النسائي في الأسواق والمجمعات للعمل على حسن تطبيق الاشتراطات الصحية.
ألقت الأجهزة الأمنية في مطار الكويت الدولي القبض على مواطنة إثر اعتدائها على عناصر الأمن والشرطة في المطار فور قدومها على متن إحدى الرحلات من تركيا.
ووفقاً لحسابات إخبارية محلية فإن المواطنة ”وصلت من تركيا إلى مطار الكويت وهي بحالة غير طبيعية، وقامت بالتعدي على رجال أمن المطار وتوجيه الشتائم لهم".
وأوضحت ”أنه وأثناء محاولة الشرطة النسائية في المطار السيطرة عليها، قامت بالاعتداء عليهنَ ليتم القبض عليها وتسجيل قضية بحقها".
ولم يتم الكشف عن تفاصل أخرى حول هوية السيدة أو الأسباب التي جعلتها تبدو بحالة غير طبيعية وتعتدي على عناصر الأمن والشرطة.
وقبل نحو شهر ونصف الشهر، ضبطت الأجهزة الأمنية في مطار الكويت شخصا بحالة غير طبيعية بعد تسلله إلى مدرج المطار وصعوده إحدى الطائرات في المطار الأميري، ليتم إخلاء سبيله بعد يومين حيث تبين ”أنه يعاني من أمراض نفسية وتسلل إلى الطائرة بحجة السفر إلى مكة".
وفي آب/ أغسطس 2020، أعادت الكويت فتح حركة الطيران، بقدرة استيعاب مخفضة للركاب، إلا أنها حظرت دخول غير المواطنين القادمين من أكثر من 30 دولة بينها دول عربية، بناء على تعليمات السلطات الصحية المحلية.
كما سمحت الكويت لغير المواطنين بالرجوع إليها ابتداءً من مطلع آب/ أغسطس المقبل، شريطة حصولهم على جرعتين من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المعتمد لديها، إضافة إلى إجراء فحص (PCR) قبل الوصول بـ 72 ساعة يفيد بسلبية الإصابة.
وتتوزع الشرطة النسائية في معظم قطاعات وزارة الداخلية بدءا من الأمن العام في المخافر وفي الأمن الخاص بالقوات الخاصة وحماية الشخصيات النسائية وكذلك في قطاع البحث الجنائي ممثلا بإدارات المباحث، وكذلك في الجرائم الإلكترونية وفي الأدلة الجنائية وفي قطاع العمليات ممثلا بعمليات وزارة الداخلية.
بينما تخلو القطاعات الأخرى من الشرطة النسائية وهي قطاع دوريات المرور والنجدة وكذلك خفر السواحل، وتعد أعلى رتبة حصلن عليها عناصر الشرطة النسائية هي رتبة ”مقدم" وهي من نصيب الضابطات من الدفعة الأولى.
وبدأت وزارة الداخلية منذ شهر أيار/ مايو الماضي بتوسيع مهام الشرطة النسائية عبر الدفع بها في نقاط التفتيش خلال الحظر الجزئي، وتسيير دوريات راجلة من العنصر النسائي في الأسواق والمجمعات للعمل على حسن تطبيق الاشتراطات الصحية.