التقى وزير العمل والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم سوق العمل، السيد جميل بن محمد علي حميدان، سفيرة الجمهورية التركية لدى مملكة البحرين، السيدة ايسن تشاكيل.
وخلال اللقاء رحب حميدان بالسيدة تشاكيل بمناسبة تعينها كسفيرة جديدة لبلادها لدى المملكة، متمنياً لها التوفيق في مهامها الدبلوماسية وتحقيق ما تصبو إليه قيادة البلدين من تعزيز التعاون القائم في مختلف المجالات.
واستعرض حميدان جهود المملكة في تنمية الموارد البشرية ومشروع إصلاح سوق العمل إلى جانب تعزيز الحماية الاجتماعية للعمال، وتنفيذ العديد من السياسات والمبادرات الهادفة الى جذب المزيد من الاستثمارات بما تمثله المملكة من بيئة جاذبة للأعمال، بفضل ما تزخر به من تشريعات وطنية متطورة في هذا المجال، داعياً إلى تعزيز التعاون القائم بين البلدين والاستفادة من التجارب الرائدة في مختلف المجالات.
بدورها أشادت السفيرة التركية بالعلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين الصديقين، منوهة بما وصلت إليه البحرين من تقدم ونماء وما تحظى به من مكانة مرموقة نظير تشريعاتها المتطورة خاصة فيما يتعلق منها بصون وحماية حقوق العمال، وما تمثله بيئة العمل السليمة والآمنة من عنصر جذب للاستثمار، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز العلاقات مع المملكة وتطويرها بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.
وخلال اللقاء رحب حميدان بالسيدة تشاكيل بمناسبة تعينها كسفيرة جديدة لبلادها لدى المملكة، متمنياً لها التوفيق في مهامها الدبلوماسية وتحقيق ما تصبو إليه قيادة البلدين من تعزيز التعاون القائم في مختلف المجالات.
واستعرض حميدان جهود المملكة في تنمية الموارد البشرية ومشروع إصلاح سوق العمل إلى جانب تعزيز الحماية الاجتماعية للعمال، وتنفيذ العديد من السياسات والمبادرات الهادفة الى جذب المزيد من الاستثمارات بما تمثله المملكة من بيئة جاذبة للأعمال، بفضل ما تزخر به من تشريعات وطنية متطورة في هذا المجال، داعياً إلى تعزيز التعاون القائم بين البلدين والاستفادة من التجارب الرائدة في مختلف المجالات.
بدورها أشادت السفيرة التركية بالعلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين الصديقين، منوهة بما وصلت إليه البحرين من تقدم ونماء وما تحظى به من مكانة مرموقة نظير تشريعاتها المتطورة خاصة فيما يتعلق منها بصون وحماية حقوق العمال، وما تمثله بيئة العمل السليمة والآمنة من عنصر جذب للاستثمار، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز العلاقات مع المملكة وتطويرها بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.