مع قطع إضافية من الشعر المستعار وتقنية التمشيط المفرطة إلى الوراء، نالت تسريحة خلية النحل لإيمي واينهاوس إعجاب فريق التصوير عند دخولها المسرح لتصوير أغنية «باك إن بلاك» مع أن المصفف ألكس فودين لم يكن يقصد بها إلا مجرد مزحة.
وجاء كلام فودين قبيل حلول الذكرى العاشرة لوفاة واينهاوس المأساوية في 23 يوليو من العام 2011، وقال في حديث لمجلة «بيبول»، بحسب خبر أورده موقع «ميرور» البريطاني: «على سبيل المزاح، قمت بتمشيط شعرها وتصفيفه على شكل كتلة ضخمة وأدخلت كمية كبيرة من الشعر المستعار». وأضاف: «قلت لها فلنخرج كي نريهم الإطلالة النهائية وما إن خرجنا حتى صاح الجميع (يا إلهي) هذه هي، إنها التسريحة بتوقيعك الخاص».
كما لفت إلى أنه لم يكن مخططاً أن يصبح الموضوع بهذه الأهمية، وأبلغها بأنه سيحولها إلى شيء كاريكاتوري. وعمل بالفعل على إحضار كتل من الشعر المستعار خفيف الوزن، ووضع شباكاً من حولها وقام بخياطتها، وأطلق عليها صفة «كرات الفرو». وروى ألكس، الذي عرف إيمي لمدة خمس سنوات وكان يعتبر صديقاً لها كيف كان الشعر يبدو أشبه بثقب أسود. وقال معلقاً: «لم تتمكن في إحدى المرات من العثور على هاتفها المحمول لثلاثة أيام».
وجاء كلام فودين قبيل حلول الذكرى العاشرة لوفاة واينهاوس المأساوية في 23 يوليو من العام 2011، وقال في حديث لمجلة «بيبول»، بحسب خبر أورده موقع «ميرور» البريطاني: «على سبيل المزاح، قمت بتمشيط شعرها وتصفيفه على شكل كتلة ضخمة وأدخلت كمية كبيرة من الشعر المستعار». وأضاف: «قلت لها فلنخرج كي نريهم الإطلالة النهائية وما إن خرجنا حتى صاح الجميع (يا إلهي) هذه هي، إنها التسريحة بتوقيعك الخاص».
كما لفت إلى أنه لم يكن مخططاً أن يصبح الموضوع بهذه الأهمية، وأبلغها بأنه سيحولها إلى شيء كاريكاتوري. وعمل بالفعل على إحضار كتل من الشعر المستعار خفيف الوزن، ووضع شباكاً من حولها وقام بخياطتها، وأطلق عليها صفة «كرات الفرو». وروى ألكس، الذي عرف إيمي لمدة خمس سنوات وكان يعتبر صديقاً لها كيف كان الشعر يبدو أشبه بثقب أسود. وقال معلقاً: «لم تتمكن في إحدى المرات من العثور على هاتفها المحمول لثلاثة أيام».