العربية.نت
قال وزير الصحة السعودي، توفيق الربيعة، اليوم الاثنين، في مقابلة مع العربية من مشعر عرفات، إن المملكة حرصت على تطبيق التباعد الاجتماعي لسلامة الحجاج، مؤكداً أن الوضع الصحي للحجاج مطمئن جدا.
وأضاف أن استكمال التحصينات كان شرطا لاختيار الحجاج، مشيرا إلى أن لدى المملكة خبرات طويلة في التعامل مع الأوبئة.
كما أشار إلى أن هناك 15 مستشفى في مكة والمشاعر لمواكبة الحجاج صحيا، لافتا إلى تدريب القائمين على حملات الحجاج لتعزيز السلامة الصحية.
كانت وزارة الصحة السعودية قد كشفت عن عدم تسجيل أي إصابة بفيروس كورونا بين الحجاج، مضيفة أن إجراءات الرصد والمتابعة ستستمر حتى نهاية الحج.
وأوضحت الوزارة أنه تم تجهيز فرق متخصصة بالإسعاف الميداني لتقديم الخدمات للحجاج، مؤكدة أن لديها إجراءات واحترازات على قدر كبير من الكفاءة لحماية الحجاج صحيا.
كما شددت على أن إجراءات الرصد والمتابعة لإصابات كورونا ستستمر حتى نهاية الحج.
ويشارك نحو 60 ألف مقيم في المناسك مقارنة بنحو 2.5 مليون مسلم حضروا في عام 2019، فيما اختير المشاركون من بين 558 ألف متقدم وفق نظام تدقيق إلكتروني.
إلى ذلك، تسعى السلطات السعودية لتكرار نجاح العام الفائت الذي تميز بتنظيم كبير والتزام تام بالتدابير الوقائية من الجائحة.
قال وزير الصحة السعودي، توفيق الربيعة، اليوم الاثنين، في مقابلة مع العربية من مشعر عرفات، إن المملكة حرصت على تطبيق التباعد الاجتماعي لسلامة الحجاج، مؤكداً أن الوضع الصحي للحجاج مطمئن جدا.
وأضاف أن استكمال التحصينات كان شرطا لاختيار الحجاج، مشيرا إلى أن لدى المملكة خبرات طويلة في التعامل مع الأوبئة.
كما أشار إلى أن هناك 15 مستشفى في مكة والمشاعر لمواكبة الحجاج صحيا، لافتا إلى تدريب القائمين على حملات الحجاج لتعزيز السلامة الصحية.
كانت وزارة الصحة السعودية قد كشفت عن عدم تسجيل أي إصابة بفيروس كورونا بين الحجاج، مضيفة أن إجراءات الرصد والمتابعة ستستمر حتى نهاية الحج.
وأوضحت الوزارة أنه تم تجهيز فرق متخصصة بالإسعاف الميداني لتقديم الخدمات للحجاج، مؤكدة أن لديها إجراءات واحترازات على قدر كبير من الكفاءة لحماية الحجاج صحيا.
كما شددت على أن إجراءات الرصد والمتابعة لإصابات كورونا ستستمر حتى نهاية الحج.
ويشارك نحو 60 ألف مقيم في المناسك مقارنة بنحو 2.5 مليون مسلم حضروا في عام 2019، فيما اختير المشاركون من بين 558 ألف متقدم وفق نظام تدقيق إلكتروني.
إلى ذلك، تسعى السلطات السعودية لتكرار نجاح العام الفائت الذي تميز بتنظيم كبير والتزام تام بالتدابير الوقائية من الجائحة.