لا يخلو أي منزل بحريني في العيد من «القدوع» الحلويات الشعبية والمكسرات بجميع أنواعها، ويعد شراء الحلوى الشعبية من الطقوس والعادات والتقاليد المتوارث عليها خاصة في العيد وهذا ما يميز الشعب البحريني.
وقال بويوسف صاحب محلات «قدوع» وقمم الشرقية إن الإقبال على الحلويات الشعبية يفوق الإقبال على الحلويات الأخرى فالأغلب يفضل الحلويات الشعبية خاصة «الرهش» و«النشاب» في أيام العيد لأنها تكون الأنواع المفضلة في الاستقبال والضيافة للزائرين ويفضلها الأغلبية.
ونوه إلى أن الحلويات الأخرى يكون لها زبائنها، ويتضاعف الطلب في أيام العيد من 30 إلى 80 طلباً وأكثر ولا يوجد زيادة في الأسعار تبقى ثابتة، أما بالنسبة للمكسرات فالأسعار تتفاوت على حسب السوق ولا تبقى ثابتة، ويتزايد الإقبال على المكسرات بشدة خصوصاً في المناسبات وخاصة لو كان عيداً.
وبين أن استعداد أهل البحرين للعيد لا يمكن أن يخلو من اهتمامهم بشراء «القدوع» وخاصة الحلوى الشعبية التي تحظى بالإقبال الدائم في جميع المناسبات، وهذا ما يميز الحلوى الشعبية التي تستقطب عديد كبير من الزبائن للحصول عليها.
وقال بويوسف صاحب محلات «قدوع» وقمم الشرقية إن الإقبال على الحلويات الشعبية يفوق الإقبال على الحلويات الأخرى فالأغلب يفضل الحلويات الشعبية خاصة «الرهش» و«النشاب» في أيام العيد لأنها تكون الأنواع المفضلة في الاستقبال والضيافة للزائرين ويفضلها الأغلبية.
ونوه إلى أن الحلويات الأخرى يكون لها زبائنها، ويتضاعف الطلب في أيام العيد من 30 إلى 80 طلباً وأكثر ولا يوجد زيادة في الأسعار تبقى ثابتة، أما بالنسبة للمكسرات فالأسعار تتفاوت على حسب السوق ولا تبقى ثابتة، ويتزايد الإقبال على المكسرات بشدة خصوصاً في المناسبات وخاصة لو كان عيداً.
وبين أن استعداد أهل البحرين للعيد لا يمكن أن يخلو من اهتمامهم بشراء «القدوع» وخاصة الحلوى الشعبية التي تحظى بالإقبال الدائم في جميع المناسبات، وهذا ما يميز الحلوى الشعبية التي تستقطب عديد كبير من الزبائن للحصول عليها.