أحمد خالد
أكد مواطنون حرصهم في كل عام على ذبح أضحية العيد في منازلهم أو عند القصاب، مبينين أن الخروف النعيمي «البلدي» يعتبر سيد الموقف من حيث الإقبال على الشراء في سوق الغنم مقارنة بالصومالي والسوداني والأسترالي.
ويقول عبدالله علي: «في كل عام نقوم بشراء خروف العيد «الأضحية» وهي عادة اكتسبناها منذ الصغر، فلا يكاد يمر عيد أضحى من دون نضحي، كما نحرص على أن يتم ذبح الأضحية في منزلنا وليس عند القصاب، ولكن بعد وفاة جدتي توقفت هذه العادة، إذ كانت تطبخ غداء العيد وطبخ لحم الأضحية لكن بعد وفاتها اتجهنا لشراء الخروف وذبحه في المقصب وتقطيعه لحماً، جزء من اللحم نوزعه في ثوابها وجزء نعطيه للمطعم لطبخه، فلا يحلو غداء العيد إلا باللحم ذي الجودة العالية كالنعيمي أو الصومالي».
من جانبه، قال حسام النعيمي: «سأضحي بالخروف النعيمي، كما تعودت في كل عام، فهو الأفضل ويختلف سعره قليلاً في كل عام ويتراوح ما بين 110 دنانير إلى 130 دينارا». في الماضي كنا نذبح الأضحية في المنزل ولكن الآن الذبح دائما ما يكون عند القصاب، بالطبع الخروف العربي «النعيمي» هو الأفضل.
فيما قال محمد حميدان: «عادة ما نشتري لحم الأضحية من القصاب حيث يكون جاهزا للطبخ ومنظفا جيداً. تتراوح الذبيحة التي نشتريها ما بين 45 إلى 80 دينارا تقريباً وقد تصل إلى 100 دينار للحم العربي واللحم الأسترالي».
يذكر أن الأضحية هي من شعائر الإسلام التي يتقرب بها المسلمون إلى الله بتقديم ذبح من الأنعام وذلك من أول أيام عيد الأضحى حتى آخر أيام التشريق.
أكد مواطنون حرصهم في كل عام على ذبح أضحية العيد في منازلهم أو عند القصاب، مبينين أن الخروف النعيمي «البلدي» يعتبر سيد الموقف من حيث الإقبال على الشراء في سوق الغنم مقارنة بالصومالي والسوداني والأسترالي.
ويقول عبدالله علي: «في كل عام نقوم بشراء خروف العيد «الأضحية» وهي عادة اكتسبناها منذ الصغر، فلا يكاد يمر عيد أضحى من دون نضحي، كما نحرص على أن يتم ذبح الأضحية في منزلنا وليس عند القصاب، ولكن بعد وفاة جدتي توقفت هذه العادة، إذ كانت تطبخ غداء العيد وطبخ لحم الأضحية لكن بعد وفاتها اتجهنا لشراء الخروف وذبحه في المقصب وتقطيعه لحماً، جزء من اللحم نوزعه في ثوابها وجزء نعطيه للمطعم لطبخه، فلا يحلو غداء العيد إلا باللحم ذي الجودة العالية كالنعيمي أو الصومالي».
من جانبه، قال حسام النعيمي: «سأضحي بالخروف النعيمي، كما تعودت في كل عام، فهو الأفضل ويختلف سعره قليلاً في كل عام ويتراوح ما بين 110 دنانير إلى 130 دينارا». في الماضي كنا نذبح الأضحية في المنزل ولكن الآن الذبح دائما ما يكون عند القصاب، بالطبع الخروف العربي «النعيمي» هو الأفضل.
فيما قال محمد حميدان: «عادة ما نشتري لحم الأضحية من القصاب حيث يكون جاهزا للطبخ ومنظفا جيداً. تتراوح الذبيحة التي نشتريها ما بين 45 إلى 80 دينارا تقريباً وقد تصل إلى 100 دينار للحم العربي واللحم الأسترالي».
يذكر أن الأضحية هي من شعائر الإسلام التي يتقرب بها المسلمون إلى الله بتقديم ذبح من الأنعام وذلك من أول أيام عيد الأضحى حتى آخر أيام التشريق.