يمكن تحقيق كيفية العيش لفترة أطول من خلال ضمان حصولك على كمية منتظمة من أحد أكثر المشروبات الصحية على هذا الكوكب، وفقا للأبحاث.
من المستحيل التنبؤ بمسار حياة المرء، ولكن من الممكن التخفيف من بعض الأضرار على طول الطريق. ويعرف معظم الناس أن النظام الغذائي أمر حاسم في هذا الجهد لأن الأكل الجيد يعمل كعازل ضد الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسرطان. ولكن، ماذا عن كيفية تأثير المشروبات على طول العمر.
يشير الخبراء والدراسات إلى أحد أفضل المشروبات التي يمكن تناولها للمساعدة في إطالة العمر.
ونظرت دراسة نُشرت في Earth Environmental Science، في تأثير جودة مياه الشرب على صحة الناس وطول أعمارهم.
وأوضحت الدراسة أن مياه الشرب تعد مصدرا مهما لتناول العناصر النزرة (العنصر الشحيح) في جسم الإنسان.
وأضافت: "العناصر النزرة لا يمكن أن يصنعها جسم الإنسان نفسه، ويجب أن تؤخذ من البيئة الطبيعية. الماء هو مصدر رئيسي للعناصر النزرة اللازمة لنمو الكائنات الحية. وتكوين العناصر النزرة في الماء له تأثير كبير على صحة الإنسان. كما أن التغييرات في مياه الشرب ومصادر المياه الجوفية يمكن أن تؤدي إلى تغييرات كبيرة في المخاطر الصحية المرتبطة بالعناصر النزرة".
وعندما يمرض الجسم بالإنفلونزا أو أي نوع آخر من الفيروسات، فهناك أعراض شائعة يمكن أن تؤدي إلى الجفاف منها الحمى والسعال والإسهال والقيء بالإضافة إلى فقدان الشهية.
ويمكن أن يساعد الترطيب المناسب، الجلد وخلايا الأغشية المخاطية على العمل كحاجز لمنع البكتيريا من دخول الجسم.
ويساعد الترطيب المناسب في تقليل تهيج الأنف عند السعال والعطس وحتى التنفس.
ويؤدي الجفاف الشديد إلى تقلص الأوعية الدموية في الدماغ، وعندما لا تكون هناك مستويات عالية بما يكفي من السوائل في الدماغ، فإن هذا يؤثر على الذاكرة والتنسيق.
ومن المعروف أيضا أن الجفاف يؤدي إلى زيادة ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب.
وهذا يرجع إلى حقيقة أن القلب يجب أن يعمل بجهد أكبر عندما يكون هناك كمية أقل من الماء في الدم.
وقالت أخصائية التغذية جولييت كيلو، وأخصائية التغذية الدكتورة سارة بروير، إن كل شخص يحتاج إلى شرب كمية مختلفة من الماء. كما أن متطلباتك اليومية تعتمد على وزنك وعمرك وجنسك ومستوى نشاطك والمناخ الذي تعيش فيه.
ولكن، يجب أن تشرب النساء حوالي لترين من الماء كل يوم، ولترين ونصف اللتر للرجل.
وخلال يوم عادي، يفقد الشخص حوالي لترين من الماء فقط من خلال التنفس والعرق ووظائف الجسم الأخرى.
وحتى أثناء النوم، يمكننا أن نفقد أكثر من كيلوغرام واحد من وزن الماء ليس فقط من خلال التعرق، ولكن أيضا عن طريق التنفس. وحتى تكييف الهواء له تأثيرات تجفيف على أجسامنا.
وتشمل الفوائد الأخرى لشرب الماء على صحة الفرد ما يلي:
• يقلل من التعب أثناء النهار.
• يحسن الذاكرة.
• يغذي البشرة.
• ضروري لعملية الهضم.
• امتصاص المغذيات والتفاعلات الكيميائية.
• إزالة السموم من الجسم.
• ينظم نظام تبريد الجسم.
من المستحيل التنبؤ بمسار حياة المرء، ولكن من الممكن التخفيف من بعض الأضرار على طول الطريق. ويعرف معظم الناس أن النظام الغذائي أمر حاسم في هذا الجهد لأن الأكل الجيد يعمل كعازل ضد الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسرطان. ولكن، ماذا عن كيفية تأثير المشروبات على طول العمر.
يشير الخبراء والدراسات إلى أحد أفضل المشروبات التي يمكن تناولها للمساعدة في إطالة العمر.
ونظرت دراسة نُشرت في Earth Environmental Science، في تأثير جودة مياه الشرب على صحة الناس وطول أعمارهم.
وأوضحت الدراسة أن مياه الشرب تعد مصدرا مهما لتناول العناصر النزرة (العنصر الشحيح) في جسم الإنسان.
وأضافت: "العناصر النزرة لا يمكن أن يصنعها جسم الإنسان نفسه، ويجب أن تؤخذ من البيئة الطبيعية. الماء هو مصدر رئيسي للعناصر النزرة اللازمة لنمو الكائنات الحية. وتكوين العناصر النزرة في الماء له تأثير كبير على صحة الإنسان. كما أن التغييرات في مياه الشرب ومصادر المياه الجوفية يمكن أن تؤدي إلى تغييرات كبيرة في المخاطر الصحية المرتبطة بالعناصر النزرة".
وعندما يمرض الجسم بالإنفلونزا أو أي نوع آخر من الفيروسات، فهناك أعراض شائعة يمكن أن تؤدي إلى الجفاف منها الحمى والسعال والإسهال والقيء بالإضافة إلى فقدان الشهية.
ويمكن أن يساعد الترطيب المناسب، الجلد وخلايا الأغشية المخاطية على العمل كحاجز لمنع البكتيريا من دخول الجسم.
ويساعد الترطيب المناسب في تقليل تهيج الأنف عند السعال والعطس وحتى التنفس.
ويؤدي الجفاف الشديد إلى تقلص الأوعية الدموية في الدماغ، وعندما لا تكون هناك مستويات عالية بما يكفي من السوائل في الدماغ، فإن هذا يؤثر على الذاكرة والتنسيق.
ومن المعروف أيضا أن الجفاف يؤدي إلى زيادة ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب.
وهذا يرجع إلى حقيقة أن القلب يجب أن يعمل بجهد أكبر عندما يكون هناك كمية أقل من الماء في الدم.
وقالت أخصائية التغذية جولييت كيلو، وأخصائية التغذية الدكتورة سارة بروير، إن كل شخص يحتاج إلى شرب كمية مختلفة من الماء. كما أن متطلباتك اليومية تعتمد على وزنك وعمرك وجنسك ومستوى نشاطك والمناخ الذي تعيش فيه.
ولكن، يجب أن تشرب النساء حوالي لترين من الماء كل يوم، ولترين ونصف اللتر للرجل.
وخلال يوم عادي، يفقد الشخص حوالي لترين من الماء فقط من خلال التنفس والعرق ووظائف الجسم الأخرى.
وحتى أثناء النوم، يمكننا أن نفقد أكثر من كيلوغرام واحد من وزن الماء ليس فقط من خلال التعرق، ولكن أيضا عن طريق التنفس. وحتى تكييف الهواء له تأثيرات تجفيف على أجسامنا.
وتشمل الفوائد الأخرى لشرب الماء على صحة الفرد ما يلي:
• يقلل من التعب أثناء النهار.
• يحسن الذاكرة.
• يغذي البشرة.
• ضروري لعملية الهضم.
• امتصاص المغذيات والتفاعلات الكيميائية.
• إزالة السموم من الجسم.
• ينظم نظام تبريد الجسم.