أحمد خالد
أكد مواطنون أن تجمعات العيد تعتبر موقعاً لانتقال فيروس كورونا رافعين شعار «لا لزيارات العيد»، حيث أشاروا إلى أن قلة الإصابات سيشجع الناس على التزاور في العيد، ناصحين بعدم السلام باليد خلال العيد وأخذ الحذر كي تمر المناسبة بسلام. تقول خولة الجبن: «بالتأكيد العيد موقع مناسب لانتقال فيروس كورونا، وكلما زادت الأعداد في اللقاءات زادت خطورة انتشار الفيروس، ونحن شخصياً منذ بداية الجائحة اقتصارنا تجمع العيد على الأسرة الصغيرة الواحدة».
وأضافت: «قلة الإصابات التي جاءت في الفترة الأخيرة، بالتأكيد ستشجع الناس على التزاور في العيد، ولكن ذلك يعتمد على مدى وعي الشعب، نعم مازال هناك أناس يقبلون ويسلمون باليد في العيد، ولكن يجب على الشخص أن يدرك أهمية ما يفعله والخطورة التي ممكن أن يتسبب بها لأحبابه وغيرهم».
فيما قالت ليلى جاسم: «أي تجمع توجد فيه احتمالية انتقال الفيروس، فنحن كعائلة توقفنا منذ بداية الجائحة وحتى الآن عن التجمعات، ومع اشتداد الأعداد لا نجتمع أبداً، كما لا نخرج إلا للضروريات فقط».
وتابعت قائلة: «الفترة الماضية ساهمت التجمعات في ارتفاع أعداد الإصابات في البحرين، أنصح الجميع بعدم التقبل والسلام باليد، فعواقب التجمعات معروفة والمخاطرة لا تستحق أبداً».
يذكر أن ان الفريق الوطني الطبي سيقوم بتطبيق إجراءات المستوى البرتقالي خلال إجازة يوم عرفة وأيام عيد الأضحى وتحديد المستوى الذي يليه حسب المعطيات لاحقاً، ويشمل المستوى البرتقالي اقتصار فتح القطاعات على المتطعمين الحاصلين على الشعار الأخضر والمتعافين من الفيروس ومن هم دون 12 عاماً بصحبة شخص متطعم أو متعافي.
أكد مواطنون أن تجمعات العيد تعتبر موقعاً لانتقال فيروس كورونا رافعين شعار «لا لزيارات العيد»، حيث أشاروا إلى أن قلة الإصابات سيشجع الناس على التزاور في العيد، ناصحين بعدم السلام باليد خلال العيد وأخذ الحذر كي تمر المناسبة بسلام. تقول خولة الجبن: «بالتأكيد العيد موقع مناسب لانتقال فيروس كورونا، وكلما زادت الأعداد في اللقاءات زادت خطورة انتشار الفيروس، ونحن شخصياً منذ بداية الجائحة اقتصارنا تجمع العيد على الأسرة الصغيرة الواحدة».
وأضافت: «قلة الإصابات التي جاءت في الفترة الأخيرة، بالتأكيد ستشجع الناس على التزاور في العيد، ولكن ذلك يعتمد على مدى وعي الشعب، نعم مازال هناك أناس يقبلون ويسلمون باليد في العيد، ولكن يجب على الشخص أن يدرك أهمية ما يفعله والخطورة التي ممكن أن يتسبب بها لأحبابه وغيرهم».
فيما قالت ليلى جاسم: «أي تجمع توجد فيه احتمالية انتقال الفيروس، فنحن كعائلة توقفنا منذ بداية الجائحة وحتى الآن عن التجمعات، ومع اشتداد الأعداد لا نجتمع أبداً، كما لا نخرج إلا للضروريات فقط».
وتابعت قائلة: «الفترة الماضية ساهمت التجمعات في ارتفاع أعداد الإصابات في البحرين، أنصح الجميع بعدم التقبل والسلام باليد، فعواقب التجمعات معروفة والمخاطرة لا تستحق أبداً».
يذكر أن ان الفريق الوطني الطبي سيقوم بتطبيق إجراءات المستوى البرتقالي خلال إجازة يوم عرفة وأيام عيد الأضحى وتحديد المستوى الذي يليه حسب المعطيات لاحقاً، ويشمل المستوى البرتقالي اقتصار فتح القطاعات على المتطعمين الحاصلين على الشعار الأخضر والمتعافين من الفيروس ومن هم دون 12 عاماً بصحبة شخص متطعم أو متعافي.