يعتزم الكونغرس الأميركي أن يلزم البنتاغون بتقليل الاعتماد على المنتجات ذات المصادر الصينية في التقنيات العسكرية الحيوية، في مشروع قانون السياسة الدفاعية القادم، وفقاً لموقع "ديفينس نيوز" المتخصص في الأخبار الشؤون الدفاعية.
وقدم التقرير النهائي لفريق العمل على مشروع الذي تم تشكيله في مارس والمكون من نواب ينتمون للحزبين الجمهوري والديمقراطي، ست توصيات للمتطلبات القانونية المستقبلية لإلزام البنتاغون بتطوير سلسلة التوريد الخاصة به، وإلقاء الضوء على نقاط الضعف واحتمالات النقص، خاصة بالنسبة لأشباه الموصلات، والعناصر الأرضية النادرة اللازمة للدفاع، والأنظمة والمكونات الصيدلانية والوقود الدافع للرصاص أو الصواريخ.
ووفقاً لتقرير الموقع الدفاعي الأميركي، يخشى المشرعون والخبراء على حد سواء من أن أنظمة وزارة الدفاع الأميركية المكونة من منتجات صينية تشكل خطراً مع ما يمكن أن تتيحه للحكومة الصينية من أبواب خلفية للتجسس أو تخريب أنظمة الأسلحة الأميركية.
وشدد المشرعون في حدث بمركز الأمن الأميركي الجديد، الخميس، على حاجة البنتاغون لرسم سلاسل التوريد الخاصة به، وانتقدوا عدم فهم الوزارة للمخاطر القائمة بسبب مورديها الحاليين، خاصة الصين.
قال النائب مايك غالاغر (جمهوري من ويسك)، الذي شارك في رئاسة فريق العمل مع النائبة إليسا سلوتكين: "نبلغ وزارة الدفاع الآن أننا بحاجة إلى القيام بعمل أفضل لرسم خرائط لسلسلة التوريد".
وأضاف: "ربما تكون هذه واحدة من أبسط النتائج من هذا التقرير. اتوقع استمرار التشريعات من لجنة القوات المسلحة لتعزيز هذه الرسالة. آمل أن تنتبه الصناعة، وتبدأ في تحسين الأدوات التي يمكنها من خلالها مساعدة وزارة الدفاع في رسم خريطة سلسلة التوريد".
وقدم التقرير النهائي لفريق العمل على مشروع الذي تم تشكيله في مارس والمكون من نواب ينتمون للحزبين الجمهوري والديمقراطي، ست توصيات للمتطلبات القانونية المستقبلية لإلزام البنتاغون بتطوير سلسلة التوريد الخاصة به، وإلقاء الضوء على نقاط الضعف واحتمالات النقص، خاصة بالنسبة لأشباه الموصلات، والعناصر الأرضية النادرة اللازمة للدفاع، والأنظمة والمكونات الصيدلانية والوقود الدافع للرصاص أو الصواريخ.
ووفقاً لتقرير الموقع الدفاعي الأميركي، يخشى المشرعون والخبراء على حد سواء من أن أنظمة وزارة الدفاع الأميركية المكونة من منتجات صينية تشكل خطراً مع ما يمكن أن تتيحه للحكومة الصينية من أبواب خلفية للتجسس أو تخريب أنظمة الأسلحة الأميركية.
وشدد المشرعون في حدث بمركز الأمن الأميركي الجديد، الخميس، على حاجة البنتاغون لرسم سلاسل التوريد الخاصة به، وانتقدوا عدم فهم الوزارة للمخاطر القائمة بسبب مورديها الحاليين، خاصة الصين.
قال النائب مايك غالاغر (جمهوري من ويسك)، الذي شارك في رئاسة فريق العمل مع النائبة إليسا سلوتكين: "نبلغ وزارة الدفاع الآن أننا بحاجة إلى القيام بعمل أفضل لرسم خرائط لسلسلة التوريد".
وأضاف: "ربما تكون هذه واحدة من أبسط النتائج من هذا التقرير. اتوقع استمرار التشريعات من لجنة القوات المسلحة لتعزيز هذه الرسالة. آمل أن تنتبه الصناعة، وتبدأ في تحسين الأدوات التي يمكنها من خلالها مساعدة وزارة الدفاع في رسم خريطة سلسلة التوريد".