الشرق الأوسط
لمح الاتحاد الأوروبي، اليوم (الثلاثاء)، إلى أنه قد يلجأ إلى فرض عقوبات على تركيا بسبب خطط للمضي قدماً في إعادة فتح منتجع فاروشا الواقع في شمال قبرص والذي ظل مغلقاً ومهجوراً إلى حد كبير منذ نزاع تقسيم قبرص إلى شطرين.
وأدت خطط إعادة فتح بلدة فاروشا إلى إثارة غضب الجالية اليونانية في الجزيرة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وذكر بيان مشترك صادر عن مفوض الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ودول الاتحاد الأوروبي أن وزراء الاتحاد الأوروبي سينظرون في الخطوات التي يجب اتخاذها في اجتماعهم المقبل، وذلك في ضوء دعوة التكتل الأوروبي لأنقرة في وقت سابق من هذا العام إلى الامتناع عن أي استفزاز جديد تحت طائلة مواجهة إجراءات عقابية.
وقالت جمهورية شمال قبرص التركية التي لا تعترف بها سوى تركيا الأسبوع الماضي إنها ستمضي قدماً في خطة لفتح المنطقة التي ظلت مغلقة منذ صراع عام 1974 الذي قسم الجزيرة إلى شمال متحالف مع تركيا وجنوب يميل إلى اليونان.
ولم يتم احتلال المنطقة المتنازع عليها، وهي بلدة فاروشا في فاماغوستا، منذ اندلاع النزاع، مما تركها في منطقة عسكرية محظور دخولها.
لمح الاتحاد الأوروبي، اليوم (الثلاثاء)، إلى أنه قد يلجأ إلى فرض عقوبات على تركيا بسبب خطط للمضي قدماً في إعادة فتح منتجع فاروشا الواقع في شمال قبرص والذي ظل مغلقاً ومهجوراً إلى حد كبير منذ نزاع تقسيم قبرص إلى شطرين.
وأدت خطط إعادة فتح بلدة فاروشا إلى إثارة غضب الجالية اليونانية في الجزيرة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وذكر بيان مشترك صادر عن مفوض الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ودول الاتحاد الأوروبي أن وزراء الاتحاد الأوروبي سينظرون في الخطوات التي يجب اتخاذها في اجتماعهم المقبل، وذلك في ضوء دعوة التكتل الأوروبي لأنقرة في وقت سابق من هذا العام إلى الامتناع عن أي استفزاز جديد تحت طائلة مواجهة إجراءات عقابية.
وقالت جمهورية شمال قبرص التركية التي لا تعترف بها سوى تركيا الأسبوع الماضي إنها ستمضي قدماً في خطة لفتح المنطقة التي ظلت مغلقة منذ صراع عام 1974 الذي قسم الجزيرة إلى شمال متحالف مع تركيا وجنوب يميل إلى اليونان.
ولم يتم احتلال المنطقة المتنازع عليها، وهي بلدة فاروشا في فاماغوستا، منذ اندلاع النزاع، مما تركها في منطقة عسكرية محظور دخولها.