"بدأت كموهبة صغيرة، تخطو أولى خطواتها المتواضعة، ولكن أكرمني الله باحتضان المدرسة منذ سنوات الدراسة الأولى، وعزز ذلك دعم وزارة التربية والتعليم بأنشطتها المتخصصة، فتطورت شيئاً فشيئاً في مجال شغفي، وأنا اليوم أتطلع إلى إصدار ديواني الشعري الأول".
تلك كانت كلمات نبراس خليل إبراهيم، الطالبة بمدرسة مدينة حمد الثانوية للبنات، وهي متعددة المواهب، فهي تعشق الكتابة بجميع أنواعها من الشعر والنثر والمقالات، وتبحر في عالم الإلقاء الواسع.
وقالت نبراس: "في سنواتي الأولى، كُنتُ أصفُ الدُمى، كما يروي والداي، وألقي باستمرار ما أحفظه من قصص قصيرة وأبياتٌ من الأناشيد المعروفة، وفي عمر العاشرة كتبتُ أولى قصائدي وكانت تدورُ حول الحُبِ الأُسري".
وشاركت نبراس في العديد من المسابقات على مستوى مدارس البحرين، كان آخرها مُسابقة (الكتاب خير جليس)، وهي عبارة عن قِراءة وتلخيص كتاب وإلقائه، حيث حصدت المركز الثاني.
وقالت: "إن الفضلُ الأكبر يعود إلى مدرستي الحبيبة، مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنات، حيثُ تبنت موهبتي وأخرجتني إلى ساحات الإبداع، كما أن لمركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم فضلٌ كبير لا يُنسى، وبصمة واضحة في حياتي".
وتتطلع نبراس إلى استكمال دراستها الجامعية في كلية البحرين المعلمين، للتعمق في دراسة اللغة العربية.
تلك كانت كلمات نبراس خليل إبراهيم، الطالبة بمدرسة مدينة حمد الثانوية للبنات، وهي متعددة المواهب، فهي تعشق الكتابة بجميع أنواعها من الشعر والنثر والمقالات، وتبحر في عالم الإلقاء الواسع.
وقالت نبراس: "في سنواتي الأولى، كُنتُ أصفُ الدُمى، كما يروي والداي، وألقي باستمرار ما أحفظه من قصص قصيرة وأبياتٌ من الأناشيد المعروفة، وفي عمر العاشرة كتبتُ أولى قصائدي وكانت تدورُ حول الحُبِ الأُسري".
وشاركت نبراس في العديد من المسابقات على مستوى مدارس البحرين، كان آخرها مُسابقة (الكتاب خير جليس)، وهي عبارة عن قِراءة وتلخيص كتاب وإلقائه، حيث حصدت المركز الثاني.
وقالت: "إن الفضلُ الأكبر يعود إلى مدرستي الحبيبة، مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنات، حيثُ تبنت موهبتي وأخرجتني إلى ساحات الإبداع، كما أن لمركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم فضلٌ كبير لا يُنسى، وبصمة واضحة في حياتي".
وتتطلع نبراس إلى استكمال دراستها الجامعية في كلية البحرين المعلمين، للتعمق في دراسة اللغة العربية.