يبدو أن الصين تقوم بتوسيع مجمع تجارب الأسلحة النووية المترامي الأطراف في الصحراء الغربية للبلاد، حسب ما ذكر الموقع الإعلامي لجامعة ولاية ميشيغان الأميركية.
وحسب ما ذكر المصدر، فإن صورا حصرية للأقمار الاصطناعية أظهرت نفقا "سريا" جديدا محتملا يتم حفره وإعداده في الموقع المعروف باسم "Lop Nur"، حيث اختبرت الصين أسلحتها النووية في وقت سابق.
وقال ريني بابيارز، نائب الرئيس للتحليل والعمليات في "AllSource Analysis"، وهي شركة خاصة للتحليل الجغرافي المكاني رصدت النفق باستخدام صور الأقمار الاصطناعية من شركة "بلانيت" التجارية: "هذا بناء جديد مرتبط بالمناطق التي كانت تدعم في الماضي أنشطة التجارب النووية للصين".
لكن بابيارز أشار إلى أنه "لا يزال من غير الواضح ما الذي سيُستخدم من أجله النفق".
ولم تجر الصين تجارب نووية واسعة النطاق منذ تسعينيات القرن الماضي، عندما دخلت هي والقوى النووية الكبرى الأخرى في العالم في حظر طوعي للتجارب.
وواصلت الحكومة الصينية ودول أخرى بما في ذلك الولايات المتحدة اختبار المكونات غير النووية للأسلحة النووية - أحيانا تحت الأرض.
هذا ورفض المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينغيو التعليق على الموقع نفسه، لكنه قال إن الصين "لا تزال ملتزمة بوقف التجارب النووية".
وحسب ما ذكر المصدر، فإن صورا حصرية للأقمار الاصطناعية أظهرت نفقا "سريا" جديدا محتملا يتم حفره وإعداده في الموقع المعروف باسم "Lop Nur"، حيث اختبرت الصين أسلحتها النووية في وقت سابق.
وقال ريني بابيارز، نائب الرئيس للتحليل والعمليات في "AllSource Analysis"، وهي شركة خاصة للتحليل الجغرافي المكاني رصدت النفق باستخدام صور الأقمار الاصطناعية من شركة "بلانيت" التجارية: "هذا بناء جديد مرتبط بالمناطق التي كانت تدعم في الماضي أنشطة التجارب النووية للصين".
لكن بابيارز أشار إلى أنه "لا يزال من غير الواضح ما الذي سيُستخدم من أجله النفق".
ولم تجر الصين تجارب نووية واسعة النطاق منذ تسعينيات القرن الماضي، عندما دخلت هي والقوى النووية الكبرى الأخرى في العالم في حظر طوعي للتجارب.
وواصلت الحكومة الصينية ودول أخرى بما في ذلك الولايات المتحدة اختبار المكونات غير النووية للأسلحة النووية - أحيانا تحت الأرض.
هذا ورفض المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينغيو التعليق على الموقع نفسه، لكنه قال إن الصين "لا تزال ملتزمة بوقف التجارب النووية".