في نقلة نوعية للبرامج التدريبية المقدمة في مجال التعليم الرقمي، اتخذت وزارة التربية والتعليم خطوة قيام الطلبة المتميزين في هذا المجال بتدريب لزملائهم، استناداً إلى ما حصلوا عليه من معرفة ومهارة وخبرة في تطبيق الأدوات والبرامج التعليمية ضمن مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، وبرنامج التمكين الرقمي في التعليم، وبرامج مركز رعاية الطلبة الموهوبين، بما حوّل الطلبة من مجرد متلقين إلى منتجين للمحتوى الرقمي ومدربين.
وفي هذا السياق، تم تكليف الطالبة سارة فواز من مدرسة النور الثانوية للبنات بتقديم ورشة بعنوان "عالم الماين كرافت"، ضمن برنامج الوزارة الصيفي لهذا العام، وبإشراف مركز رعاية الطلبة الموهوبين، والتي شهدت مشاركة 88 طالباً وطالبة من جميع المراحل الدراسية، وسط تفاعل كبير.
وتناولت الورشة أساسيات بناء المدن الافتراضية باستخدام برنامج "ماين كرافت"، واستخداماته الأخرى في المجال التعليمي، وأبرز البرامج التعليمية التي توفرها الوزارة ضمن مشروع مدارس المستقبل، وكيفية الوصول إليها وتحميلها واستخدامها، لتعزيز دمج التقنية في التعليم.
وقالت مقدمة الورشة الطالبة سارة إنه سبق لها أن قدمت العديد من الورش التدريبية عن لعبة "ماينكرافت" التعليمية، منذ أن كانت في المرحلة الإعدادية، واستفادت منها مختلف المراحل الدراسية، كما شاركت في مسابقتين على مستوى طلبة مملكة البحرين، وحصدت المركز الأول في كليهما، شاكرةً وزارة التربية والتعليم، وبالأخص مركز رعاية الطلبة الموهوبين، على الجهود المبذولة لاحتضان الطلبة الموهوبين وتطويرهم.
وفي هذا السياق، تم تكليف الطالبة سارة فواز من مدرسة النور الثانوية للبنات بتقديم ورشة بعنوان "عالم الماين كرافت"، ضمن برنامج الوزارة الصيفي لهذا العام، وبإشراف مركز رعاية الطلبة الموهوبين، والتي شهدت مشاركة 88 طالباً وطالبة من جميع المراحل الدراسية، وسط تفاعل كبير.
وتناولت الورشة أساسيات بناء المدن الافتراضية باستخدام برنامج "ماين كرافت"، واستخداماته الأخرى في المجال التعليمي، وأبرز البرامج التعليمية التي توفرها الوزارة ضمن مشروع مدارس المستقبل، وكيفية الوصول إليها وتحميلها واستخدامها، لتعزيز دمج التقنية في التعليم.
وقالت مقدمة الورشة الطالبة سارة إنه سبق لها أن قدمت العديد من الورش التدريبية عن لعبة "ماينكرافت" التعليمية، منذ أن كانت في المرحلة الإعدادية، واستفادت منها مختلف المراحل الدراسية، كما شاركت في مسابقتين على مستوى طلبة مملكة البحرين، وحصدت المركز الأول في كليهما، شاكرةً وزارة التربية والتعليم، وبالأخص مركز رعاية الطلبة الموهوبين، على الجهود المبذولة لاحتضان الطلبة الموهوبين وتطويرهم.