رصدت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً فن الخطابة والبروتوكول السياسي لدى أبرز القادة والسياسيين المحنكين في العالم، حيث كان الحديث الشاغل لفن الخطابة لدى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله، لما يتمتع به سموه من طلاقة اللسان وإجادة اللغة الإنجليزية بطلاقة.
يستحضرني هذا المشهد للمقابلة المشهورة في العام 2010 مع المذيعة المتألقة آنذاك جزيل خوري لقناة العربية والتي حققت أصداء وشهرة واسعة لسموه، تلتها مقابلة أخرى لتركي الدخيل في العام 2016 أيضاً لقناة العربية، ومن ثم حديث سموه خلال منتدى الاستثمار الذي عقد في السعودية العام 2019 مع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهما الله في محاورة المستثمرين.
فن الإقناع والخطابة الذي يتميز به صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، أمر لا يختلف عليه اثنان، وذلك من خلال متابعاتي لأنشطته وجهوده في جذب الاستثمارات إلى مملكة البحرين، حيث من الواضح أن الوقت الذي شهد البحرين إغلاقاً لجميع أنشطته التجارية ودخوله في حالة سبات تجاري مؤقت بسبب جائحة كورونا (كوفيد19)، نجد سموه حفظه الله بمعية فريقه الوطني المبجل قاموا بسلسلة زيارات خارجية، تم الإعلان عنها لاحقاً عبر وسائل الإعلام والصحف والتي كانت ذات أهمية في توطيد العلاقات المشتركة.
الاقتصاد المحلي، بدأ يشهد نمواً تدريجياً، بالإعلان عن عدة مشاريع تنموية ضخمة، بداية من الكشف عن ربط مترو البحرين مع جسر الملك حمد الجديد وبعض الجسور بمشاريع تنموية جديدة والتي ستغير شكل المنامة بشكل جذري خلال السنوات الست القادمة بعد القضاء على الجائحة، مع الانتهاء من جدولة الدين العام والوصول إلى نقطة التوازن المالي كتحليلي الخاص، خصوصاً مع نظرة سمو ولي العهد المستقبلية الثاقبة وعينه التي لا تنام.
فن إبرام الصفقات في وقتنا هذا يحتاج إلى شخصية محنكة فذة، تتوافر فيها صفات القائد وهي صفات موجودة في شخص صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، ولنا أن نتخيل حجم الاستثمارات المرتقبة التي ستستقبلها مملكة البحرين خلال الفترة القريبة المقبلة والتي من المرتقب أن تساهم في الانتعاش الاقتصادي وخصوصاً مع تراجع معدلات كورونا (كوفيد19) بشكل ملحوظ بفضل جهود الفريق الوطني.
فمن الممكن - وحتى من خلال أعمالنا التجارية - أن يكون الشخص الاستشاري المبرم لصفقة هو أهم عنصر لتنفيذ الصفقة بأعلى نسبة أرباح دون أي تكاليف عمل أكثر من الشخص الممول لها أو الشخص المنفذ إن كان استثماراً عقارياً أو تجارياً!!
يستحضرني هذا المشهد للمقابلة المشهورة في العام 2010 مع المذيعة المتألقة آنذاك جزيل خوري لقناة العربية والتي حققت أصداء وشهرة واسعة لسموه، تلتها مقابلة أخرى لتركي الدخيل في العام 2016 أيضاً لقناة العربية، ومن ثم حديث سموه خلال منتدى الاستثمار الذي عقد في السعودية العام 2019 مع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهما الله في محاورة المستثمرين.
فن الإقناع والخطابة الذي يتميز به صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، أمر لا يختلف عليه اثنان، وذلك من خلال متابعاتي لأنشطته وجهوده في جذب الاستثمارات إلى مملكة البحرين، حيث من الواضح أن الوقت الذي شهد البحرين إغلاقاً لجميع أنشطته التجارية ودخوله في حالة سبات تجاري مؤقت بسبب جائحة كورونا (كوفيد19)، نجد سموه حفظه الله بمعية فريقه الوطني المبجل قاموا بسلسلة زيارات خارجية، تم الإعلان عنها لاحقاً عبر وسائل الإعلام والصحف والتي كانت ذات أهمية في توطيد العلاقات المشتركة.
الاقتصاد المحلي، بدأ يشهد نمواً تدريجياً، بالإعلان عن عدة مشاريع تنموية ضخمة، بداية من الكشف عن ربط مترو البحرين مع جسر الملك حمد الجديد وبعض الجسور بمشاريع تنموية جديدة والتي ستغير شكل المنامة بشكل جذري خلال السنوات الست القادمة بعد القضاء على الجائحة، مع الانتهاء من جدولة الدين العام والوصول إلى نقطة التوازن المالي كتحليلي الخاص، خصوصاً مع نظرة سمو ولي العهد المستقبلية الثاقبة وعينه التي لا تنام.
فن إبرام الصفقات في وقتنا هذا يحتاج إلى شخصية محنكة فذة، تتوافر فيها صفات القائد وهي صفات موجودة في شخص صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، ولنا أن نتخيل حجم الاستثمارات المرتقبة التي ستستقبلها مملكة البحرين خلال الفترة القريبة المقبلة والتي من المرتقب أن تساهم في الانتعاش الاقتصادي وخصوصاً مع تراجع معدلات كورونا (كوفيد19) بشكل ملحوظ بفضل جهود الفريق الوطني.
فمن الممكن - وحتى من خلال أعمالنا التجارية - أن يكون الشخص الاستشاري المبرم لصفقة هو أهم عنصر لتنفيذ الصفقة بأعلى نسبة أرباح دون أي تكاليف عمل أكثر من الشخص الممول لها أو الشخص المنفذ إن كان استثماراً عقارياً أو تجارياً!!