تتواصل استعدادات الاتحاد البحريني لكرة السلة لاستضافة البطولة الخليجية السادسة عشرة للمنتخبات للناشئين، التي ستقام في مملكة البحرين خلال الفترة من 7 لغاية 13 أغسطس الجاري، بمشاركة منتخبات البحرين والسعودية والكويت وقطر.
وتأتي أهمية البطولة بكونها مؤهلة لكأس آسيا؛ ما يجعلها محط أنظار واهتمام جميع المنتخبات، إذ يتأهل فريقان (البطل والوصيف) لبطولة آسيا التي سيتم تحديدها لاحقاً.
وتعتبر البطولة الخليجية لمنتخبات الناشئين حدثا رياضيا متميزا ومحطة متجددة من محطات العمل المشترك بين دول مجلس التعاون، وفرصة عظيمة لتعزيز أواصر المحبة والتلاقي بين أبناء الخليج ووسيلة مثالية للارتقاء برياضة كرة السلة الخليجية.
وقدم القبطان وليد العلوي، رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، شكره الجزيل نيابة عن اللجنة المنظمة والاتحاد إلى كل الجهات والوزارات التي لها علاقة بتنظيم هذا الحدث المهم وهي؛ الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ووزارة شؤون الشباب والرياضة، ووزارة الداخلية، ووزارة شؤون الإعلام، ووزارة الصحة ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وهيئة الكهرباء والماء، مؤكدا أن تضافر جهود هذه الوزارات والجهات سيسهم بلا شك في نجاح تنظيم البحرين لهذه البطولة، مرحبا في الوقت نفسه بجميع المنتخبات الخليجية في بلدهم الثاني مملكة البحرين، مؤكدا أن جميع أعضاء اللجنة المنظمة سيكونون في خدمة كل المنتخبات المشاركة لكي يكونوا في جاهزية تامة لخوض كل مباريات البطولة بأريحية تامة ولضمان مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع.
وأكد أحمد يوسف، أمين السر العام للاتحاد، أن مملكة البحرين باتت جاهزة تماما لاستضافة هذا الحدث الخليجي المهم، مشيرا إلى أن توجيهات رئيس الاتحاد بضرورة الاستعداد بالشكل المثالي لاستضافة البطولة تُعد نبراسا يسير عليه جميع رؤساء اللجان وكذلك الأعضاء العاملون، لكون الاتحاد يحرص دائما على تقديم أفضل الخدمات للأشقاء الخليجيين الذين يخوضون البطولات على أرض البحرين، مضيفا أن المملكة قادرة على استضافة عديد من الأحداث الخارجية في مختلف الألعاب بفضل الخبرة الكبيرة التي باتت تمتلكها الكوادر البحرينية في هذا المجال.
وقال يوسف: "تم عقد العديد من الاجتماعات في الأيام الماضية لمناقشة كل الأمور المتعلقة بالاستضافة، وتم إعداد خطة متكاملة لاستقبال المنتخبات والوفود المشاركة وكذلك تحديد جدول للتدريبات قبل وأثناء البطولة، وأيضا تم التركيز على إعداد خطة إعلامية لتغطية البطولة بشكل متكامل من خلال النقل المباشر للمباريات، وكذلك التغطية في الحسابات الرسمية التابعة للاتحاد البحريني لكرة السلة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع نشر الأخبار الرسمية من خلال الصحف المحلية".
وتأتي أهمية البطولة بكونها مؤهلة لكأس آسيا؛ ما يجعلها محط أنظار واهتمام جميع المنتخبات، إذ يتأهل فريقان (البطل والوصيف) لبطولة آسيا التي سيتم تحديدها لاحقاً.
وتعتبر البطولة الخليجية لمنتخبات الناشئين حدثا رياضيا متميزا ومحطة متجددة من محطات العمل المشترك بين دول مجلس التعاون، وفرصة عظيمة لتعزيز أواصر المحبة والتلاقي بين أبناء الخليج ووسيلة مثالية للارتقاء برياضة كرة السلة الخليجية.
وقدم القبطان وليد العلوي، رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، شكره الجزيل نيابة عن اللجنة المنظمة والاتحاد إلى كل الجهات والوزارات التي لها علاقة بتنظيم هذا الحدث المهم وهي؛ الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ووزارة شؤون الشباب والرياضة، ووزارة الداخلية، ووزارة شؤون الإعلام، ووزارة الصحة ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وهيئة الكهرباء والماء، مؤكدا أن تضافر جهود هذه الوزارات والجهات سيسهم بلا شك في نجاح تنظيم البحرين لهذه البطولة، مرحبا في الوقت نفسه بجميع المنتخبات الخليجية في بلدهم الثاني مملكة البحرين، مؤكدا أن جميع أعضاء اللجنة المنظمة سيكونون في خدمة كل المنتخبات المشاركة لكي يكونوا في جاهزية تامة لخوض كل مباريات البطولة بأريحية تامة ولضمان مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع.
وأكد أحمد يوسف، أمين السر العام للاتحاد، أن مملكة البحرين باتت جاهزة تماما لاستضافة هذا الحدث الخليجي المهم، مشيرا إلى أن توجيهات رئيس الاتحاد بضرورة الاستعداد بالشكل المثالي لاستضافة البطولة تُعد نبراسا يسير عليه جميع رؤساء اللجان وكذلك الأعضاء العاملون، لكون الاتحاد يحرص دائما على تقديم أفضل الخدمات للأشقاء الخليجيين الذين يخوضون البطولات على أرض البحرين، مضيفا أن المملكة قادرة على استضافة عديد من الأحداث الخارجية في مختلف الألعاب بفضل الخبرة الكبيرة التي باتت تمتلكها الكوادر البحرينية في هذا المجال.
وقال يوسف: "تم عقد العديد من الاجتماعات في الأيام الماضية لمناقشة كل الأمور المتعلقة بالاستضافة، وتم إعداد خطة متكاملة لاستقبال المنتخبات والوفود المشاركة وكذلك تحديد جدول للتدريبات قبل وأثناء البطولة، وأيضا تم التركيز على إعداد خطة إعلامية لتغطية البطولة بشكل متكامل من خلال النقل المباشر للمباريات، وكذلك التغطية في الحسابات الرسمية التابعة للاتحاد البحريني لكرة السلة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع نشر الأخبار الرسمية من خلال الصحف المحلية".