أكد أخصائي العلاج الطبيعي ضياء زيدان، أن دور أخصائيي العلاج الطبيعي يتمثل في تقديم كافة المساعدات التي من شأنها تحسين جودة حياة ذوي الهمم أو علاج الحالات المرضية خصوصاً في ما يتعلق بالأمراض التي تؤثر على الجهاز العصبي والعضلي.
وأشار لـ"الوطن"، إلى أن بعض الإعاقات تكون منذ الميلاد والبعض مكتسب فعلى سبيل المثال بعض الأطفال يولدون من فئة متلازمة داون أو فاقد لأحد أطرافه وقد تكون مكتسبة فقد يصاب البعض بحوادث ينتج عنها مايعرف طبياً بالعاهة المستديمة.
وقال: "يبدأ دور أخصائي العلاج الطبيعي مع حالات الأطفال الذين قد يتأخرون في النمو بسبب القصور في الوظائف الجسدية أو العضوية تتمثل في ضعف العضلات وكفاءة الرئتين واعتلال الجهاز العصبي بسبب قصور وصول الدم إلى الدماغ وقت الولادة وغيرها من الأمراض".
وأوضح، أن البرنامج التأهيلي يبدأ منذ نعومة أظافر الطفل وحتى أشهر أو سنين حسب الحالة المرضية لتأهيل الجهاز العصبي والعضلي والتنفسي مع الطاقم الطبي لمتابعتهم بصورة دائمة إلى استقرار حالتهم وعدم حدوث انتكاسات.
وقال "لا يقتصر دورنا مع الأطفال بل يواصل أخصائيو العلاج الطبيعي بتقديم البرامج التأهيلية عن طريق التمارين العلاجية سواء لتحسين الوظائف مثل التنفس أو تقوية العضلات للاعتماد على نفسه في حياته اليومية ودعم الكثير منهم إلى إيجاد الرياضات المناسبة".
وبين أن أصحاب الهمم هم أشخاص نراهم يومياً متميزين بعطائهم اليومي ومشاركتهم الاجتماعية والرياضية يومياً في المحافل المحلية الدولية والعالمية، فنرى الكثير منهم أصبحوا منافسين محلياً ودولياً لألعاب مثل ألعاب القوى ورفع الأثقال والسباحة وكرة السلة وغيرها.
وأشار لـ"الوطن"، إلى أن بعض الإعاقات تكون منذ الميلاد والبعض مكتسب فعلى سبيل المثال بعض الأطفال يولدون من فئة متلازمة داون أو فاقد لأحد أطرافه وقد تكون مكتسبة فقد يصاب البعض بحوادث ينتج عنها مايعرف طبياً بالعاهة المستديمة.
وقال: "يبدأ دور أخصائي العلاج الطبيعي مع حالات الأطفال الذين قد يتأخرون في النمو بسبب القصور في الوظائف الجسدية أو العضوية تتمثل في ضعف العضلات وكفاءة الرئتين واعتلال الجهاز العصبي بسبب قصور وصول الدم إلى الدماغ وقت الولادة وغيرها من الأمراض".
وأوضح، أن البرنامج التأهيلي يبدأ منذ نعومة أظافر الطفل وحتى أشهر أو سنين حسب الحالة المرضية لتأهيل الجهاز العصبي والعضلي والتنفسي مع الطاقم الطبي لمتابعتهم بصورة دائمة إلى استقرار حالتهم وعدم حدوث انتكاسات.
وقال "لا يقتصر دورنا مع الأطفال بل يواصل أخصائيو العلاج الطبيعي بتقديم البرامج التأهيلية عن طريق التمارين العلاجية سواء لتحسين الوظائف مثل التنفس أو تقوية العضلات للاعتماد على نفسه في حياته اليومية ودعم الكثير منهم إلى إيجاد الرياضات المناسبة".
وبين أن أصحاب الهمم هم أشخاص نراهم يومياً متميزين بعطائهم اليومي ومشاركتهم الاجتماعية والرياضية يومياً في المحافل المحلية الدولية والعالمية، فنرى الكثير منهم أصبحوا منافسين محلياً ودولياً لألعاب مثل ألعاب القوى ورفع الأثقال والسباحة وكرة السلة وغيرها.