أوصى ملتقى الأمانة العامة لدول مجلس التعاون بضرورة تعزيز التحوّل الرقمي في التعليم والتدريب الفني والمهني، وإعادة النظر في الشراكة بين المؤسسات التعليمية والتدريبية وسوق العمل، بما يخدم الأهداف التعليمية التطويرية للتعليم والتدريب الفني والمهني.
وشاركت مملكة البحرين ممثلةً بوزارة التربية والتعليم في هذا الملتقى الافتراضي الذي عُقد تحت عنوان "التعليم والتدريب الفني والمهني ومتطلبات سوق العمل لمرحلة ما بعد الجائحة"، إذ قدم الدكتور محمد الصديقي مستشار التعليم الفني والمهني بالوزارة ورقة تناولت التحديات الحالية بمملكة البحرين على الصعيد التعليمي، في ظل الجائحة، والخطط المستقبلية، وذلك بحضور إبراهيم بورشيد مدير إدارة العمليات التعليمية (المنطقة الرابعة).
وركزت أوراق العمل المقدمة من قبل المشاركين من دول مجلس التعاون على مناقشة واقع التعليم والتدريب الفني والمهني، ومتطلبات سوق العمل والتحديات والفرص التدريبية لمرحلة ما بعد الجائحة.
والجدير بالذكر أن انعقاد هذا الملتقى قد جاء بناءً على توصيات الاجتماع الـ26 للجنة مسئولي التعليم والتدريب المهني بدول مجلس التعاون، والمنعقد في نوفمبر 2020م.
وشاركت مملكة البحرين ممثلةً بوزارة التربية والتعليم في هذا الملتقى الافتراضي الذي عُقد تحت عنوان "التعليم والتدريب الفني والمهني ومتطلبات سوق العمل لمرحلة ما بعد الجائحة"، إذ قدم الدكتور محمد الصديقي مستشار التعليم الفني والمهني بالوزارة ورقة تناولت التحديات الحالية بمملكة البحرين على الصعيد التعليمي، في ظل الجائحة، والخطط المستقبلية، وذلك بحضور إبراهيم بورشيد مدير إدارة العمليات التعليمية (المنطقة الرابعة).
وركزت أوراق العمل المقدمة من قبل المشاركين من دول مجلس التعاون على مناقشة واقع التعليم والتدريب الفني والمهني، ومتطلبات سوق العمل والتحديات والفرص التدريبية لمرحلة ما بعد الجائحة.
والجدير بالذكر أن انعقاد هذا الملتقى قد جاء بناءً على توصيات الاجتماع الـ26 للجنة مسئولي التعليم والتدريب المهني بدول مجلس التعاون، والمنعقد في نوفمبر 2020م.