تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه برقية شكر وامتنان من الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية بمناسبة ختام موسم عاشوراء لعام 1443هـ.
ورفع وزير الداخلية في البرقية بكل مشاعر الانتماء والولاء الى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، باسمه ونيابة عن منتسبي وزارة الداخلية، اصدق معاني الشكر والامتنان على ما تفضل به جلالته من اشادة ملكية كريمة بجهود وزارة الداخلية في أداء واجبهم الوطني للحفاظ على سلامة الجميع، بمناسبة ختام موسم ذكرى عاشوراء للعام 1443 هـ، مؤكداً أن هذه المناسبة قد جاءت في ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا إلا أن الوعي والحس الوطني لدى الجميع المتمثل بالشراكة المجتمعية بين الشرطة والمواطن، كان له الأثر الكبير في تهيئة السبل الكفيلة لإحياء الموسم بالمستوى المطلوب.
وأشار وزير الداخلية أن أبناء المملكة من شرطة البحرين قد حرصوا كل الحرص على توفير البيئة الآمنة المناسبة، وأدوا واجبهم الوطني بإخلاص وتفان ليثبتوا بأنهم على قدر كبير من المسئولية في حماية الوطن وقيمة الإنسانية والاجتماعية والعقائدية باحترام لائق وانضباطية عالية، مسترشدين بحكمة قيادة جلالة الملك المفدى ورؤية جلالته الاستشرافية المستنيرة.
واختتم معالي وزير الداخلية برقيته مجدداً الشكر والعرفان على اشادة جلالته رعاه الله لأبنائه من كوادر وزارة الداخلية، ومعاهداً الله أن يظل على الدوام عند حسن ظن جلالة الملك وأن يبذل قصارى جهده ليبقى الوطن الغالي أكثر أمناً واستقراراً وحضوراً واحتراماً.
ورفع وزير الداخلية في البرقية بكل مشاعر الانتماء والولاء الى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، باسمه ونيابة عن منتسبي وزارة الداخلية، اصدق معاني الشكر والامتنان على ما تفضل به جلالته من اشادة ملكية كريمة بجهود وزارة الداخلية في أداء واجبهم الوطني للحفاظ على سلامة الجميع، بمناسبة ختام موسم ذكرى عاشوراء للعام 1443 هـ، مؤكداً أن هذه المناسبة قد جاءت في ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا إلا أن الوعي والحس الوطني لدى الجميع المتمثل بالشراكة المجتمعية بين الشرطة والمواطن، كان له الأثر الكبير في تهيئة السبل الكفيلة لإحياء الموسم بالمستوى المطلوب.
وأشار وزير الداخلية أن أبناء المملكة من شرطة البحرين قد حرصوا كل الحرص على توفير البيئة الآمنة المناسبة، وأدوا واجبهم الوطني بإخلاص وتفان ليثبتوا بأنهم على قدر كبير من المسئولية في حماية الوطن وقيمة الإنسانية والاجتماعية والعقائدية باحترام لائق وانضباطية عالية، مسترشدين بحكمة قيادة جلالة الملك المفدى ورؤية جلالته الاستشرافية المستنيرة.
واختتم معالي وزير الداخلية برقيته مجدداً الشكر والعرفان على اشادة جلالته رعاه الله لأبنائه من كوادر وزارة الداخلية، ومعاهداً الله أن يظل على الدوام عند حسن ظن جلالة الملك وأن يبذل قصارى جهده ليبقى الوطن الغالي أكثر أمناً واستقراراً وحضوراً واحتراماً.