توقعت دراسة أجراها المركز البريطاني للمناخ، غرق عدد من المدن البريطانية من بينها العاصمة لندن، خلال 10 سنوات من الآن.
ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية أن خبراء المركز البريطاني للمناخ توقعوا أن تغمر المياه المدن التي تطل على نهر التايمز خلال 10 سنوات.
وتوصل العلماء إلى تلك النتائج بعد رسم خريطة تتوقع فيضان نهر التايمز البريطاني بفعل ارتفاع منسوب المياه، جراء ذوبان جبال الجليد بالقطب الشمالي نتيجة تواصل الاحتباس الحراري وتغير المناخ العالمي.
وتنبأت الخريطة بأن تكون لندن من أشد المدن تضررا من ارتفاع منسوب المياه، خاصة في جنوبها، حيث تغمر المياه كل المناطق التي لا تتميز أراضيها بالارتفاع عن مستوى نهر التايمز مضافا إليه ارتفاع منسوب النهر بفعل ذوبان الجليد.
وفي وقت سابق، اكتشف باحثون في جامعة كامبريدج ومكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة أن تغير المناخ الذي يسببه النشاط الحيوي للإنسان سيؤثر بشكل كبير على الانفجارات البركانية.
وأكد العلماء أن تبديد أثر الانفجارات البركانية الصغيرة والمتوسطة الحجم ممكن بنسبة 75%، وفقا لمقال نشرته في مجلة "Nature Communications".
يعمل تغير المناخ على تسريع نقل المواد البركانية على شكل كبريتات من المناطق المدارية تحت القشرة الأرضية إلى خطوط العرض السبتية العليا.
ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية أن خبراء المركز البريطاني للمناخ توقعوا أن تغمر المياه المدن التي تطل على نهر التايمز خلال 10 سنوات.
وتوصل العلماء إلى تلك النتائج بعد رسم خريطة تتوقع فيضان نهر التايمز البريطاني بفعل ارتفاع منسوب المياه، جراء ذوبان جبال الجليد بالقطب الشمالي نتيجة تواصل الاحتباس الحراري وتغير المناخ العالمي.
وتنبأت الخريطة بأن تكون لندن من أشد المدن تضررا من ارتفاع منسوب المياه، خاصة في جنوبها، حيث تغمر المياه كل المناطق التي لا تتميز أراضيها بالارتفاع عن مستوى نهر التايمز مضافا إليه ارتفاع منسوب النهر بفعل ذوبان الجليد.
وفي وقت سابق، اكتشف باحثون في جامعة كامبريدج ومكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة أن تغير المناخ الذي يسببه النشاط الحيوي للإنسان سيؤثر بشكل كبير على الانفجارات البركانية.
وأكد العلماء أن تبديد أثر الانفجارات البركانية الصغيرة والمتوسطة الحجم ممكن بنسبة 75%، وفقا لمقال نشرته في مجلة "Nature Communications".
يعمل تغير المناخ على تسريع نقل المواد البركانية على شكل كبريتات من المناطق المدارية تحت القشرة الأرضية إلى خطوط العرض السبتية العليا.