رفع سعادة السيد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أيده الله، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، باعتباره نقلة تاريخية نوعية في تعزيز تقدم المرأة البحرينية، وإسهاماتها الرائدة وطنيًا وعالميًا كشريك جدير ومتكافئ في المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة.
وعبَر سعادة الوزير عن أصدق التهاني والتبريكات وخالص الشكر والتقدير إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة عاهل البلاد المفدى بهذه المناسبة الوطنية الغالية، مثمنًا جهود سموها المثمرة ومؤكدًا اعتزاز الإعلام الوطني بإبراز الإنجازات المتميزة للمجلس على مدى عقدين في دعم تقدم المرأة وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية في إطار من المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص بين الجنسين وفقًا للدستور والرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج عمل الحكومة.
وأوضح وزير الإعلام أن التوجيهات الملكية السامية ومبادرات المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة عززت من الاستقرار الأسري والمجتمعي وممارسة المرأة حقوقها ومشاركتها بجدارة في دعم الحياة الديمقراطية، لافتًا إلى تقلدها أرفع المناصب التنفيذية والتشريعية والقضائية والدبلوماسية والإعلامية، ومشاركتها في سوق العمل بنسبة 55% في القطاع الحكومي و35% في القطاع الخاص، وتضحياتها المشرفة في الصفوف الأمامية لفريق البحرين في مواجهة جائحة فيروس كورونا، ومساندتها للمبادرة الإنسانية للمجلس الأعلى للمرأة "متكاتفين لأجل سلامة البحرين".
وأكد سعادة السيد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام حق مملكة البحرين في أن تفخر بإنجازاتها الوطنية الرائدة على مدى عشرين عامًا في العمل النسائي المؤسسي منذ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وأن تعتز بالسجل المشرف للمرأة البحرينية في وطن معطاء، وبلوغها مكانة مرموقة عالمية من خلال عضويتها في لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وسط إشادة عالمية بإطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في نسختها الثانية هذا العام، بعد نجاحاتها على المستوى الوطني.
وعبَر سعادة الوزير عن أصدق التهاني والتبريكات وخالص الشكر والتقدير إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة عاهل البلاد المفدى بهذه المناسبة الوطنية الغالية، مثمنًا جهود سموها المثمرة ومؤكدًا اعتزاز الإعلام الوطني بإبراز الإنجازات المتميزة للمجلس على مدى عقدين في دعم تقدم المرأة وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية في إطار من المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص بين الجنسين وفقًا للدستور والرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج عمل الحكومة.
وأوضح وزير الإعلام أن التوجيهات الملكية السامية ومبادرات المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة عززت من الاستقرار الأسري والمجتمعي وممارسة المرأة حقوقها ومشاركتها بجدارة في دعم الحياة الديمقراطية، لافتًا إلى تقلدها أرفع المناصب التنفيذية والتشريعية والقضائية والدبلوماسية والإعلامية، ومشاركتها في سوق العمل بنسبة 55% في القطاع الحكومي و35% في القطاع الخاص، وتضحياتها المشرفة في الصفوف الأمامية لفريق البحرين في مواجهة جائحة فيروس كورونا، ومساندتها للمبادرة الإنسانية للمجلس الأعلى للمرأة "متكاتفين لأجل سلامة البحرين".
وأكد سعادة السيد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام حق مملكة البحرين في أن تفخر بإنجازاتها الوطنية الرائدة على مدى عشرين عامًا في العمل النسائي المؤسسي منذ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وأن تعتز بالسجل المشرف للمرأة البحرينية في وطن معطاء، وبلوغها مكانة مرموقة عالمية من خلال عضويتها في لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وسط إشادة عالمية بإطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في نسختها الثانية هذا العام، بعد نجاحاتها على المستوى الوطني.