أكد رئيس مجلس إدارة غرفة البحرين السيد سمير عبد الله ناس على اعتزاز وتقدير الغرفة والقطاع الخاص بالجهود التي يبذلها المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله من أجل دعم المرأة البحرينية ومساعدتها على تحقيق المزيد من الانجازات في مختلف القطاعات، بما في ذلك تحفيزها على مواصلة العطاء في المسيرة الاقتصادية في مملكة البحرين وتعزيز دورها الرائد في جميع قطاعات العمل والإنتاج.
وأشار السيد ناس إلى أن غرفة البحرين تضم في عضويتها نخبة من سيدات الأعمال البحرينيات المشهود لهن بالكفاءة والريادة، كما أن غالبية لجان الغرفة الدائمة والقطاعية تضم الكثير من العناصر النسائية التي أثبتت قدرتها وجدارتها في عضوية هذه اللجان، إضافة إلى أن الجهاز الإداري بالغرفة يضم الكثير من العناصر النسائية التي تتولى مسؤوليات ومهام قيادية في هذه المؤسسة العريقة، ومن جانب آخر تشكل سيدات الأعمال نسبة كبيرة من إجمالي أعضاء الغرفة، الأمر الذي يؤكد أن هذه المؤسسة قد ساهمت بنجاح في تعزيز مبادئ تمكين المرأة في شتى الميادين والتخصصات.
وأشار إلى أن المرأة البحرينية دخلت مجال العمل في القطاع الخاص منذ خمسينيات القرن الماضي، وبدأت بامتلاك السجلات التجارية ودخول مجال ريادة الأعمال في الستينات، وتسارعت معدلات حضورها كما ونوعا في القطاع الخاص خلال العشرين عاما الأخيرة، وارتفعت نسبة مشاركة المرأة البحرينية من إجمالي العاملين البحرينيين في القطاع الخاص، وارتفع متوسط أجر المرأة البحرينية في هذا القطاع بوتيرة مضطردة، كما تبوأت المرأة البحرينية مناصب قيادية في مؤسسات القطاع الخاص كرئيسة تنفيذية، ورئيسة مجلس إدارة وعضوة في مجلس الإدارة.
وأشار السيد ناس إلى أن غرفة البحرين تضم في عضويتها نخبة من سيدات الأعمال البحرينيات المشهود لهن بالكفاءة والريادة، كما أن غالبية لجان الغرفة الدائمة والقطاعية تضم الكثير من العناصر النسائية التي أثبتت قدرتها وجدارتها في عضوية هذه اللجان، إضافة إلى أن الجهاز الإداري بالغرفة يضم الكثير من العناصر النسائية التي تتولى مسؤوليات ومهام قيادية في هذه المؤسسة العريقة، ومن جانب آخر تشكل سيدات الأعمال نسبة كبيرة من إجمالي أعضاء الغرفة، الأمر الذي يؤكد أن هذه المؤسسة قد ساهمت بنجاح في تعزيز مبادئ تمكين المرأة في شتى الميادين والتخصصات.
وأشار إلى أن المرأة البحرينية دخلت مجال العمل في القطاع الخاص منذ خمسينيات القرن الماضي، وبدأت بامتلاك السجلات التجارية ودخول مجال ريادة الأعمال في الستينات، وتسارعت معدلات حضورها كما ونوعا في القطاع الخاص خلال العشرين عاما الأخيرة، وارتفعت نسبة مشاركة المرأة البحرينية من إجمالي العاملين البحرينيين في القطاع الخاص، وارتفع متوسط أجر المرأة البحرينية في هذا القطاع بوتيرة مضطردة، كما تبوأت المرأة البحرينية مناصب قيادية في مؤسسات القطاع الخاص كرئيسة تنفيذية، ورئيسة مجلس إدارة وعضوة في مجلس الإدارة.