يشارك عدد من أعضاء جمعية علوم وتقنية المياه الخليجية في الأسبوع العالمي للمياه الذي يعقد نهاية أغسطس الجاري من كل عام في العاصمة السويدية، بتنظيم من معهد ستوكهولم الدولي للمياه.
وقال رئيس جمعية علوم وتقنية المياه الأستاذ الدكتور عبدالعزيز الطرباق بأن الأسبوع العالمي للمياه يعتبر النقطة المحورية السنوية لقضايا المياه في العالم التي يتم فيها تداول قضايا المياه الملحة في مناطق العالم المختلفة، لافتا إن فعليات الأسبوع العالمية للمياه سيعقد هذا العام تحت شعار "بناء القدرة على الصمود بشكل أسرع"، إذ سيتناول الأسبوع العالمي للمياه قضايا أزمة المناخ، وندرة المياه، والأمن الغذائي، والصحة، والتنوع البيولوجي، وآثار جائحة كوفيد 19.
هذا ويستضيف الأسبوع العالمي للمياه زهاء 4000 شخص من أكثر من 135 دولة، من بينها دول مجلس التعاون والدول العربية الأخرى، إذ ستعقد خلال المنتدى أكثر من 50 جلسة فتراضياً عبر الإنترنت في أسبوع المياه العالمي 2021 في الفترة من 23 إلى 27 أغسطس، لضمان عقد هذا المنتدى المهم على الرغم من الوباء المستمر وضمان تعاون المختصين في جميع أنحاء العالم لإيجاد حلول للتحديات الأكثر إلحاحًا المتعلقة بالمياه.
وأشار الدكتور الطرباق إلى ان أعضاء الجمعية مشاركين فاعلين في هذا الأسبوع ويتم من خلال هذه المشاركة تسليط الضوء على القضايا التي تهم دول مجلس التعاون والتي تشمل قضايا الندرة المائية وارتفاع التكاليف المالية والاقتصادية والبيئية لإنتاج الموارد المائية، وتأثيرات تغير المناخ المتوقعة على الموارد المائية، وإدارة الطلب والكفاءة والأدوات الاقتصادية والتشريعية والتوعوية للوصول إلى قطاع مائي مستدام وكفء في دول المجلس.
وأوضح أن مخرجات هذا الأسبوع وتوصياته سيتم تداولها ومناقشتها كمدخل في مؤتمر الخليج الرابع عشر للمياه التي تنظمه الجمعية في العاصمة السعودية الرياض في فبراير القادم بأذن الله من المنظور الخليجي.
وقال رئيس جمعية علوم وتقنية المياه الأستاذ الدكتور عبدالعزيز الطرباق بأن الأسبوع العالمي للمياه يعتبر النقطة المحورية السنوية لقضايا المياه في العالم التي يتم فيها تداول قضايا المياه الملحة في مناطق العالم المختلفة، لافتا إن فعليات الأسبوع العالمية للمياه سيعقد هذا العام تحت شعار "بناء القدرة على الصمود بشكل أسرع"، إذ سيتناول الأسبوع العالمي للمياه قضايا أزمة المناخ، وندرة المياه، والأمن الغذائي، والصحة، والتنوع البيولوجي، وآثار جائحة كوفيد 19.
هذا ويستضيف الأسبوع العالمي للمياه زهاء 4000 شخص من أكثر من 135 دولة، من بينها دول مجلس التعاون والدول العربية الأخرى، إذ ستعقد خلال المنتدى أكثر من 50 جلسة فتراضياً عبر الإنترنت في أسبوع المياه العالمي 2021 في الفترة من 23 إلى 27 أغسطس، لضمان عقد هذا المنتدى المهم على الرغم من الوباء المستمر وضمان تعاون المختصين في جميع أنحاء العالم لإيجاد حلول للتحديات الأكثر إلحاحًا المتعلقة بالمياه.
وأشار الدكتور الطرباق إلى ان أعضاء الجمعية مشاركين فاعلين في هذا الأسبوع ويتم من خلال هذه المشاركة تسليط الضوء على القضايا التي تهم دول مجلس التعاون والتي تشمل قضايا الندرة المائية وارتفاع التكاليف المالية والاقتصادية والبيئية لإنتاج الموارد المائية، وتأثيرات تغير المناخ المتوقعة على الموارد المائية، وإدارة الطلب والكفاءة والأدوات الاقتصادية والتشريعية والتوعوية للوصول إلى قطاع مائي مستدام وكفء في دول المجلس.
وأوضح أن مخرجات هذا الأسبوع وتوصياته سيتم تداولها ومناقشتها كمدخل في مؤتمر الخليج الرابع عشر للمياه التي تنظمه الجمعية في العاصمة السعودية الرياض في فبراير القادم بأذن الله من المنظور الخليجي.