ارتفعت أسعار النفط، اليوم الإثنين، وسط انتعاش أوسع في أسواق الخام، بعد تجاوز أطول سلسلة من الانخفاضات في أكثر من ثلاث سنوات بفعل الضغوط الاقتصادية من أحدث عودة لفيروس "كوفيد19"، وارتفاع سعر الدولار.
حقَّقت العقود الآجلة لخام برنت في لندن مكاسب بنسبة 1.8% اليوم، مع ارتفاع في أسواق الأسهم في آسيا، وأسواق السلع الأخرى، بعد انخفاضها للجلسة السابعة يوم الجمعة في أسوأ سلسلة منذ فبراير 2018.
تأتي مكاسب النفط، في وقت تحرز فيه الصين تقدُّماً في احتواء متغيّر "دلتا" سريع الانتشار، مما أدى إلى عدم تسجيل أي حالات إصابة محلية، لكنَّ الفيروس يستمر في التأثير على الدول الأخرى، ويخيم على توقُّعات الطلب على الوقود.
الأسعار
واجه الارتفاع الحاد في أسعار النفط خلال النصف الأول من العام رياحاً معاكسة قاسية مؤخَّراً، وقد يدفع الانتعاش "أوبك+" إلى إعادة تقييم تعهدها بمواصلة تعزيز الإنتاج كل شهر.
وتترقَّب أسواق النفط، نتائج اجتماع تحالف "أوبك+" الذي سيعقد في الأول من سبتمبر، كما تتطلَّع السوق أيضاً إلى ندوة جاكسون هول اعتباراً من يوم الخميس، التي قد تقدِّم أفكاراً حول كيفية خطط الاحتياطي الفيدرالي لتقليص مشتريات السندات.
وقالت فاندانا هاري من شركة "فاندا إنسايتس" لاستشارات الطاقة في سنغافورة: "هناك القليل من الشراء عند الانخفاضات عبر الأصول ذات المخاطر، سيعتمد تحرُّك "أوبك+" على مقدار تعافي الأسعار واستدامتها، لكنَّ فرص التعليق المؤقت لزيادة المعروض تبدو قوية للغاية".
حقَّقت العقود الآجلة لخام برنت في لندن مكاسب بنسبة 1.8% اليوم، مع ارتفاع في أسواق الأسهم في آسيا، وأسواق السلع الأخرى، بعد انخفاضها للجلسة السابعة يوم الجمعة في أسوأ سلسلة منذ فبراير 2018.
تأتي مكاسب النفط، في وقت تحرز فيه الصين تقدُّماً في احتواء متغيّر "دلتا" سريع الانتشار، مما أدى إلى عدم تسجيل أي حالات إصابة محلية، لكنَّ الفيروس يستمر في التأثير على الدول الأخرى، ويخيم على توقُّعات الطلب على الوقود.
الأسعار
واجه الارتفاع الحاد في أسعار النفط خلال النصف الأول من العام رياحاً معاكسة قاسية مؤخَّراً، وقد يدفع الانتعاش "أوبك+" إلى إعادة تقييم تعهدها بمواصلة تعزيز الإنتاج كل شهر.
وتترقَّب أسواق النفط، نتائج اجتماع تحالف "أوبك+" الذي سيعقد في الأول من سبتمبر، كما تتطلَّع السوق أيضاً إلى ندوة جاكسون هول اعتباراً من يوم الخميس، التي قد تقدِّم أفكاراً حول كيفية خطط الاحتياطي الفيدرالي لتقليص مشتريات السندات.
وقالت فاندانا هاري من شركة "فاندا إنسايتس" لاستشارات الطاقة في سنغافورة: "هناك القليل من الشراء عند الانخفاضات عبر الأصول ذات المخاطر، سيعتمد تحرُّك "أوبك+" على مقدار تعافي الأسعار واستدامتها، لكنَّ فرص التعليق المؤقت لزيادة المعروض تبدو قوية للغاية".