رفعت إدارة الجامعة الملكية للبنات أسمى التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الاميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بمناسبة الاحتفاء بمرور عشرين عاماً على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وبهذه المناسبة تستذكر الجامعة الملكية للبنات منجزات المجلس وجهوده الحثيثة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في جعل مملكة البحرين في طليعة الدول التي تعزز من مكانة المرأة إلى جانب تفعيل مشاركتها في التقدم والبناء والتنمية طوال مسيرته الممتدة منذ تأسيسه في عام 2001 بأمر سامي من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وصرحت رئيسة الجامعة الملكية للبنات الأستاذة الدكتورة يسرى المزوغي إلى أن المجلس الأعلى للمرأة بمثابة علامة مضيئة في تاريخ البحرين الحديث بكافة مشاريعه ومبادراته التي جاءت في إطار تحقيق الإنجازات للمرأة البحرينية وصون مكتسباتها وتكافؤ الفرص وتوفير الدعم والمساندة في كافة الأوقات إلى جانب الإحتفاء بالمرأة البحرينية عاماً بعد عام في مختلف المجالات التي وضعت فيها بصمتها الريادية وغيرها من المحافل والمبادرات.
وأشارت المزوغي بأن الجامعة الملكية للبنات بإعتبارها احد شركاء المجلس من مؤسسات التعليم العالي ستسعى دوماً إلى دعم جهود المجلس في مختلف المناحي العلمية والأكاديمية والبحوث وستسعى جنباً إلى جنب الى تجسيد هذا الدور وتتويج هذه المساعي عبر مركز الجامعة الملكية للبنات لدراسات المرأة والذي نتطلع ان يساهم في ترسيخ دور مملكة البحرين إقليمياً ودولياً في هذا المجال عبر توفير الابحاث النوعية والخاصة بالمرأة بالمنطقة.
وبهذه المناسبة تستذكر الجامعة الملكية للبنات منجزات المجلس وجهوده الحثيثة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في جعل مملكة البحرين في طليعة الدول التي تعزز من مكانة المرأة إلى جانب تفعيل مشاركتها في التقدم والبناء والتنمية طوال مسيرته الممتدة منذ تأسيسه في عام 2001 بأمر سامي من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وصرحت رئيسة الجامعة الملكية للبنات الأستاذة الدكتورة يسرى المزوغي إلى أن المجلس الأعلى للمرأة بمثابة علامة مضيئة في تاريخ البحرين الحديث بكافة مشاريعه ومبادراته التي جاءت في إطار تحقيق الإنجازات للمرأة البحرينية وصون مكتسباتها وتكافؤ الفرص وتوفير الدعم والمساندة في كافة الأوقات إلى جانب الإحتفاء بالمرأة البحرينية عاماً بعد عام في مختلف المجالات التي وضعت فيها بصمتها الريادية وغيرها من المحافل والمبادرات.
وأشارت المزوغي بأن الجامعة الملكية للبنات بإعتبارها احد شركاء المجلس من مؤسسات التعليم العالي ستسعى دوماً إلى دعم جهود المجلس في مختلف المناحي العلمية والأكاديمية والبحوث وستسعى جنباً إلى جنب الى تجسيد هذا الدور وتتويج هذه المساعي عبر مركز الجامعة الملكية للبنات لدراسات المرأة والذي نتطلع ان يساهم في ترسيخ دور مملكة البحرين إقليمياً ودولياً في هذا المجال عبر توفير الابحاث النوعية والخاصة بالمرأة بالمنطقة.