أطاحت الأجواء المناخية القاسية في ولاية أريزونا، بأجزاء من "جدار ترامب" الشهير، الذي أنشأه لمنع تسلل المهاجرين من المكسيك.
وشهدت أريزونا "فيضانات تاريخية"، وفقا لمسؤولي الجمارك، مما أدى لتحطم أجزاء من جدار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الحدود المكسيكية.
وأدت الامطار الغزيرة إلى فتح عدة بوابات معدنية في الجدار على مصراعيها، كما سقطت أجزاء أخرى من الجدار التاريخي في الوحل.
وكان ترامب قد وعد الشعب الأميركي ببناء جدار عازل لمنع تسلل المهاجرين، في حال انتخابه رئيسا، وهو ما حصل بالفعل، لكن بناء الجدار جاء بشكل متسارع وبدون أي اعتبار للحالات المناخية.
وقال في يونيو 2015 خلال حملته الانتخابية: "لا أحد يبني جدرانا أفضل مني، صدقوني. وسأبنيها بتكلفة زهيدة للغاية. والمكسيك ستتكفل بالمصاريف".
ولكن تمويل أجزاء من الجدار الحدودي الذي تمكن ترامب من بنائه قبل مغادرته منصبه في يناير، جاء من الأموال الفيدرالية التي تضمنت مليارات الدولارات من وزارة الدفاع.
ووصفت كيت سكوت من مركز الحياة البرية البوابات المتضررة بأنها في حالة "سيئة"، كما أشار مصدر آخر إلى أن 6 بوابات في موقع واحد دمرتها الفيضانات.
وأشار موقع "غيزمودو" إلى أن الشركة التي عينها ترامب لبناء الجدار، أنفقت أكثر من 2.7 مليار دولار من الخزنة الأميركية، وتسببت بسخط عام لأصحاب الأراضي الحدودية التي بني عليها الجدار.
وشهدت أريزونا "فيضانات تاريخية"، وفقا لمسؤولي الجمارك، مما أدى لتحطم أجزاء من جدار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الحدود المكسيكية.
وأدت الامطار الغزيرة إلى فتح عدة بوابات معدنية في الجدار على مصراعيها، كما سقطت أجزاء أخرى من الجدار التاريخي في الوحل.
وكان ترامب قد وعد الشعب الأميركي ببناء جدار عازل لمنع تسلل المهاجرين، في حال انتخابه رئيسا، وهو ما حصل بالفعل، لكن بناء الجدار جاء بشكل متسارع وبدون أي اعتبار للحالات المناخية.
وقال في يونيو 2015 خلال حملته الانتخابية: "لا أحد يبني جدرانا أفضل مني، صدقوني. وسأبنيها بتكلفة زهيدة للغاية. والمكسيك ستتكفل بالمصاريف".
ولكن تمويل أجزاء من الجدار الحدودي الذي تمكن ترامب من بنائه قبل مغادرته منصبه في يناير، جاء من الأموال الفيدرالية التي تضمنت مليارات الدولارات من وزارة الدفاع.
ووصفت كيت سكوت من مركز الحياة البرية البوابات المتضررة بأنها في حالة "سيئة"، كما أشار مصدر آخر إلى أن 6 بوابات في موقع واحد دمرتها الفيضانات.
وأشار موقع "غيزمودو" إلى أن الشركة التي عينها ترامب لبناء الجدار، أنفقت أكثر من 2.7 مليار دولار من الخزنة الأميركية، وتسببت بسخط عام لأصحاب الأراضي الحدودية التي بني عليها الجدار.