من إيجابيات جائحة كورونا تحفيزها للإبداع والابتكار في ميدان التربية والتعليم، بغرض إيجاد حلول تضمن استمرار تقديم مختلف الخدمات للطلبة بصورة آمنة ومميزة في الوقت نفسه.
وفي هذا الإطار، حقق مشروع مركز مصادر التعلم الرقمي التفاعلي بمدرسة الميثاق الوطني الإعدادية للبنين نجاحاً واسعاً في صفوف الطلبة، ولاقى إشادات عديدة من أولياء الأمور، بعد أن دشنته المدرسة كخيار بديل لمركز مصادر التعلم في صورته التقليدية.
وقال اختصاصي مصادر التعلّم بالمدرسة أ. علي سلمان عبدالوهاب إن المدرسة كسائر المدارس الحكومية الطموحة قد أخذت على عاتقها مسؤولية استحداث مبادرات ومشروعات تضمن استدامة الخدمات المدرسية في الظروف الاستثنائية، ومن ضمنها هذا المركز الرقمي المتطور الذي يركز على مساندة ودعم الطلاب وهم في منازلهم، إذ يتضمن إرشيفاً للدروس الافتراضية المسجلة، والدروس المصورة بالفيديو، إلى جانب قسم خاص بالقصص العربية وقسم آخر للقصص الإنجليزية، مع استمارات خاصة للتدرب على آلية تلخيص القصص بالطريقة الصحيحة، إضافةً إلى النشرة الشهرية الإلكترونية الطلابية التي يعدها أصدقاء مركز مصادر التعلم.
وأكد الاختصاصي أن نسبة الإقبال على المركز مرتفعة، بحسب الإحصاءات لعدد الزيارات، مشيراً إلى أن الإمكانات الكبير التي توفرها وزارة التربية والتعليم على صعيد تكنولوجيا المعلومات والاتصال قد ساهمت بشكل مباشر في تقديم المشروع بكل يسر وسهولة، دعماً لقدرات الطلبة، وتشجيعاً لهم على الاطلاع والقراءة، وتعزيزاً لقيم المواطنة والانتماء، وتنميةً للثروة اللغوية والمعرفية والفكرية لديهم.
وفي هذا الإطار، حقق مشروع مركز مصادر التعلم الرقمي التفاعلي بمدرسة الميثاق الوطني الإعدادية للبنين نجاحاً واسعاً في صفوف الطلبة، ولاقى إشادات عديدة من أولياء الأمور، بعد أن دشنته المدرسة كخيار بديل لمركز مصادر التعلم في صورته التقليدية.
وقال اختصاصي مصادر التعلّم بالمدرسة أ. علي سلمان عبدالوهاب إن المدرسة كسائر المدارس الحكومية الطموحة قد أخذت على عاتقها مسؤولية استحداث مبادرات ومشروعات تضمن استدامة الخدمات المدرسية في الظروف الاستثنائية، ومن ضمنها هذا المركز الرقمي المتطور الذي يركز على مساندة ودعم الطلاب وهم في منازلهم، إذ يتضمن إرشيفاً للدروس الافتراضية المسجلة، والدروس المصورة بالفيديو، إلى جانب قسم خاص بالقصص العربية وقسم آخر للقصص الإنجليزية، مع استمارات خاصة للتدرب على آلية تلخيص القصص بالطريقة الصحيحة، إضافةً إلى النشرة الشهرية الإلكترونية الطلابية التي يعدها أصدقاء مركز مصادر التعلم.
وأكد الاختصاصي أن نسبة الإقبال على المركز مرتفعة، بحسب الإحصاءات لعدد الزيارات، مشيراً إلى أن الإمكانات الكبير التي توفرها وزارة التربية والتعليم على صعيد تكنولوجيا المعلومات والاتصال قد ساهمت بشكل مباشر في تقديم المشروع بكل يسر وسهولة، دعماً لقدرات الطلبة، وتشجيعاً لهم على الاطلاع والقراءة، وتعزيزاً لقيم المواطنة والانتماء، وتنميةً للثروة اللغوية والمعرفية والفكرية لديهم.