في السابق بعد زواج الفتاة تكون تحت رأي زوجها، فكان أغلب من الفتيات يذهبن للسكن مع الزوج في محل إقامته، فهل تغيرت تلك العادة المجتمعية مؤخراً؟
منال عبداللطيف "أم محمد" أكدت أنها تزوجت قبل 10 سنوات، حيث إنها اضطرت إلى تغيير سكنها بعد الزواج والعيش مع زوجها في منزل العائلة، الذي يبعد عن منزل أهلها مئات الكيلومترات، وتقول إنها كانت تعاني من بعد المسافة بين منزلها ومنزل عائلتها، لكنها اعتادت فيما بعد، وأضافت: "أرى أن كثيراً من الفتيات اللاتي تزوجن مؤخراً يحرصن على اختيار منزل الزوجية بالقرب من منزل عائلتهن".
أما عبدالله أحمد فأكد أنه بعد زواجه اتفق مع زوجته على اختيار عش الزوجية في منطقة سكن الزوجة لقربه من منزل أهلها، وذلك بعد تفكير وجدال عميق على حد تعبيره، مشيراً إلى أن زوجته أقنعته بأهمية أن تسكن بالقرب من منزل أهلها؛ ليتمكنوا من مساعدتها مستقبلاً في رعاية الأبناء.
أما فاطمة منصور التي تزوجت حديثاً فأشارت إلى أنها طلبت من زوجها ضرورة أن تسكن بالقرب من أهلها لذات السبب، لإعانتها على المسؤوليات الزوجية ومساعدتها إلى جانب أن تكون بالقرب منهم وعدم شعورها بالوحشة فيما لو قامت بالسكن في منطقة بعيدة.
وأكدت شيخة خالد أنها بالفعل اتفقت مع زوجها على أن تسكن بالقرب من منزل والدها، حيث إنها ابنته الوحيدة، ولا يمكنها الافتراق عن أمها وأبيها، ولذلك آثرت العيش بالقرب منهما لكي يمكنها الذهاب والعودة إليهما يومياً والاهتمام بهما، وبينت أن زوجها لم يمانع ذلك.
منال عبداللطيف "أم محمد" أكدت أنها تزوجت قبل 10 سنوات، حيث إنها اضطرت إلى تغيير سكنها بعد الزواج والعيش مع زوجها في منزل العائلة، الذي يبعد عن منزل أهلها مئات الكيلومترات، وتقول إنها كانت تعاني من بعد المسافة بين منزلها ومنزل عائلتها، لكنها اعتادت فيما بعد، وأضافت: "أرى أن كثيراً من الفتيات اللاتي تزوجن مؤخراً يحرصن على اختيار منزل الزوجية بالقرب من منزل عائلتهن".
أما عبدالله أحمد فأكد أنه بعد زواجه اتفق مع زوجته على اختيار عش الزوجية في منطقة سكن الزوجة لقربه من منزل أهلها، وذلك بعد تفكير وجدال عميق على حد تعبيره، مشيراً إلى أن زوجته أقنعته بأهمية أن تسكن بالقرب من منزل أهلها؛ ليتمكنوا من مساعدتها مستقبلاً في رعاية الأبناء.
أما فاطمة منصور التي تزوجت حديثاً فأشارت إلى أنها طلبت من زوجها ضرورة أن تسكن بالقرب من أهلها لذات السبب، لإعانتها على المسؤوليات الزوجية ومساعدتها إلى جانب أن تكون بالقرب منهم وعدم شعورها بالوحشة فيما لو قامت بالسكن في منطقة بعيدة.
وأكدت شيخة خالد أنها بالفعل اتفقت مع زوجها على أن تسكن بالقرب من منزل والدها، حيث إنها ابنته الوحيدة، ولا يمكنها الافتراق عن أمها وأبيها، ولذلك آثرت العيش بالقرب منهما لكي يمكنها الذهاب والعودة إليهما يومياً والاهتمام بهما، وبينت أن زوجها لم يمانع ذلك.