استبدلت أم أمريكية وظيفتها بالتفرغ للعمل في التنقيب داخل صناديق القمامة، بعدما اكتشفت أنها تستطيع جني نحو 1000 دولار في الأسبوع من بيع الأشياء التي تجود بها حاويات النفايات.
وكشفت تيفاني شيري (32 عاماً) أن اهتمامها بالبحث في أكوام القمامة بدأ منذ عام 2016، عندما شاهدت مقطع فيديو على يوتيوب لفتيات يفعلن ذلك، ويحصلن على مختلف الأشياء التي يمكن بيعها بأسعار جيدة.
وبحسب «ديلي ميل»، تمكنت تيفاني، وهي أم لأربعة أطفال، من كسب ما قيمته 1200 دولار من منتجات العناية بالبشرة، من محاولتها الأولى للتنقيب في حاوية النفايات خارج أحد مراكز التسوق، وهي الحصيلة التي فاجأت زوجها، دانيال روتش، والذي قرر الخروج معها في مهمة البحث في صناديق القمامة في اليوم التالي.
وتقول تيفاني إن ما تكسبه من التنقيب في القمامة يكفي لإعالتها مع طفليها وطفلي زوجها، لذا قررت في العالم الماضي ترك العمل في وظيفة بائعة في مطعم، والتفرغ للبحث في مكبات النفايات بدوام كامل، كما تسمح لأبنائهما أحياناً بالخروج معها في جولات البحث عن أشياء قيمة وسط القمامة.
وتؤكد الأم أن عملها الجديد ساعدها في تأثيث 75% من منزلها ودفع فواتيرها من خلال العائد من بيع الأشياء الصالحة للاستخدام.
وتضيف أن أكثر من مليوني شخص يتابعونها على «تيك توك» وإنستغرام، ويترقبون ما تنشره من تحديثات حول العناصر القيمة التي تحصل عليها وتعرضها للبيع، ويشاركونها الاهتمام بعملها.
ومع ذلك، تقول تيفاني إنها تتعرض للكثير من الانتقادات والإساءات، كما يصف البعض ما تقوم به بأنه نوع من السرقة، لكنها تشير إلى العناصر التي تجمعها من القمامة كانت ستذهب إلى مكب النفايات على أية حال، وأنها لا تقوم بأي تصرف خاطئ.
وكشفت تيفاني شيري (32 عاماً) أن اهتمامها بالبحث في أكوام القمامة بدأ منذ عام 2016، عندما شاهدت مقطع فيديو على يوتيوب لفتيات يفعلن ذلك، ويحصلن على مختلف الأشياء التي يمكن بيعها بأسعار جيدة.
وبحسب «ديلي ميل»، تمكنت تيفاني، وهي أم لأربعة أطفال، من كسب ما قيمته 1200 دولار من منتجات العناية بالبشرة، من محاولتها الأولى للتنقيب في حاوية النفايات خارج أحد مراكز التسوق، وهي الحصيلة التي فاجأت زوجها، دانيال روتش، والذي قرر الخروج معها في مهمة البحث في صناديق القمامة في اليوم التالي.
وتقول تيفاني إن ما تكسبه من التنقيب في القمامة يكفي لإعالتها مع طفليها وطفلي زوجها، لذا قررت في العالم الماضي ترك العمل في وظيفة بائعة في مطعم، والتفرغ للبحث في مكبات النفايات بدوام كامل، كما تسمح لأبنائهما أحياناً بالخروج معها في جولات البحث عن أشياء قيمة وسط القمامة.
وتؤكد الأم أن عملها الجديد ساعدها في تأثيث 75% من منزلها ودفع فواتيرها من خلال العائد من بيع الأشياء الصالحة للاستخدام.
وتضيف أن أكثر من مليوني شخص يتابعونها على «تيك توك» وإنستغرام، ويترقبون ما تنشره من تحديثات حول العناصر القيمة التي تحصل عليها وتعرضها للبيع، ويشاركونها الاهتمام بعملها.
ومع ذلك، تقول تيفاني إنها تتعرض للكثير من الانتقادات والإساءات، كما يصف البعض ما تقوم به بأنه نوع من السرقة، لكنها تشير إلى العناصر التي تجمعها من القمامة كانت ستذهب إلى مكب النفايات على أية حال، وأنها لا تقوم بأي تصرف خاطئ.
ceo- lmra
dr. mohanad (3)
BoD