قال موقع "تانكر تراكرز"المتخصص في تتبع السفن الجمعة، إن صور الأقمار الصناعية تظهر أن ناقلة الوقود الإيرانية الأولى المتجهة نحو لبنان "متأخرة".
وأضاف الموقع أن الناقلة الثانية غادرت إيران بالفعل، فيما أشار إلى الاستمرار في متابعة السفينة الثالثة.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" في وقت سابق الجمعة، أن وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، أكد استعداد بلاده لبيع وإرسال الوقود إلى لبنان في حال طلبت الحكومة اللبنانية ذلك.
ونقلت الوكالة عن عبد اللهيان قوله في اتصال هاتفي مع جبران باسيل رئيس التيار الوطني الحر في لبنان "إذا كانت الحكومة اللبنانية والتجار اللبنانيون لا يزالون بحاجة إلى الوقود، فإن إيران مستعدة للبيع والإرسال".
وأشار عبد اللهيان إلى أن إيران "تؤيد الخطة التي اتخذها الأمين العام لحزب الله لإنهاء هذه الأزمة" التي يعاني منها اللبنانيون.
كما أكد على عدم وجود "قيود" في مجال توسيع العلاقات الثنائية مع لبنان ودعم إيران "المستمر للحكومة والجيش والمقاومة اللبنانية".
والخميس نفى موقع "تانكر تراكرز" المتخصص بتتبع ناقلات النفط حول العالم، ما أوردته وكالة "فارس" الإيرانية"، نقلاً عن وسائل إعلام لبنانية، أن الناقلة الإيرانية الأولى المحمّلة بالوقود إلى لبنان دخلت المياه الإقليمية السورية.
ووصف الموقع الذي يعتمد صور الأقمار الاصطناعية وإشارات أنظمة تحديد الموقع ما ورد عن وصول الناقلة إلى المياه السورية في البحر بالمتوسط بأنه "مزيد من الأخبار الكاذبة"، لافتاً إلى أن الناقلة التي يتم الحديث عنها أنها المخصصة للبنان، "وصلت إلى سوريا قبل أيام محمّلة بـ730 ألف برميل من النفط الخام الإيراني، وليس البنزين".
وأضاف الموقع أن الناقلة الثانية غادرت إيران بالفعل، فيما أشار إلى الاستمرار في متابعة السفينة الثالثة.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" في وقت سابق الجمعة، أن وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، أكد استعداد بلاده لبيع وإرسال الوقود إلى لبنان في حال طلبت الحكومة اللبنانية ذلك.
ونقلت الوكالة عن عبد اللهيان قوله في اتصال هاتفي مع جبران باسيل رئيس التيار الوطني الحر في لبنان "إذا كانت الحكومة اللبنانية والتجار اللبنانيون لا يزالون بحاجة إلى الوقود، فإن إيران مستعدة للبيع والإرسال".
وأشار عبد اللهيان إلى أن إيران "تؤيد الخطة التي اتخذها الأمين العام لحزب الله لإنهاء هذه الأزمة" التي يعاني منها اللبنانيون.
كما أكد على عدم وجود "قيود" في مجال توسيع العلاقات الثنائية مع لبنان ودعم إيران "المستمر للحكومة والجيش والمقاومة اللبنانية".
والخميس نفى موقع "تانكر تراكرز" المتخصص بتتبع ناقلات النفط حول العالم، ما أوردته وكالة "فارس" الإيرانية"، نقلاً عن وسائل إعلام لبنانية، أن الناقلة الإيرانية الأولى المحمّلة بالوقود إلى لبنان دخلت المياه الإقليمية السورية.
ووصف الموقع الذي يعتمد صور الأقمار الاصطناعية وإشارات أنظمة تحديد الموقع ما ورد عن وصول الناقلة إلى المياه السورية في البحر بالمتوسط بأنه "مزيد من الأخبار الكاذبة"، لافتاً إلى أن الناقلة التي يتم الحديث عنها أنها المخصصة للبنان، "وصلت إلى سوريا قبل أيام محمّلة بـ730 ألف برميل من النفط الخام الإيراني، وليس البنزين".